https://kkitab.com/b/380
"أضحى الإنسان المعاصر -لاسيما في البلدان الغنية- غير مَعنيٍ كثيرًا بالأسئلة الوجودية الكبرى، ولا يجد غضاضة في كبتها أو تجاهلها، أو التعايش مع مواقف لا أدرية تجاهها، إلا أن هذه الأسئلة المتعلقة بالحياة ومعناها تعود للبروز مرةً أخرى أمام الفرد..." ص36