وخلال الحروب الصليبية سيطر اليهود على كل المجالات التجارية في اوروبا وكل ما يتعلق بتجهيزات الجيوش وتجارة العبيد والاسلحة والغنائم وغير ذلك ...وخلال الحروب الصليبية ظهرت فرقة فرسان الهيكل او فرسان المعبد اليهودية الشيطانية حتى اصبحت تنافس سلطة البابا وملوك اوروبا فاتفق البابا مع الملك الفرنسي فيليب الجميل وقاموا بحملة مفاجئة وحرب شرسة جدا فاجأوا فيها الفرسان فقتلوا الكثيرين منهم واعتقلوا واعدموا الكثيرين ومنهم قائدهم دي مولاي وهرب الفرسان الذين نجوا من تلك المجازر الى اسكتلندا التي كانت مستقلة عن البابا وكان بينهم شيئا من العداء
طيلة قرون يتآمرون على الكنيسة ورجالاتها ويسقطونهم في أعين الناس بالسر والعلن حسب الظروف ... وفي عام 1450م أسس اليهودي كيليوم بودي جمعية الإنسانيين وهو مدير مدرسة قراء الملك ثم انبثقت عن هذه الجمعية جمعية اخرى هي دعاة الوحيالتي تأثر بها مارتن لوثر مؤسس العقيدة البروتستانتية التي تدعو للتصديق والإيمان الحرفي بكل ما حاء في التوراة .. مع استثناءات
وفي حزقيال.... 20 : 33 - 36
(( يقول السيد الرب : إني بيد قوية وذراع مبسوطة وغضب مصبوب أملك عليكم واخرجكم من بين الشعوب واجمعكم من الاراضي التي شتتم فيها بيد قوية وذراع مبسوطة وغضب مصبوب وآتي الى برية الشعوب وأحاكمكم هناك وجها لوجه كما حاكمت آباءكم في برية مصر ))
وفي أشعياء
(ها إن الرب يخرب الارض ويدمرها ويقلب وجهها ويبدد سكانها فيكون الكاهن كالشعب والسيد كالعبد والسيدة كخادمتها تدنست الارض تحت سكانها لأنهم تعدوا الشرائع ونقضوا الحكم ونكثوا العهد الأبدي فلذلك أكلت اللعنة الارض وعوقب الساكنون فيها ولذلك احترق سكان الارض فبقي نفر قليل )
(( أحرق ثلثا بالنار... وخذ ثلثا وأضرب عليهم بالسيف... وذر ثلثا للريح ... ثم يقول وخذ من ذلك الثلث المشرد عددا قليلاً وصره في ذيلك وخذ منه أيضا وألقه في وسط النار وأحرقه بالنار ... من هناك تخرج نار على كل بيت اسرائيل ))حزقيال 5 : 2 - 4
الكلام واضح جدا ستحترق دولة اليهود ان شاء الله وسيفتحها جنود الله المتقين ان شاء الله ... وسورة الإسراء تشهد لهذا الفهم وكذلك حديث (لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود وينطق الحجر والشجر ويقول يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي ورائي فتعال فاقتله ... ألا شجر الغرقد إنه من شجر اليهود )
وعند زكريا....
(( ثلثان منهما يقطعان ويموتان. والثلث يبقى فيها وادخل الثلث ... الباقي... في النار وأمحصهم كمحص الفضة وأمتحنهم امتحان الذهب)) زكريا 13 : 7 - 9
(تكدسي تكدسي.. وفي الترجمة الأخرى... تجمعي تجمعي أيتها الأمة التي لا حياء لها قبل أن تطردوا كالعصافة العابرة في يوم واحد قبل أن يحل بكم إضطرام غضب الرب قبل أن يحل بكم يوم غضب الرب )
طيلة قرون يتآمرون على الكنيسة ورجالاتها ويسقطونهم في أعين الناس بالسر والعلن حسب الظروف ... وفي عام 1450م أسس اليهودي كيليوم بودي جمعية الإنسانيين وهو مدير مدرسة قراء الملك ثم انبثقت عن هذه الجمعية جمعية اخرى هي دعاة الوحيالتي تأثر بها مارتن لوثر مؤسس العقيدة البروتستانتية التي تدعو للتصديق والإيمان الحرفي بكل ما حاء في التوراة .. مع استثناءات
وفي حزقيال.... 20 : 33 - 36
(( يقول السيد الرب : إني بيد قوية وذراع مبسوطة وغضب مصبوب أملك عليكم واخرجكم من بين الشعوب واجمعكم من الاراضي التي شتتم فيها بيد قوية وذراع مبسوطة وغضب مصبوب وآتي الى برية الشعوب وأحاكمكم هناك وجها لوجه كما حاكمت آباءكم في برية مصر ))
وفي أشعياء
(ها إن الرب يخرب الارض ويدمرها ويقلب وجهها ويبدد سكانها فيكون الكاهن كالشعب والسيد كالعبد والسيدة كخادمتها تدنست الارض تحت سكانها لأنهم تعدوا الشرائع ونقضوا الحكم ونكثوا العهد الأبدي فلذلك أكلت اللعنة الارض وعوقب الساكنون فيها ولذلك احترق سكان الارض فبقي نفر قليل )
(( أحرق ثلثا بالنار... وخذ ثلثا وأضرب عليهم بالسيف... وذر ثلثا للريح ... ثم يقول وخذ من ذلك الثلث المشرد عددا قليلاً وصره في ذيلك وخذ منه أيضا وألقه في وسط النار وأحرقه بالنار ... من هناك تخرج نار على كل بيت اسرائيل ))حزقيال 5 : 2 - 4
الكلام واضح جدا ستحترق دولة اليهود ان شاء الله وسيفتحها جنود الله المتقين ان شاء الله ... وسورة الإسراء تشهد لهذا الفهم وكذلك حديث (لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود وينطق الحجر والشجر ويقول يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي ورائي فتعال فاقتله ... ألا شجر الغرقد إنه من شجر اليهود )
وعند زكريا....
(( ثلثان منهما يقطعان ويموتان. والثلث يبقى فيها وادخل الثلث ... الباقي... في النار وأمحصهم كمحص الفضة وأمتحنهم امتحان الذهب)) زكريا 13 : 7 - 9
(تكدسي تكدسي.. وفي الترجمة الأخرى... تجمعي تجمعي أيتها الأمة التي لا حياء لها قبل أن تطردوا كالعصافة العابرة في يوم واحد قبل أن يحل بكم إضطرام غضب الرب قبل أن يحل بكم يوم غضب الرب )
هل تعلم يا أخي أن حزب الشيطان من ليهود وحلفاءهم من الماسون يقاتلوننا ويستبيحون دماءنا واعراصنا وبلادنا واموالنا إستنادا لتعاليم التوراة المحرفة والتلمود ؟؟؟
تعالوا نغوص عميقا في الماضي لنرى جذور وبذور العداء والإستعلاء واستحلال الدماء والعنصرية والصهيونية
جاء في سفر أشعياء 61/5
ويقف الأجانب ويرعون غنمكم ويكون بنو الغريب حراثيكم وكراميكم ... أما انتم فتدعون كهنة الرب ... تأكلون ثروة الأمم وعلى مجدكم تتآمرون)
هذه هي نظرة اليهود وعقيدتهم ...
أنهم شعب الله المختار وأسياد العالم وأن الأجانب ويقصدون غير اليهود يكونون خدما لليهود ويرعون أغنامهم وايضا يكون بنو الغريب هم الخدم والعبيد الذين يحرثون حقول وكروم اليهود ويزرعون لهم ... اي ان العالم ملكا لليهود وكل الشعوب عبيدا لهم وأما اليهود حسب النص فهم الأسياد وهم كهنة الرب ووظيفتهم ان يأكلون ثروات الأمم ويمتصون دماءهم بالقروض الربوية الفاحشة والمؤامرات والكذب والغش والإحتيال والفتن وتوريط الدول كلها بالحروب التي تجعلهم يحتاجون للقروض ويتنازلون تدريجيا عن سيادتهم لتمكين اليهود تدريجيا من السيطرة على العالم وإقامة دولة المسيح الدجال ...
وفي نص آخر في سفر أشعياء
60/11-12
وتنفتح ابوابك دائما ليلا ونهارا لا تقلقي ليؤتى إليك بغنى الأمم وتقاد ملوكهم لأن الأمة التي لا تخدمك تبيد وخرابا تخرب الأمم)
وهذا واقع محسوس ومشاهد اليوم ومتحقق في عالمنا وواقعنا بعد 3000 سنة من التخطيط والسعي والمكر من خبثاء اليهود وحزب الشيطان ... فهم أباطرة وبارونات وأسياد المال في كل العالم ... البنوك والبورصات وطباعة المال والذهب كلها بأيديهم ... والقرار السياسي والأقتصادي بأيديهم والإعلام والتعليم ومراكز الأبحاث والتصنيع والعلوم كلها بأيديهم ...
ومصادر الطاقة والدواء والغذاء كلها بأيديهم ...
والقصة اكبر من ذلك فهم يتحكمون بملوك ورؤساء العالم كما في النص (وتقاد ملوكهم)
فالعقيدة والمال والسلطة هم ركيزة المشروع اليهودي الشيطاني لإقامة دولة الدجال ...
فأين نحن من التفكير الإستراتيجي وفقه التكامل والتناصر والتعاون ...
وهل تعلم يأ اخي لماذا أبد اليهود والبروتستانت 100 مليون هندي ولم يرف لهم جفن ... وكذلك سيفعلون قريبا بالعرب والمسلمين كما في الحديث(وأين العرب يومئذ يا رسول الله
؟ قال هم يومئذ قليل وجلهم ببيت المقدس وإمامهم رجل صالح ...)
جاء في سفر التثنية 20/16
(وأما مدن هؤلاء الشعوب التي يعطيك الرب الهك نصيبا فلا تستبق منهم نسمة ما بل تحرمها تحريما)
والنص الآخر الذي يفوق مليون مفمر مثل ميكافيللي وتعاليمه ... جاء في سفر صموئيل الاول 15/3
(ولا تعف عنهم بل اقتل رجلا وامرأة طفلا ورضيعا بقرا وعنما جملا وجمارا)
فهل فهمنا أنهم ممكن ان يبيدون مئات الملايين ولا يرف لهم جفن ...
هل علمت يا اخي كم نحن مقصرون ؟؟؟
تعالوا نغوص عميقا في الماضي لنرى جذور وبذور العداء والإستعلاء واستحلال الدماء والعنصرية والصهيونية
جاء في سفر أشعياء 61/5
ويقف الأجانب ويرعون غنمكم ويكون بنو الغريب حراثيكم وكراميكم ... أما انتم فتدعون كهنة الرب ... تأكلون ثروة الأمم وعلى مجدكم تتآمرون)
هذه هي نظرة اليهود وعقيدتهم ...
أنهم شعب الله المختار وأسياد العالم وأن الأجانب ويقصدون غير اليهود يكونون خدما لليهود ويرعون أغنامهم وايضا يكون بنو الغريب هم الخدم والعبيد الذين يحرثون حقول وكروم اليهود ويزرعون لهم ... اي ان العالم ملكا لليهود وكل الشعوب عبيدا لهم وأما اليهود حسب النص فهم الأسياد وهم كهنة الرب ووظيفتهم ان يأكلون ثروات الأمم ويمتصون دماءهم بالقروض الربوية الفاحشة والمؤامرات والكذب والغش والإحتيال والفتن وتوريط الدول كلها بالحروب التي تجعلهم يحتاجون للقروض ويتنازلون تدريجيا عن سيادتهم لتمكين اليهود تدريجيا من السيطرة على العالم وإقامة دولة المسيح الدجال ...
وفي نص آخر في سفر أشعياء
60/11-12
وتنفتح ابوابك دائما ليلا ونهارا لا تقلقي ليؤتى إليك بغنى الأمم وتقاد ملوكهم لأن الأمة التي لا تخدمك تبيد وخرابا تخرب الأمم)
وهذا واقع محسوس ومشاهد اليوم ومتحقق في عالمنا وواقعنا بعد 3000 سنة من التخطيط والسعي والمكر من خبثاء اليهود وحزب الشيطان ... فهم أباطرة وبارونات وأسياد المال في كل العالم ... البنوك والبورصات وطباعة المال والذهب كلها بأيديهم ... والقرار السياسي والأقتصادي بأيديهم والإعلام والتعليم ومراكز الأبحاث والتصنيع والعلوم كلها بأيديهم ...
ومصادر الطاقة والدواء والغذاء كلها بأيديهم ...
والقصة اكبر من ذلك فهم يتحكمون بملوك ورؤساء العالم كما في النص (وتقاد ملوكهم)
فالعقيدة والمال والسلطة هم ركيزة المشروع اليهودي الشيطاني لإقامة دولة الدجال ...
فأين نحن من التفكير الإستراتيجي وفقه التكامل والتناصر والتعاون ...
وهل تعلم يأ اخي لماذا أبد اليهود والبروتستانت 100 مليون هندي ولم يرف لهم جفن ... وكذلك سيفعلون قريبا بالعرب والمسلمين كما في الحديث(وأين العرب يومئذ يا رسول الله
؟ قال هم يومئذ قليل وجلهم ببيت المقدس وإمامهم رجل صالح ...)
جاء في سفر التثنية 20/16
(وأما مدن هؤلاء الشعوب التي يعطيك الرب الهك نصيبا فلا تستبق منهم نسمة ما بل تحرمها تحريما)
والنص الآخر الذي يفوق مليون مفمر مثل ميكافيللي وتعاليمه ... جاء في سفر صموئيل الاول 15/3
(ولا تعف عنهم بل اقتل رجلا وامرأة طفلا ورضيعا بقرا وعنما جملا وجمارا)
فهل فهمنا أنهم ممكن ان يبيدون مئات الملايين ولا يرف لهم جفن ...
هل علمت يا اخي كم نحن مقصرون ؟؟؟