- قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ : خيرُ الدُّعاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي:《 لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ 》.
- أي الطرق تلك التي سلكتها باحثًا عنك، وأي الأماكن التي قد وصلتها بسببك أنت، لم كل هذا الظلام حولي، أي مستوطنات الحزن أوصلتني.
- لا أجيد التلاعب، عندما أريد أن أنهي أمرًا، أو أضع حدًا، فأنا أفعلها بصورة كاملة، نهاية حقيقية، بعكس ما كنت تفعله أنت.
- عليك أن تعي أن هناك نقطة يخطوها المرء مُجبرًا ثم لايعود بعدها كالسابق ، لايعود كل شيء كما كان، حينها لا تسأل شخص لم تغيرت.
- أتأمّلُ الفراغ بيننا بتنهيدةٍ ثقيلة، ليتني أستطعتُ قول كلُّ ما أردت قولهُ حين كان من المفترض أن أقوله، حين كان الوقت مواتيًا والفرصةُ سانحة.
- يؤسفني أنك لم تكُن يومًا العَوض لي يؤسفني أنَّ هذهِ السِنين التي قد جَمعتنا لم تكُن سِوى مجرد ذِكرى، ذِكرى تؤلمُني كثيرًا.
- الحزن هو أن تظل الروح معلقة بين السماء والأرض، ضائعة في عمق الوجود، تبحث عن معنى للحياة في عالم خالٍ من المعاني.
- لم يكن على هذا كله أن يحدث، ليس بهذه الطريقة العادية جدًا، أن تغمض عينيك ببساطة وتنام إلى الأبد دون التفكير بالغد.
- أفتقد نفسي السابقة بنفس الطريقة التي أفتقد بها صديقًا عزيزًا، كل ما أريده وأتمناه هو العودة إلى الشخص الذي كنته من قبل.
- أنا دائما أستغني فلا تثق بي أبدًا مهما بدوتُ لك مُهتم، فإن يدي لا تُلوى، وقلبي لا يهان، وأنا لا أسقط، فلا تراهن على قلبي أبدًا.
- نحنُ الصرخة الأخِيرة لجيلٍ لا ندري إن كانَ يولدُ أم يحتضر لقد وصلنا إلى نهايةِ الطريق قبل الأوَان وأطللنا علىٰ الهَاوية.
- يعز عليّ أنني في وقتٌ ما منحت العمق كلَّه وراهنت كثيرًا على أشخاص، تسكنهم السطحية من كل النواحي.
- في غفلة منا فقدنا الكثير من الأشياء وتنازلنا فأصبحنا مسافرين على قارب بدون وجهة وبدون مرساة وبدون مرفأ.