من يقتصر على الدوافع البيولوجية الأساسية المتعلقة بالأكل والشرب والجنس هم فقط المرضى في المستشفيات العقلية أما غالبية البشر فينخرطون في أنشطة أبعد من هذه الحوافز الأولية ومن ثم فلا يمكن فهم طبيعة الإشباع عند الفرد بتحليل الوظائف الحسية والدوافع العضوية البحتة. ص٣٤