ممكن تَعتقد إنّ مُلكش أي علامة او تأَثير على إللي حِواليك , ولكن " Because of you " ، هناك شخص ما يشرب قِهوته فَي المج المفضل إللي إنتَ اشَتريته هديه ليه مَن غير مُناسبة ، هناك شخص ما يسمعَ اغنية على الراديو وذكرته فَيك ، هناك شخص ما يقرأَ الكتاب الذي اقِترحتة عليه وقَد غِرق لتوه فَي صفحاته ، هناك شخص ما تِذكر مزحه القَيتها إنتَ ذات مره وضحك معَ نفسه فَي طريقه لعمله ، NEVER THINK YOU DON'T HAVE AN IMPACT ، تاثيراتك البسيطة لا يمكن مُحوها بسبب لطافتك البسيطه التي تَتركها خِلفك ..
Forwarded from تَبارك فقط .
تعالي
فما زال في مقلتيَّ سنا
ماج فيه اتقاد الفؤاد
كما لاح في الجدول المطمئن خيال اللظى
والنجوم البعاد ...
فما زال في مقلتيَّ سنا
ماج فيه اتقاد الفؤاد
كما لاح في الجدول المطمئن خيال اللظى
والنجوم البعاد ...
في الغرفة الصغيرة الضيِّقة
أعوي كعاصفة و أغرِّد كسنبلة
أنا في الغرفة الصغيرة الضيِّقة:
نهر مكسور
و أحيانًا أمَّة مضطَّهدة .
أعوي كعاصفة و أغرِّد كسنبلة
أنا في الغرفة الصغيرة الضيِّقة:
نهر مكسور
و أحيانًا أمَّة مضطَّهدة .
ركابٌ قد خنقهم الاكتئاب
فوقَ سفن الأسى.
سفنٌ حاملةٌ لأطنانٍ من اليأسِ.
تصبُ أعين الركاب دمعاً ممتلئاً بالبؤسِ في بحرٍ من الضجرِ.
فكمْ من راكبٍ قد صعد والدمع قد فاضَ من أعينه.
وكم راكباً قد صعدَ والخوف قد اتخذ من داخلهِ منزلٍ.
خوفٌ بأن يعود ولا يلقى صفيَْ قلبه، لا يلقى من هو مأوى لكلّ كلمة قصدتْ المواساة، لا يلقى تربه...
وراكب آخر... قد ودَّع موطنه بعد ختام تستدمع له القلوب، فهو يعرف أنه لا بيوم آخر سيأتي وقدماه قد لمست مرفأ موطنه هذا، فقد خَتِمَ يومه بقبلةٍ عرفتْ معنى الهشاشة بوسطِ جبينِ أمه...
وراكب يعقب هؤلاء قد عانقَ ما تبقي من حياتهِ، عناقٌ مهووسٌ بالتعاسةِ مع أشدّ عاشقيه، عاشقٌ ناشئٌ من روحهِ، ابنه الملتهم للبراءةِ...
فسفينة كهذا تضع بذراً بممراتِ تفكير كل راكب
لينبتَ ساق يحمل فكرة تستحوذ عقولهم.
فيأسهم هذا آتٍ من وقوفهم بسفينةٍ تتجه لحرب ما كهذه.
فليتهم يعرفون أن الحرب خلفهم، الحرب قد وصلت لحوافِ موطنهم وهي موشكة بالوصول لتقلع كل روح بريئة قطنت بهدوء متأملة النصر من جنودهم.
جنودهم المخلصين الذين قد صاروا ركاباً نحو مصير سره غائباً .
فوقَ سفن الأسى.
سفنٌ حاملةٌ لأطنانٍ من اليأسِ.
تصبُ أعين الركاب دمعاً ممتلئاً بالبؤسِ في بحرٍ من الضجرِ.
فكمْ من راكبٍ قد صعد والدمع قد فاضَ من أعينه.
وكم راكباً قد صعدَ والخوف قد اتخذ من داخلهِ منزلٍ.
خوفٌ بأن يعود ولا يلقى صفيَْ قلبه، لا يلقى من هو مأوى لكلّ كلمة قصدتْ المواساة، لا يلقى تربه...
وراكب آخر... قد ودَّع موطنه بعد ختام تستدمع له القلوب، فهو يعرف أنه لا بيوم آخر سيأتي وقدماه قد لمست مرفأ موطنه هذا، فقد خَتِمَ يومه بقبلةٍ عرفتْ معنى الهشاشة بوسطِ جبينِ أمه...
وراكب يعقب هؤلاء قد عانقَ ما تبقي من حياتهِ، عناقٌ مهووسٌ بالتعاسةِ مع أشدّ عاشقيه، عاشقٌ ناشئٌ من روحهِ، ابنه الملتهم للبراءةِ...
فسفينة كهذا تضع بذراً بممراتِ تفكير كل راكب
لينبتَ ساق يحمل فكرة تستحوذ عقولهم.
فيأسهم هذا آتٍ من وقوفهم بسفينةٍ تتجه لحرب ما كهذه.
فليتهم يعرفون أن الحرب خلفهم، الحرب قد وصلت لحوافِ موطنهم وهي موشكة بالوصول لتقلع كل روح بريئة قطنت بهدوء متأملة النصر من جنودهم.
جنودهم المخلصين الذين قد صاروا ركاباً نحو مصير سره غائباً .
طشيتهن وتلملمن
ولميتهِن و أطشّرَن
يوم الردتهِن ما لفَن
يوم العفتهن چودرن
يمي و عليه تراشدن
شنهو السَبب بس ما حچن
جروحِي حيل أستهترن
رگصن رگص مثل الغَجر
هَزّن خصر ما يستحَن .
ولميتهِن و أطشّرَن
يوم الردتهِن ما لفَن
يوم العفتهن چودرن
يمي و عليه تراشدن
شنهو السَبب بس ما حچن
جروحِي حيل أستهترن
رگصن رگص مثل الغَجر
هَزّن خصر ما يستحَن .
شـوغات
اشرف رياض حميد Ashraf Riad Hamid – يا شايل وجوه السفر كلها بسواليفك/ الفنانة الحان العراقيه
وانطفيت وصوچ عينك من فتت شافتني أضوي