خطأ يقع فيه كثير من المصلين.

تهرب مصطفى العدوي المصري من حكم الامام بن باز الواضح المشهور الموثق أن جماعة الإخوان المسلمين من الفرق الهالكة استدلالا بحديث ستفترق أمتي على ثلاثين فرقة كلها في النار الا واحدة
‏فقال من كان على مثل ماانا عليه وأصحابي …والذي صححه شيخ الاسلام ابن تيمية وابن القيم والالباني وابن باز وكثرة من اهل العلم وقال ابن كثير له اسانيد كثيرة
‏بقوله للمتصل تثبت ان ابن باز قاله!!!

‏وترك الفرصة للمتصل لبيان توثيقه فرارا لكسب ود الجماعة الخائنة المجرمة المنحرفة الاخوان المفسدين والتي يمدها اليهود والشيوعيون مما قال احمد شاكر بل والرافضة
‏وتضعيفة لزيادة في النار
‏بلاتحقيق سليم من الخيانة للعلم
‏لتعلم الان من هو الرجل

‏وانه من جنس أعل البدع والذين تلاعبوا بهذا الحديث والذي يرد على الاخوان واهل الاهواء
‏إما تضعيفا مثل القرضاوي
‏ومصادرة لكلام اكابر اهل العلم فيهم بالحيل والخبال

‏وإماتحريفا للحديث كما فعل الاخونجي كبيرهم الذي علهم
‏ السحر الددو الشنقيطي فقال
‏في الحديث بقوله أن الحديث فيه ثناء على أمة محمد إنهم
‏كثرة عياذا بالله
‏فاللهم اكشف سترهم فقد
‏تشابهت قلوبهم .

الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني حفظه الله

https://x.com/maaheralqahtany/status/1786469524306268480?s=46

بعد تدشين مركز تكوين الإلحادي المصري، صارت المواقف الفردية للوقوف في وجه الإلحاد غير كافية، يجب على أصحاب الأموال من المسلمين توظيفَ جمعٍ من المشايخ وطلبة العلم، وتفريغهم للرد على الإلحاد عموما وعلى هذا المركز خصوصا، ومتابعة شبهات المركز شبهة شبهة، خاصة عن طريق البطاقات والمقاطع القصيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، فشباب الأمة اليوم تؤثر فيهم هذه البطاقات والمقاطع أكثر من أي طريقة إعلامية أخرى.
فواضح أن هذا المركز وراءه داعم متمكن من دعمه.
هذا جزء من الحرب على الإسلام، والوقوف في وجهه بالمال والعلم واجب شرعي ومن أعظم أنواع الجهاد اليوم.
#الشيخ علي آل علي الرملي حفظه الله