https://www.hekams.com/?id=36618
وملء عيون الناظرين كتائبا; كتبت بها الآفاق سطرا إلى سطر; كم توهمتها لذة العزلة, نشوة الكبرياء, متعة المشي على حرفك دون ترك الاثر, غير إنك ممسك للقلب, قابض على وريد الكلمة من النداء ذاك إلى الحاجة تلك ولسان الحال..(قادما من بياض السريرة; ذاهبا فى بقايا الرماد). - إلهام المجيد