1- ما حكم المرتد في ظل دعوة القران لحرية الاعتقاد ؟ 2- كيف التوفيق بين أطروحة ” التقليد” وبين ما نص عليه القران بان :«وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ» وقوله ايضاً: «وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا»؟ 3- ثم اليس اتباع المرجع بدون مراجعة يعتبر عصمة له؟ واذا راجعنا ادلته فالا يعتبر هذا اجتهاد ؟ فهل نقلد ام نجتهد؟ 4- اوليس عندنا في القرأن كثير من كبار الاقوام وزعمائهم وعلمائهم اضلوهم دون ان يشعر البسطاء واحيانا حتى بحسن نية من العلماء ولكن لم يقيهم ذلك من عذاب الله ؟