https://www.hekams.com/?id=36572
وتِهت أن نِلْتَ رُتبة ً وَسطاً; لاشططاً في التيه بل أَمما; يـمسسنا الحب; فيغدو.. الغياب بحُظْوَة التعب, و السكوت برُتِبَة التيه, و الهواء بمَقَام الـ آه, و النهارات بمنزلة الليل, و الليالي برِفْعَة الوحشة, والحنين بقُرْبَة الـ أنا, والنداء بجاه المكابرة; والرجاء بمَوْقِع الـ لا!. - إلهام المجيد