" الله لا يحدّني للي ما يودّني " خلّوا هالدعوه بألسنتكم لان والله شعور الثقل على احد يوجع النفس العزيزه
الله يهب للإنسان المّعونة وقت ما يُدرك الإدراك المروع ويبدأ ينضج ويجلد في ذاته ويتعلم من أغلاطه ذي بحد ذاتها لحظة إنتصار حزينة وشاقه
بين صباح الخير وإحتمالاتها بعد ماختمت من اللوعات مالا تدركون مشيت على مبدأ ابن فطيس " راضي بحكم الله علي مهما يكون "
مو من شيمي النّدم حتى الحسايف ما أدانيها ، لأن دامك يا إنسان أعطيت وبذلت من صادق الودّ والشعور هذا يكفيك
مو كل الأحداث تحتاج ردّة فعل منك وإبداء رأيك فيها مو مشكلة إذا بقيت متفرج مُحايد بدون ماترهق نفسك بإتخاذ موقف
انا على مبدأ بأن الدنيا زايله وأهلها زايلين لذلك أطنش كل ما يكدر خاطري قدر المستطاع لأني عارف بأنها بالنهاية دنيا بتنتهي وماتسوى كل هذا الألم والضيم اللي أعيشه ليه أحرق أعصابي عليها ؟
دايمًا أحاول قدر المستطاع إني ما أنفعل مع الدلوخ وأتحلى بالصبر والصمت والهدوء معهم لكني للأسف الشديد أفشل في كل مرة
أنجس ما يجري على ابن آدم من الناس هو الفجور في الخصومة يعني على سوء فهم كبر النقطة تسوي لي مشكلة كبر الفيل لا يا قليل الحياء يا خسيس
أصعب شيء أواجهه مع الناس و أعاني منه هو نفاقهم لأني صادق بزياده عن اللزوم وماعرفت أصير منافق زيهم لذلك انا أعاني من علاقاتي مع الناس
بصراحة أحسد الدلخ على دنياه السعيده دليخ عايش مبسوط ما عليه من شيء ونسبة الإدراك والإهتمام عنده تحت الصفر وماعنده هموم ولا يشيل بخاطره شيء لأنه ما هو فاهم إن هالحاجة تزعل وذيك ماتزعل
لا تقعد تبربر كثير و تراوغ و تلف و تدور ليه ما تقول إنك مو كفو و بكل بساطة تقول إنك رخمة أنا بصراحة أحترم الرخمة إن أعترف بإنه رخمة بخلاف اللي يسوي يعنني كفو و هو ما يسوى التاليه من الغنم
أدف لي جبل أهون عليّ من إني أجامل إنسان ما أطيقه أو أتبوسم له أو أتودد له تودد كاذب مجاملة ولا أيًا كان يا شينها و يا ثقلها
إن عطيتهم وجه قللّوا من شانك وإن ماعطيتهم وجه شتموك وإن مشيت حالك حال نفسك قالوا خبل صحيح إن المجنّب من الأوادم مايخلّى لا سلم من شر ذولا جوه ذولا