https://kkitab.com/b/448
"فالتصور المادي - على سبيل المثال - لا يجعل من المعايير الأخروية الشرعية الحاكمة للسعادة والراحة وانشراح الصدر اعتباراً وقيمة كما يعطي قيمتها المسلم المتعلق بالمعايير الشرعية، وعلى هذا يتم التعامل مع جزئيات الحياة، في اختيار الوظيفة والزوجة والمسكن وما يتعلق بالأفكار الجزئية التفصيلية وتأثير هذه السمة على نتاج عقله." ص114