قوله تعالى: {فتحنا عليهم أبواب كل شيء}يؤخذ منه: أن يحذر الإنسان عقوبة الله عز وجل إذا مَنَّ الله عليه بتيسير أمور الدنيا؛ فلا يغتر بهذا؛لأنه قد يكون استدراجا،قال أبو حازم الأعرج:إذا رأيت الله يتابع نعمه عليك وأنت تعصيه؛فإنما هو استدراج،فاحذره.التفسير المحرر