أنا لستُ أطلبُ مِنكَ مَولايَ الرّضا
غيرَ الرِّضَا أيخيبُ مَهمُومٌ دَعَاكْ
عِندي ذُنوبٌ أثقلَتْ ظَهري وَفي
قلبي سَوادٌ ليسَ يجلُوهُ سِواكْ
أوَلَـست مَنْ ضَمنَ الغَزالَ برأفة
يومَ استَجارتْ يا بنْ مُوسى في حِماك
إنْ لم أكنْ لرِضاكَ أهْلاً سـيِّدي
فبِحقِّ أختِكَ فاطمٍ هَبني رِضَاك..
غيرَ الرِّضَا أيخيبُ مَهمُومٌ دَعَاكْ
عِندي ذُنوبٌ أثقلَتْ ظَهري وَفي
قلبي سَوادٌ ليسَ يجلُوهُ سِواكْ
أوَلَـست مَنْ ضَمنَ الغَزالَ برأفة
يومَ استَجارتْ يا بنْ مُوسى في حِماك
إنْ لم أكنْ لرِضاكَ أهْلاً سـيِّدي
فبِحقِّ أختِكَ فاطمٍ هَبني رِضَاك..
ايُها الرِّضا أيُها الرَؤوف مَولاي السُلطانْ
ياغَريب الغُرباء عليكَ منّي السلام فإني متُ
شوقاً ..
ياغَريب الغُرباء عليكَ منّي السلام فإني متُ
شوقاً ..
من اعمال ليلة الجمعة أن يقول المؤمن
عشر مرّات :
يا دائِمَ الْفَضْلِ عَلى الْبَريِّةِ
يا باسِطَ الْيَدَيْنِ بِالْعَطِيَّةِ
يا صاحِبَ الْمَواهِبِ السَّنِيَّةِ
صَلِّ عَلى مُحَمِّد وَآلِهِ خَيْرِ الْوَرىْ سَجِيَّةً
وَاغْفِرْ لَنا يا ذَا الْعُلى فى هذِهِ الْعَشِيَّةِ.
عشر مرّات :
يا دائِمَ الْفَضْلِ عَلى الْبَريِّةِ
يا باسِطَ الْيَدَيْنِ بِالْعَطِيَّةِ
يا صاحِبَ الْمَواهِبِ السَّنِيَّةِ
صَلِّ عَلى مُحَمِّد وَآلِهِ خَيْرِ الْوَرىْ سَجِيَّةً
وَاغْفِرْ لَنا يا ذَا الْعُلى فى هذِهِ الْعَشِيَّةِ.
حتى وإن كانت صلاة الليل ليست من عاداتك..
جرب أن تصليها اليوم لعلها تكون بداية حلم منتظر.
صلاة الليل.
جرب أن تصليها اليوم لعلها تكون بداية حلم منتظر.
صلاة الليل.
نقرأ عن ذبح سيد الشهداء واولاده وابنائه وطفله الرضيع وحرق الخيام وضرب النساء بالسياط ويرفض البعض هذه الوقائع وشدتها ويقول بأنها مبالغة ولعلنا نتفكر دائمًا أيُقتل ابن بنت نبيهم أمامهم ولا يهرعون لنصرته؟
نعم، هذا ما نراه اليوم في غزة، اطفالٌ بلا رؤوس، خيامٌ محترقة، اشلاءٌ متناثرة، كل ما سمعناه رأينا اليوم بعيننا، ورأينا الخذلان والخيبة والنكران، رأينا التنازل والغدر والخيانة، رأينا كل ما سمعناه.
لم نشهد كربلاء
لكننا رأينا غزة
وبفضل غزة
قد فهمنا كربلاء.
_مُحمد حسين
نعم، هذا ما نراه اليوم في غزة، اطفالٌ بلا رؤوس، خيامٌ محترقة، اشلاءٌ متناثرة، كل ما سمعناه رأينا اليوم بعيننا، ورأينا الخذلان والخيبة والنكران، رأينا التنازل والغدر والخيانة، رأينا كل ما سمعناه.
لم نشهد كربلاء
لكننا رأينا غزة
وبفضل غزة
قد فهمنا كربلاء.
_مُحمد حسين