https://www.hekams.com/?id=23333
يا حسرتا ماذا دهى أهل الحمى .. فالعيش ذل، والمصير بوار , أرأيت أي كرامة كانت لهم .. واليوم كيف الى الإهانة صاروا , سهل الهوان على النفوس فلم يعد .. للجرح من ألم وحق وعار , همدت عزائمهم فلو شبت لظى .. لتثيرها فيهم فليس تثار. - إبراهيم طوقان