في هذا البلد البائس، لا فرق بين أن تستيقظ صباحًا، أو مساءً، أو أن لا تستيقظ أبدًا.
تحزن، تتألم، تسقط، تستند علی أحد، فيخذلك. أنا أدور حول مركز تلك الدائرة منذ زمن.
أيُصاب المرءُ بالضيق بسبب الكلام المتراكم بقلبه الذي لم يستطع كتابتهُ لأحد؟