https://www.hekams.com/?id=30433
في المَثل : من غربل الناس نخّلوه ، إذن ويل للناقدين ! ويل لهم لأن الغربلة دينهم وديدنهم ، فيا لبؤسهم يوم ينظرون خلال ثقوب غرابيلهم فيرون أنفسهم نخالة مرتعشة في ألوف من المناخل ، إذ ذاك يعلمون أي منقلب ينقلبون ، فيندمون ولات ساعة مندم. - ميخائيل نعيمة