القناة الخاصة بنشر اخبار وبيانات وتغطيات زيارة قداسة البابا فرانسيس إلى العراق.
154 subscribers
9 photos
1 video
1 file
3 links
The special Channel for publishing the news, statements and press coverages of the visit of His Holiness Pope Francis to Iraq
(5-8 March 2021).
Download Telegram
🔴ابرز ما جاء في كلمة رئيس الجمهورية د. برهم صالح في حفل الاستقبال الرسمي لقداسة البابا فرنسيس في قصر بغداد.

🔷زيارة قداسة البابا للعراق، رغم الظروف الاستثنائية في العالم بسبب وباء كورونا، ورغم ظروف البلد الصعبة، تضاعف قيمة الزيارة في وجدان العراقيين.

🔷رغم عواصفِ العنف والاستبداد والشمولية التي اجتاحت البلد، تفخر أطياف العراق المتنوعة في أنهم عاشوا متجاورين ومتآخين في المدينة الواحدة.

🔷يعتز العراقيون بأنهم حُماة الكنائس، فبعد اعتداءِ الإرهابيين على كنيسةِ سيدةِ النجاة، هبَّ الشبانُ المسلمون جنباً إلى جنب مع إخوتِهم الشبانِ المسيحيين، وكذلك مشهد الجنود العراقيون، وهم يحملون الصليبَ على أكتافِهم ليعيدوه إلى حيثُ مكانِه المقدس في الكنيسة بعد تحريرِ الموصل من الإرهابيين.

🔷للأسف، يعيش عالمنا اليوم في زمنِ التقاطعات والاستقطابات، وتفقد أجزاء واسعة منه وخصوصاً في الشرق الاوسط، قابليات التعدد والتنوع والقبول بالرأي الآخر، بسبب الإرهاب والتحريض على العنف وخطاب الكراهية.

🔷لابد من مواصلةِ العملِ لمكافحة الفكرِ المتطرف واستئصال جذورِ الإرهاب، ودعم التعايش وعنصرِ التنوع، وتحويلِه الى عنصرِ قوة وتماسك، اذ أن ترسيخَ هذه المفاهيم اضحى مطلباً ملّحا للغاية في عالمِنا اليوم، وهو أفضلُ هِبة نمنحها لمُستقبل اجيالِنا القادمة.

🔷لأكثر من عقدين كان العراقيون ضحية حروب عبثية وسياسات قمع لم يعرف لها التاريخ مثيلاً، جرى خلالها إعدامُ واغتيال وتغييب مصائر مئاتِ آلافِ العراقيين من جميعِ الانتماءات، واستخدامُ الدكتاتوريةِ للأسلحةِ الكيمياوية في حلبجة، وما رافقها من حملاتِ الإبادة في الانفالِ فی کردستان والمقابرِ الجماعية في مدنِ الجنوبِ والوسط، وما حصل من تجفيفٍ للأهوار وتدميرٍ رهيبٍ للبيئة.

🔷عاش العراق خلال العقدين الماضيين أكبر حرب ضد الإرهاب دُمرت فيها مدن وتهجرت عوائلُها وسُبيت فيها نساء، وهدمت كنائس وأُحرقت حقول ونُهبت آثار ثمينة، وارتُكبت أبشع الانتهاكات بحقّ الايزيديات والتركمانیات، وأفظع المجازر في سنجار وسبايكر.

🔷لا تزال امامنا تحديات جِسام في تحقيقِ مطلب مواطنينا في إصلاح بنيوي لمنظومة الحكم، والنهوضِ للبناء وترسيخ وتوفير فرص العمل لشبابنا وتأكيد الأمن والحريات وتعزيز سيادةِ البلد.

🔷في منطقتِنا هناك بلدان تخسر الدماءَ والبناء، وهناك من يخسر الأموال، الكلّ خاسر في هذه الفوضى السوداء ولا حل إلا في الحوارِ والتعاون من أجلِ الأمنِ المشترك وحقوقِ مواطنينا.

🔷يجب ان يكون العراق ساحة للتوافق، وجسراً للتواصلِ والتعاونِ بين دول المنطقة، لا ساحةً للصراعِ والتناحر، وأن يكون مستقلاً ذا سيادة كاملة غيرِ منقوصة، وركناً أساسياً من أركان منظومة إقليمية، قائمة على أساس احترام السيادة وحقوق الانسان والتعاون الاقتصادي.

🔷ان مسيحيي العراق، ومسيحيي الشرق أهل هذه الأرض وملحَها، وقفوا جنباً إلى جنباً مع إخوانِهم من كلِّ الطوائف لمواجهةِ شتى التحديات، وكانت إسهاماتُهم التاريخية والحضارية والنضالية بليغةَ الأثر وعميقةَ الجذور، وانصهرت في بناءِ مجتمعاتِنا، وانتجت تلك العادات والتقاليد والقيمِ الشرقية الاصيلة.

🔷لقد تعرّض مسيحيو الشرق خلال الفتراتِ الماضية لأزمات مختلفة، عملت على تحجيم وجودِهم، والدفعِ بهم إلى الهجرة، وبلا شك، فإن استمرار هجرة المسيحيين من بلدان المنطقة ستكون له عواقب وخيمة على قيم التعددية والتسامح، بل وأيضاً على قدرةِ شعوب المنطقة نفسِها في العيشِ المشترك. فلا يمكن تصور الشرق بلا المسيحيين.

🔷ظروفُ الحياة تحت تهديد وباء كورونا أكدت أن العالم بحاجة إلى السلام والتكاتف معاً، والابتعادِ عن الاستقطاباتِ والتقاطعات المختلفة، لتسخير الإمكانات الجماعية لصالح التقدّمِ بما يخدم الحياةَ والإنسان.

🔷وجود قداسة البابا في العراق فرصة تاريخية لجعلِها مناسبة لإعادةِ التأكيد على قيمِ المحبة والسلام والعيشِ المشترك وقبولِ الآخر ودعمِ التنوع الذي تنعمُ به بلدانُنا، فهذه القيمُ الإنسانية قابلة للتعاون والعمل المشترك على تحقيقها.

🔷العراق يستحق الأفضل، والعراقيون لا يمكن ان يقبلوا بأن يُمارس الارهاب والتطرف باسم الدين، ويستحق العراقيون أكثرَ مما هم عليه الان، بخيراته وموقعه المتميز يمكّنهُ ليكونَ محطةَ أمنٍ واستقرار وسلام، والمنطقة تستحق وضعاً أفضل بكثير.

🔷بمناسبةِ زيارة قداسة البابا، نتمنى أن تتم متابعة مبادرة لتأسيسِ (بيت إبراهيم للحوار الديني)، بإشراف مندوبين من الفاتيكان والنجف والأزهر والزيتونة والمراكزِ الدينية الكبرى.
التقى سماحة السيد السيستاني (دام ظله) صباح اليوم بالحبر الاعظم (البابا فرنسيس) بابا الكنيسة الكاثوليكية ورئيس دولة الفاتيكان.
ودار الحديث خلال اللقاء حول التحديات الكبيرة التي تواجهها الانسانية في هذا العصر ودور الايمان بالله تعالى وبرسالاته والالتزام بالقيم الأخلاقية السامية في التغلب عليها.
وتحدث سماحة السيد عما يعانيه الكثيرون في مختلف البلدان من الظلم والقهر والفقر والاضطهاد الديني والفكري وكبت الحريات الاساسية وغياب العدالة الاجتماعية، وخصوص ما يعاني منه العديد من شعوب منطقتنا من حروب وأعمال عنف وحصار اقتصادي وعمليات تهجير وغيرها، ولا سيما الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة.
وأشار سماحته الى الدور الذي ينبغي أن تقوم به الزعامات الدينية والروحية الكبيرة في الحد من هذه المآسي، وما هو المؤمل منها من حثّ الأطراف المعنيّة ـ  ولا سيما في القوى العظمى ـ على تغليب جانب العقل والحكمة ونبذ لغة الحرب، وعدم التوسع في رعاية مصالحهم الذاتية على حساب حقوق الشعوب في العيش بحرية وكرامة، كما أكّد على أهمية تضافر الجهود لتثبيت قيم التآلف والتعايش السلمي والتضامن الانساني في كل المجتمعات، مبنياً على رعاية الحقوق والاحترام المتبادل بين أتباع مختلف الاديان والاتجاهات الفكرية.
ونوّه سماحته بمكانة العراق وتاريخه المجيد وبمحامد شعبه الكريم بمختلف انتماءاته، وأبدى أمله بأن يتجاوز محنته الراهنة في وقت غير بعيد. وأكّد اهتمامه بأن يعيش المواطنون المسيحيون كسائر العراقيين في أمن وسلام وبكامل حقوقهم الدستورية، وأشار الى جانب من الدور الذي قامت به المرجعية الدينية في حمايتهم وسائر الذين نالهم الظلم والأذى في حوادث السنين الماضية، ولا سيما في المدة التي استولى فيها الارهابيون على مساحات شاسعة في عدة محافظات عراقية، ومارسوا فيها أعمالاً اجرامية يندى لها الجبين.
وتمنى سماحته للحبر الاعظم وأتباع الكنيسة الكاثوليكية ولعامة البشرية الخير والسعادة،  وشكره على تجشمه عناء السفر الى النجف الأشرف للقيام بهذه الزيارة.
نص بيان الفاتيكان:

التقى قداسة البابا آية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني صباح اليوم في النجف الاشرف.  خلال الزيارة المجاملة التي استغرقت حوالي خمسة وأربعين دقيقة ، شدد الأب الأقدس على أهمية التعاون والصداقة بين الطوائف الدينية حتى نتمكن ، من خلال تنمية الاحترام المتبادل والحوار ، من المساهمة في خير العراق والمنطقة. للبشرية جمعاء.
 وكان اللقاء فرصة للبابا لتقديم الشكر إلى آية الله العظمى السيستاني لأنه رفع صوته مع الطائفة الشيعية في مواجهة العنف والصعوبات الكبيرة في السنوات الأخيرة ، دفاعا عن الأضعف والأكثر اضطهادا. ، مؤكدين قدسية الحياة البشرية وأهمية وحدة الشعب العراقي.
 في إجازة آية الله العظمى ، كرر قداسة البابا صلاته إلى الله ، خالق الجميع ، من أجل مستقبل يسوده السلام والأخوة لأرض العراق الحبيبة والشرق الأوسط والعالم أجمع.
*تنويه*

*السيِّدات والسادة الإعلاميُّون المُحترَمون*

تُهديكم اللجنة الإعلامية المنظمة لزيارة قداسة البابا إلى العراق، أطيب التحايا، وتدعو الزملاء الذين تم تسجيلهم لحُضُور فعاليات اليوم الثاني السبت المُوافِق 2021/3/6، للتجمع في فندق بابل روتانا، في الساعة 2:00 ظهراً، للإعلاميين الذين تم تسجيل أسمائهم لتغطية قداس كنيسة مار يوسف.
كلمة البابا من مدينة أور التأريخية
• البابا يستذكر قصة النبي إبراهيم -عليه السلام- ومبعثه النبويّ من أور.
• البابا: السماء تمنحنا الوحدة وهذا يعزز أخوتنا.
• البابا: يجب ألا ننسى أخوتنا فنحن أحفاد النبي إبراهيم.
• البابا: لا يجب أن يعمل كل منا بمعزل عن الآخر فنحن من يجب أن يعمر الأرض.
• البابا: أخوتنا تدفعنا للعيش بإنسانية.
• البابا: يجب ألا ننسى نوايا الإنسان الحسنة.
• البابا: من هذا المكان بدأ الإيمان والتوحيد من أرض أبينا إبراهيم.
• البابا: الإيمان يجلبنا معاً أما الإرهاب والعنف فلا يأتيا من الدين.
• البابا: الإرهاب يستغل الدين ونحن من يجب أن نمنع من يستغله كغطاء.
• البابا: مات الكثير من الأزيديين وسيء معاملة الكثيرين منهم ولاسيما الأطفال.
• البابا: حينما هاجم الإرهاب هذا البلد فقد هاجم جزءاً من التأريخ.
• البابا: المسلمون والمسيحيون عملوا معاً لإرساء دعائم السلام.
• البابا: أرى طريق الحج من هذا المكان الذي يذكرنا بأبينا إبراهيم.
• البابا: مجيئنا لهذه الأماكن المقدسة هو لإحيائها.
• البابا: النبي إبراهيم بدأ رحلته من أور وعانى ما عانى.
• البابا: سنبعد جائحة كورونا بتعاوننا.
• البابا: التباعد الاجتماعي مهم لإبعاد خطر كورونا وإنقاذ أنفسنا.
• البابا: يجب أن ننظر إلى السماء لإبعاد هذا الخطر والله طلب منا أن نبقى جنباً إلى جنب.
• البابا: لن يكون هنالك سلام دون التعايش السلمي وأناس يساعدون بعضهم بعضاً.
• البابا: لا سلام دون تفكير بعضنا ببعض.
• البابا: السلام سوف يجمعنا معاً ويجنبنا الصراعات.
• البابا: لنصلي من أجل جميع الشرق الأوسط.
• البابا: نحن (بشر) اليوم لنغير مفهوم الكره إلى الحب.
• البابا: لنعطي صوتاً للضعفاء بمنحهم الرعاية.
• البابا: بيتنا واحد ونحن من يجب أن نجعل للإنسانية قيمةً أكبر.
• البابا: الأمر متروك لنا كي تكون لنا الشجاعة حتى نكمل رحلة السلام لنبينا إبراهيم.
• البابا: نحتاج إلى أن نساعد بعضنا بعضاً.
• البابا: تأثرت بشهادة داود وحسن ويجب أن نفسح المجال أمام الشباب كي تتحقق أحلامهم.
• البابا: الصرعات تحول دون تحقيق الأحلام.
• البابا: اللقاح سوف يكون فاعلاً ضد جائحة كورونا.
• البابا يستذكر شهادة الامرأة الصابئية ومعاناتها.
• البابا للمرأة الصابئية: شكراً للبقاء في أرض أجدادك العراق.
• البابا: لو حققنا أحلام العائلة الإنسانية فسوف نكون معاً ونستمر بالرحلة.
بالصورة .. البابا فرنسيس يقبل العلم العراقي
السيِّدات والسادة الإعلاميُّون المُحترَمون

تُهديكم اللجنة الإعلامية المنظمة لزيارة قداسة البابا إلى العراق، أطيب التحايا، وتدعوكم للحُضُور اليوم السبت المُوافِق 2020/3/6 الساعة 7:00 مساءً إلى فندق بابل روتانا، قاعة كلكامش؛ لتغطية الايجاز الصحفي للمتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية / المتحدث الرسمي باسم اللجنة المنظمة لزيارة الحبر الأعظم قداسة البابا فرنسيس.
نرجو إرسال أسماء الحُضُور من المراسلين والمُصوّرين على رقم التنسيق الإعلامي؛ لإصدار تخويل الدخول إلى الفندق.

التنسيق الإعلاميّ
حسن الشمريّ/ 07708405601
الكاظمي عقب زيارة البابا للسيد السيستاني: نعلن عن تسمية يوم السادس من آذار من كل عام يوماً وطنياً للتسامح والتعايش في العراق
المتحدث باسم اللجنة المنظمة لزيارة قداسة الحبر الأعظم
د.أحمدالصحاف:

اللقاء التأريخي بين قطبي السلام والتسامح،سماحة المرجع الاعلى السيد السيستاني وقداسة الحبر الأعظم، إنعكس قراراً حكومياً بأن يكون يوم السادس من آذار من كل عام يوماً وطنياً للتسامح والتعايش.

هذا القرار الحكومي يؤذِن بإنطلاقة تعزز الحوار وتعمّق المشتركات على أساس إنساني.

Spokesperson for the Organizing Committee for the visit of His Holiness Pope Francis’ to Iraq Dr. Ahmed Al Sahaf:

The historic meeting between the two poles of peace and tolerance, His Eminence, Imam Sistani and His Holiness the Supreme Pontiff Pope Francis, resulted in a governmental decision to declare the sixth of March of every year a national day for tolerance and coexistence.

This government decision heralds the start of the efforts towards strengthening dialogue and deepening common grounds of humanitarian work.
المتحدث باسم اللجنة المنظمة لزيارة قداسة البابا-متحدث الخارجية العراقية
د.أحمدالصحاف:

قداسة الحبر الأعظم سيعقد قداساً كبيراً في ملعب فرنسوا الحريري في أربيل، وجدول فعاليات اليوم الثالث مستمر بتنظيم عالٍ وحسب التوقيتات المقررة له.
السيِّدات والسادة الإعلاميُّون المُحترَمون

تُهديكم اللجنة الإعلامية المنظمة لزيارة قداسة البابا إلى العراق، أطيب التحايا، وتدعوكم للحُضُور اليوم الأحد المُوافِق 2021/3/7 الساعة 6:30 مساءً إلى فندق بابل روتانا، قاعة كلكامش؛ لتغطية الايجاز الصحفي للمتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية / المتحدث الرسمي باسم اللجنة المنظمة لزيارة الحبر الأعظم قداسة البابا فرنسيس.
نرجو إرسال أسماء الحُضُور من المراسلين والمُصوّرين على رقم التنسيق الإعلامي؛ لإصدار تخويل الدخول إلى الفندق.

التنسيق الإعلاميّ
حسن الشمريّ/ 07708405601
السيِّدات والسادة الإعلاميُّون المُحترَمون

تُهديكم اللجنة الإعلامية المنظمة لزيارة قداسة البابا إلى العراق، أطيب التحايا، وتدعوكم للحُضُور يوم الاثنين المُوافِق 2021/3/8 الساعة 6:30 صباحاً إلى فندق بابل روتانا، قاعة اوروك؛ لتغطية مراسم توديع الحبر الأعظم قداسة البابا فرنسيس.
نرجو إرسال أسماء الحُضُور من المراسلين والمُصوّرين على رقم التنسيق الإعلامي؛ لإصدار تخويل الدخول إلى مطار بغداد الدولي.

التنسيق الإعلاميّ
عبد الامير حمود/07704449652
حسن الشمريّ/ 07708405601
Announcement.

Esteemed members of the media:

The Organizing Committee of His Holiness Pope Francis’ Visit to Iraq would like to invite all members of the media to participate in the coverage of the farewell ceremony of His Holiness on Monday 8th of March 2021 at Babylon Rotana hotel at (06:30 am).

Names of reporters and photographers who intend to participate in the aforementioned coverage must be communicated with our media coordinators mentioned below to issue their passes to Baghdad International Airport.

Mr. Hassan Al-Shammary: 07708405601
Mr. Abdulameer Hmood: 07704449652