هذا الشوق حديث عهد بقلبي أنا التي طويت الدفتر و أغلقت الباب وودعت الأثر قبل رجوع العطر وقبل اشتعال الجمر لمرة أخرى، هذا الصدى كان قد ابتعد فـ لِم عاد ليكرر على مسامع القلب شكواه من وعثاء السفر! هذا الظل كان ساكنا، بقي جاثما فمن حركه ومن قلبه ومن توسل إليه أن يستفيق!. - إلهام المجيد