᷂أبّــاذُرْ.
34.7K subscribers
120 links
Download Telegram
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من أينَ هذا الشميمُ ؟
رغيفٌ من الخبزِ لَمّا تزَلْ فيه رائحةُ النارِ . بِضْعُ شِـباكٍ من النهرِ تُسْحَبُ .
قنطرةٌ من جذوعٍ تآكَلَ أسفَـلُها . عرقٌ من قميصِ أبيكَ . روائحُ جدِّكَ
هنديّــةٌ . والدِّبْسُ يَقْطُرُ من مَكْدَسِ الـتَّـمْرِ . مَن أوقَدَ النارَ ؟
مَن قالَ لي :
لا ســماءَ لِـيَـخْفُقَ فيها جناحاكَ   ...
مَنْ ؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قومٌ إذا استنبحَ الأضيافُ كلبهُمُ قالوا لأمّهِمِ: بُولي على النّارِ فتُمْسِكُ البَوْلَ بُخْلاً أنْ تجودَ بهِ وما تبولُ لهم إلا بمقدارِ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ألا أيها الحِبُّ الذي ضاء شوقه وما ضرني غيباً غيوب شواهدُ أشر لي لذا القلب السقيم فإنما
᷂أبِـاذُرْ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
طَبتنَا اليومَ عن ذِكرَى سُعَادِ كئوسٌ قد أتَتنا مِن بِعَادِ مَنَاطَ النَّجمِ كَانَت فَاطَّبَتهَا
᷂أبِـاذُرْ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لـ كاظم اسماعيل كاطع شبعد بينه مشينه الكل نذر حافين وشبعنه الله كريم وما تلاگينه ..
᷂أبِـاذُرْ
" ‏مرة مرة و المرارة تزيد للمايلگه فيَّ و ينتچي على الشيب عُمره
كاظم إسماعيل الگاطع
᷂أبِـاذُرْ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مبهرةٌ انت ِ مغرورةٌ صعبةُ الأختراق متسامقهٌ انتِ كنخلةِ العراق ولو كان لي قلب ٌ أكبر لأحببتكِ أكثر فليت مشاعري حبراً وقلبُكِ دفتر رغم أني أعرفُ ان كلماتي ستتناثرُ وحروفي تتبعثر فأمامكِ تسكتُ الأفواهُ و الأقلام ليكونََ لعينيكِِ وحدهما الكلام.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أنا متعبٌ يا أبي
خائفٌ كحياةٍ تئنُّ يساقُ إلى حِجْرها كل يومٍ صبي أين أهربُ كيفَ أخبئُ هذا الدخانُ الذي يتصاعدُ من مدنِ الروحِ كيفَ أضمدُ جرحَ الوجودِ الذي تسقُطُ الأرضُ في قعرهِ كلَّ يومٍ وتتركُ لي حزنها ليدحرجني عبثاً لأعالي الضياعِ
وتبحثُ في أفقها عن نبيٍ أنا خائفٌ وجهُ أندى القرى شوهتهُ العواصفُ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ماذا أراك على كل شيءٍ
كأنكِ في الأرضِ كل البشر كأنك دربٌ بغير انتهاءٍ وأني خلقت لهذا السفر إذا كنت أهرب منكِ إليكِ فقولي بربكِ أين المفر؟
᷂أبِـاذُرْ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إذا رأيتَ نيوبَ الليث بارزةً فَلا تَظُنَّنَّ أنَّ اللَيثَ يبتَسِمُ.
᷂أبِـاذُرْ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM