وا أسفاه الى أية ذروة يجب علي أن أرتقي بأشواقي؟ فإنني أدير الحاظي من أعالي الذرى مفتشا عبثا ً عن مسقط رأسي وأوطاني، فأنا لا أزال في أول مرحلتي تائها في المدن أنتقل أمام أبوابها.
-فريدريك نيتشه
#هكذا_تلكم_زرادشت
-فريدريك نيتشه
#هكذا_تلكم_زرادشت
أيها الخبثاء المتحرقون بالشهوات، لقد خلت شهوتكم من الطهارة فلذلك تجدفون على الشهوة، فأنتم لا تحبون الأرض كما يحبها المبدعون والمجددون الذين يسرون بما يبدعون وبما يجيدون. فلا طهارة إلا حيث تنجلي إرادة الإبداع، فمن إتجه الى خلق من يتفوق عليه فذلك عندي صاحب أطهر إرادة وأنقاها.
-فريدريك نيتشه
#هكذا_تلكم_زرادشت
-فريدريك نيتشه
#هكذا_تلكم_زرادشت
« إلهٌ ميت:»
مرحباً يا (نيتشه) ،
هل أكلت الطرقات بلهاثك المجنون
أم مازال العدم يستعر ؟
لستُ على حدثٍ غريبٍ
مما أمر
في حاشيةٍ تتبدى من الجيبِ المثقوب
تتبختر الأوراق
الريح تبرز مخالب الاندفاع إلى خفّة الأشياء
لست ملعقة حتى يبحث عني الجائع
مما أرى
في أزرارٍ ذعرت من صرخة الصدر
-أحمد رافع
#ابولو_وشضايا_الرقص
مرحباً يا (نيتشه) ،
هل أكلت الطرقات بلهاثك المجنون
أم مازال العدم يستعر ؟
لستُ على حدثٍ غريبٍ
مما أمر
في حاشيةٍ تتبدى من الجيبِ المثقوب
تتبختر الأوراق
الريح تبرز مخالب الاندفاع إلى خفّة الأشياء
لست ملعقة حتى يبحث عني الجائع
مما أرى
في أزرارٍ ذعرت من صرخة الصدر
-أحمد رافع
#ابولو_وشضايا_الرقص
إذا أمكن لنيتشه ، بروست ، بودلير أو رامبو ، أن يتصدّوا لتقلّبات الموضة ، فإنّهم مدينون بذلك إلى وحشيّتهم اللامبالية ، إلى جراحتهم الشيطانيّة ، إلى سخائهم بالسمّ ...
مَا مِنْ شيءٍ يجعل أثرا ً يدوم ويمنعه من التقادم سوى شراسته . تأكيد غير مبرّر ؟
أنظروا إلى مجد الإنجيل ، أليس الكتاب العدوانيّ والمسموم بامتياز ؟
الجمهور يتهافت على ما يُسمّى بالكتّاب الإنسانيّين . هوَ واثق
بأنّه لا يخشىٰ منهم شيئا ً .
إنه يعرف أنّهم وقد توقّفوا - مثله - في منتصف الطريق ، سيقترحون عليه صلحا ً مَعَ المستحيل ، رؤية ً
منسجمة للفوضى .
-إميل سيوران
مَا مِنْ شيءٍ يجعل أثرا ً يدوم ويمنعه من التقادم سوى شراسته . تأكيد غير مبرّر ؟
أنظروا إلى مجد الإنجيل ، أليس الكتاب العدوانيّ والمسموم بامتياز ؟
الجمهور يتهافت على ما يُسمّى بالكتّاب الإنسانيّين . هوَ واثق
بأنّه لا يخشىٰ منهم شيئا ً .
إنه يعرف أنّهم وقد توقّفوا - مثله - في منتصف الطريق ، سيقترحون عليه صلحا ً مَعَ المستحيل ، رؤية ً
منسجمة للفوضى .
-إميل سيوران