كأنَ لا حياةَ لكََ وليسَ منْ حقِكَ أن تحْيا...

-

‏يمر وقت طويل على فقدك لشيء، حتى يظن الجميع أنَّك تجاوزت ذلك، لا أحد يعرف أنَّك مازلت عالق في ذلك اليوم وتلك الساعة تحديدًا، الساعة التي شعرت حينها أن كل شيء حلم لا يصدَّق.

لماذا نشعر اننا فقدنا القدرة ع العيش كلما تحطمنا من الداخل؟؟

"تصبح الأيام في نظري في غاية القيمة عندما أتذكر بِأن كل يوم سيصبح ذكرى."

اكثر ما يؤلمك، عندما تثق في أحدهم ثقة عمياء، ويثبت لك هذا الشخص أنك فعلاً اعمى !

أنا حيث الأقليّة ، لن تجدني في الضجيج.

"أحياناً كل ما ترغب به، أن يفهمك أحدهم دون أن تكون مضطراً للشرح

توقع الخذلان من الجميع ، حتي ذلك الذي لا تتوقع منه ان يخذلك.

‏ربما من بين كل صفات الإنسان لا صفة تجذبك إليه مثل صفة أنه إنسان آمن .

‏رُبما يكون في عنقك قلادة من أحدهم
تشعرك بأنها درعك الحصيّن .

ربما الظـروف تغيـر الأشكال والملامح ولكن لن تقـدر على تغييـر الأصـل.

_

‏لا تيأس رُبّما يُساق إليكَ قدرٌ مِنَ الله، خيرٌ مِن كُلِ أَحلامك .

‏ربما هذه الحياة ليست لنا لا تتأمل كثيراً،
لا تفكر، لا تحسبها اتركها لله ولا تتعب نفسك.

سخرية الأصدقاء من أحزاننا يمكنها أن تسبب لنا الحزن، يمكنها كسرنا كما لم تفعل الأحزان.

أعرف جيداً معنى أن يحتضن الإنسان نفسه بنفسه .. ويردد لا بأس أنا بخير ..!