https://kkitab.com/b/237
" الإسلام أعظم من أن يُحسَّن في أعين أهله بمفاهيم ثقافية ملتبسة، وما في الشريعة من الأحكام والنظم المتعلقة بالموضوعات المتعلقة بما يسمونه انفتاحًا وتعايشًا وتصالحًا، هو أعظم بكثير من أن يختزل في أوصاف رخيصة ليقال عن ديننا بأنه منفتح ومتعايش، فمثل هذه المقولات بإجمالها وإطلاقها لا يفرح بها، بل الواجب تقييد الثناء بما كان خالصًا فيه، لا ما يمكن أن يعود بالذم على بعض أحكامه وقطعياته". زخ...