- علو الدرجة و المنزلة ؟
قال الرسول صل الله عليه(من سال الله تعالى الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء وان مات على فراشه)
وقال: (ان في الجنة مائه درجة اعدها الله للمجاهدين في سبيل الله مابين الدرجتين كما بين السماء والارض)
وقال:(انا وكافل اليتيم في الجنة هكذا واشار بالسبابه والوسطى وفرج بينهما)
وقال: (الا اخبركم باحبكم الي واقربكم مني مجلسا يوم القيامه قالوا نعم يا رسول الله قال "احسنكم خلقا")

﴿ أَن تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَىٰ مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ ﴾.

‏إن كنت في شبابك عاجزٌ
فأنت في مشيبك أعجز، فتدارك!!!

"إذَا دعَتك قُدرتُك عَلى ظُلمِ النَّاس
فَتذكَّر قُدرةُ اللّٰه علَيك."

‏المُستَراحُ بِجَنّةٍ أمّا هُنا:

{ يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ‏ }

إن رأيتموني على معصيِة أو على غير حقٍ فانصحوني،و لا تخشوا مُضايقتي، أضيقُ يومًا في الدنيا،و لا اضيقٌ دهرًا في نارِ الاٌخرة !

يَا سَاهِرَ اللَّيلِ إنَّ اللَّيلَ مُرتَحِلُ
‏والعُمرُ عَمَّا قَرِيبٍ سَوفَ يَرتَحِلُ
‏فَاجعَل نَصِيبَكَ مِن لَيلٍ تُسَامِرهُ
‏صَلاةَ وِترٍ بِهَا تَسمُو وتَبتَهِلُ

‏﴿ ‏قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ ﴾
قالها النبي يعقوب عليه السًلام
- فقد أبنَـه ، وفقَدَ بصرَه .
فأعاد الله إليه أبنَه وبصرَه!
فمـَن أراد أن يشكو ، فليكن الله وجهَتَه .

من هم المجاهرون ؟
- أنا اكلم عيال.
- أنا اكلم بنات.
- أدخن .
- أستمع للموسيقى .
- لا أرتدي الحجاب .
- لا أصوم .
- أنا أشتم و أسب .
- أنا أتنمر .
- التباهي بالمعاصي .
- زنيت أو لمست فتاة / رجل .
- كذبت على فلان.
- سرقت كذا وكذا.
- غشيت فالامتحان.
- تنزل اغاني و تقترح افلام / مسلسلات للآخرين .
- تنشر صور عارية او رجل يحضن إمرأة .
- أهديت أحد اغنيه
- انصحك ي فلان اسمع اغنيه كذا كذا
- شوف المسلسل الفلاني
- الاستماع الى الاغاني ونشرها ووضعها ستوري
قال ﷺ:
"كل أمتي معافى إلا المجاهرين جعلهم من غير أهل العافية"

تلاوة للشيخ القارئ محمد الشاهد
توفاه الله غرقا مع عائلته لعلها تشفع له🤍.

"مَنْ رَضِيَ بِقَضَاءِ اللَّهِ جَرَى عَلَيْهِ وَكَانَ لَهُ أَجْرٌ
وَمَنْ لَمْ يَرْضَ بِقَضَاءِ اللَّهِ جَرَى عَلَيْهِ وَحَبِطَ عَمَلُهُ"

عن أبي موسى رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَثَلُ الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مَثَلُ الحي والميت) رواه البخاري ومسلم

‏الحمد لله على ماتبقّى ، و على ما أتى ، و على ماهو قادِم ، الحمدُلله دائماً و أبداً .

ما جلس قوم يذكرون الله عزّ وجل إلا حفَّتْهم الملائكةُ وغشيتْهم الرحمة ونزلتْ عليهم السكينة وذكرهم اللهُ فيمن عنده.

‏"ربّ دعوة أزاحَتْ
هُمومًا تكاد أنْ لا تُحلّ"

"والعُمْرُ قَدْ مَرِّ كَمرِّ السَّحَابْ
والمُلْتَقَى بِاللهِ عَمَّا قَرِيبْ
وَأنْتَ مَخْدُوعٌ بِلَمْعِ السرَّابْ
تَحْسِبُه مَاءً ولا تَسْتَرِيبْ"

"‏للهِ نمشي والحياةُ مخيفةٌ ،
والله يَحفظ من إليهِ يسيرُ"

أتحزنِ لِأجل دُنيا فانية ؟
أنسيتِ الجِنان ذاتِ القطوف الدّانية !
أتضيق والله رُبكِ !
أتبكين والله حسبُكِ !

الحزن يرحلُ بِسجدةٍ ، وَالبهجة تأتي بدعوةٍ .

هُما طريقان

- الطريقُ الأول : فَأَذكرُونِي أَذكركمّ
- الطريقُ الثانٍ : نَسوَا الله فَنسِيهُم

فَأختاري إيُ طريق تمشِي !