https://www.hekams.com/?id=10395
تدبير المجتمع للدين يرتقي على تدبير الدولة، من جهة أن المصالح التي يرعاها ليست مصالح قاصرة على صلاح الآبدان والأنفس في العالم المرئي كما هي المصالح التي ترعاها الدولة العلمانية ،وإنما مصالح متعدية إلى العالم الغيبي تتعلق بصلاح باطن المعاملات. - طه عبد الرحمن