بعد ثلاث سنوات ونصف على افتتاحه، يواصل #الأنجم_الزاهرة في #الديوانية تقديم خدماته النوعية لـ6,331 من يتامى المحافظة بكفاءة عالية في جوانب الدعم المالي والعيني والرعاية الصحية والتأهيل والإرشاد والتدريب المهني.

➖ قيمة الكفالة: (95,000) د.ع

➖ قيمة المساهمة في الكفالة: (25,000) د.ع.

طرق التبرع:
‏🔗 https://aynyateem.com/donation/

📞 للاستفسار 6777

مؤسسة العين في جامعة القادسية

أقامت مؤسسة العين للرعاية الاجتماعية معرضاً تعريفياً في كلية الآداب بجامعة القادسية عبر فرعها في المحافظة.
تضمن المعرض تعريف الوسط الجامعي من أساتذة وطلبة بخدمات المؤسسة لليتامى رعايتها لهم وأهم مواردها وآليات عملها، وخصوصا ما يتعلق بـ #الأنجم_الزاهرة العاملة في الديوانية وخدماتها في مجالات الرعاية الصحية والنفسية وورش التدريب المهني لليتامى من كلا الجنسين، وقد تفاعل الحاضرون مع ذلك مبدين اهتمامهم بزيارة المبنى والاطلاع عليه عن كثب.
يأتي ذلك ضمن سعي المؤسسة للتعريف بقضية أبنائها والتواصل مع فعاليات المجتمع المختلفة لبيان حقوقهم وأهمية أخذ باقي فئات المجتمع دورها في رعايتهم وضمان حقوقهم

➖قيمة الكفالة للمتفوقين: 145,000د.ع
➖ قيمة المساهمة في كفالة: 25,000 د.ع

للتبرع إلكترونياً
https://aynyateem.com/donation/

للإستفسار 📞 6777

بالصور
الدورة الثامنة لتعليمِ فنّ الخياطة في البصرة

🔰 أقامت مؤسسة العين عبر #الأنجم_الزاهرة في قضاء المدينة بمحافظة البصرة دورة تدريبية لتعليم فن الخياطة للاناث تهدف إلى اكتسابهن المعرفة العملية والنظرية، وتأهيلهن لممارسة العمل بخبرةٍ واحترافية حيث بلغ عدد المتخرجات في الدورات السابقة (54) مارست منهن العمل فعلياً (29) متخرجة.


ساهم في الكفالة المهنية:
🔗 https://aynyateem.com/donation/
خدمة الساعي:
🔗 https://alssaei.aynyateem.com/

📞6777

#مبادرة_العين_السكنية

في ظلال شهر البركة "رمضان الخير" يدأب مندوبو #مؤسسة_العين في قزانية والخالص #بمحافظة_ديالى بجولاتهم الميدانية للتعريف عن حملة "شفاءٌ ورحمة" لدعم الرعاية الصحية التي نقدمها للمحتضنين لدينا من اليتامى ومن محاربي السرطان الصغار، فضلاً عن بناء مبنى صحي وتجهيزه وإكمال مراكزنا الصحية في مباني #الأنجم_الزاهرة.

🔅للمساهمة في حملة شفاءٌ ورحمة
➖ مقدار السهم الواحد 25٫000 د.ع

https://aynyateem.com/social-media/

➖ لطلب مندوب:
https://alssaei.aynyateem.com/

للإتصال والإستفسار 6777