"لو اتسع العمر لم أمنعْ من الإيغال في كل علمٍ إلى منتهاه، غيرَ أن العمرَ قصيرٌ والعلمَ كثير"
-ابن الجوزي
-ابن الجوزي
كُلَّما اِستَولَدَت نَفسي أَمَلاً
مَدَّتِ الدُنيا لَهُ كَفَّ اِغتِصابِ!
-إيليا أبو ماضي
مَدَّتِ الدُنيا لَهُ كَفَّ اِغتِصابِ!
-إيليا أبو ماضي
مَنْ للغَرِيبِ إذا ضَاقَ الزَّمَانُ بِهِ
وَطَارَدَتْهُ جُنُودُ الدَّهْرِ فَانْفَرَدَا
والدَّهْرُ ذُو ضَرَبَاتٍ لَيْسَ يَسْأَمُها
فَقَدْ عَجِبْتُ لِهَذَا الدِّينِ كَمْ صَمَدَا
- تميم البرغوثي
وَطَارَدَتْهُ جُنُودُ الدَّهْرِ فَانْفَرَدَا
والدَّهْرُ ذُو ضَرَبَاتٍ لَيْسَ يَسْأَمُها
فَقَدْ عَجِبْتُ لِهَذَا الدِّينِ كَمْ صَمَدَا
- تميم البرغوثي
فَلَو كُنتِ ماءً كُنتِ مِن ماءِ مُزنَةٍ
وَلَو كُنتِ نَوماً كُنتِ مِن غَفوَةِ الفَجرِ
وَلَو كُنتِ لَيلاً كُنتِ لَيلَ تَواصُلِ
وَلَو كُنتِ نَجماً كُنتِ بَدرَ الدُجى يَسري!
- قيس بن الملوح
وَلَو كُنتِ نَوماً كُنتِ مِن غَفوَةِ الفَجرِ
وَلَو كُنتِ لَيلاً كُنتِ لَيلَ تَواصُلِ
وَلَو كُنتِ نَجماً كُنتِ بَدرَ الدُجى يَسري!
- قيس بن الملوح
الروح أشْقَتني وجُلُّ صَحابتي
ما أشقتِ الشعراءِ إّلا الروحُ
توسي الجروحُ وليس يوسي شاعرٌ
بصميمِ إحساساتهِ مجروحُ
في القلب من أثرِ الهُموم ووَسْمِها
سِمةٌ على النَّفسِ الحزينِ تلوحُ
فَنِيَتْ قوافٍ ما قرحن وإنما
خُلّدَت بذكرى "ذى القروحِ"قروحُ
ولَكَمْ طَرِبتُ فما أجَدتُ وحسبكم
أني أُجيد الشعرَ حين أنوحُ
- الجواهري
ما أشقتِ الشعراءِ إّلا الروحُ
توسي الجروحُ وليس يوسي شاعرٌ
بصميمِ إحساساتهِ مجروحُ
في القلب من أثرِ الهُموم ووَسْمِها
سِمةٌ على النَّفسِ الحزينِ تلوحُ
فَنِيَتْ قوافٍ ما قرحن وإنما
خُلّدَت بذكرى "ذى القروحِ"قروحُ
ولَكَمْ طَرِبتُ فما أجَدتُ وحسبكم
أني أُجيد الشعرَ حين أنوحُ
- الجواهري
" كلّي جراحٌ فامنحيني نظرةً
إنَّ الجراحَ شفاؤُها النّظراتُ
من لم تطبّبهُ العيونُ تقطّعتُ
فيه الدروب وزادت الحسراتُ "
• فاروق النمر
إنَّ الجراحَ شفاؤُها النّظراتُ
من لم تطبّبهُ العيونُ تقطّعتُ
فيه الدروب وزادت الحسراتُ "
• فاروق النمر
ما الذي كان يمكن
أن يذبح القلبَ
لو أنه لم يثقْ؟
ما الذي كان يمكن
أن يشطر الروحَ نصفينِ
لو أنها
ما أحبت
بصدقْ؟
ما الذي كان يمكن
أن يكسر الخاطر المبتلى
بالمحبةِ
لو أنه
ما عشقْ؟
موجعٌ
أننا
ندفع العمر كفارةً
عن خطيئةِ
أنّا ائتمنا
وأنّا وثقنا
فيا ليتنا ما ائتمنا
ويا ليتنا
لم نثقْ!
- روضة الحاج
أن يذبح القلبَ
لو أنه لم يثقْ؟
ما الذي كان يمكن
أن يشطر الروحَ نصفينِ
لو أنها
ما أحبت
بصدقْ؟
ما الذي كان يمكن
أن يكسر الخاطر المبتلى
بالمحبةِ
لو أنه
ما عشقْ؟
موجعٌ
أننا
ندفع العمر كفارةً
عن خطيئةِ
أنّا ائتمنا
وأنّا وثقنا
فيا ليتنا ما ائتمنا
ويا ليتنا
لم نثقْ!
- روضة الحاج
إِذا زينَةُ الدُنيا مِنَ المالِ أَعرَضَت
فَأَزيَنُ مِنها عِندَنا الحَمدُ وَالشُكرُ
- أبو تمام
فَأَزيَنُ مِنها عِندَنا الحَمدُ وَالشُكرُ
- أبو تمام
أُعاتِبُ فيكَ الدَّهرَ لو كانَ يَسْمَعُ
وأَشكو الْلَّيالي، لو لِشكوايَ تَسْمَعُ
أكُـلُّ زمـانـي فيكَ هَـمٌّ وَلَـوْعـةٌ
وكُلُّ نصيـبي مِنْكَ قَـلْبٌ مُـروَّعُ
ولي زَفرةٌ لا يوُسِعُ القَـلْبُ ردَّها
وكيـفَ وتَـيّـارُ الأَسـىٰ يَـتَـدَفَّــعُ
أَغَـرَّكَ مِنّي في الـرَّزايا تَـجَـلُّـدي
ولَمْ تدَرِ ما يُخفي الفَؤادُ المُلَوَّعُ
-الجواهري
وأَشكو الْلَّيالي، لو لِشكوايَ تَسْمَعُ
أكُـلُّ زمـانـي فيكَ هَـمٌّ وَلَـوْعـةٌ
وكُلُّ نصيـبي مِنْكَ قَـلْبٌ مُـروَّعُ
ولي زَفرةٌ لا يوُسِعُ القَـلْبُ ردَّها
وكيـفَ وتَـيّـارُ الأَسـىٰ يَـتَـدَفَّــعُ
أَغَـرَّكَ مِنّي في الـرَّزايا تَـجَـلُّـدي
ولَمْ تدَرِ ما يُخفي الفَؤادُ المُلَوَّعُ
-الجواهري
لَئِن جَمَعَتنا بَعدَ ذا اليَومَ خَلوَةٌ
فَلي وَلَكُم عَتبٌ هُناكَ يَطولُ
خَبَأتُ لَكُم أَشياءَ سَوفَ أَقولُها
لَها جُمَلٌ هَذَّبتُها وَفُصولُ
فَوَاللَهِ ما يَشفي الغَليلَ رِسالَةٌ
وَلا يَشتَكي شَكوى المُحِبِّ رَسولُ
وَما هِيَ إِلّا غَيبَةٌ ثُمَّ نَلتَقي
وَيَذهَبُ هَذا كُلُّهُ وَيَزولُ...
- بهاءالدين زهير
فَلي وَلَكُم عَتبٌ هُناكَ يَطولُ
خَبَأتُ لَكُم أَشياءَ سَوفَ أَقولُها
لَها جُمَلٌ هَذَّبتُها وَفُصولُ
فَوَاللَهِ ما يَشفي الغَليلَ رِسالَةٌ
وَلا يَشتَكي شَكوى المُحِبِّ رَسولُ
وَما هِيَ إِلّا غَيبَةٌ ثُمَّ نَلتَقي
وَيَذهَبُ هَذا كُلُّهُ وَيَزولُ...
- بهاءالدين زهير
أؤمن أن الأصدقاء يبقون للأبد، لذا جميع من ذهبوا لم يكونوا أصدقاء.
- أرسطو
- أرسطو
"إنَّنا لا نستطيع إصلاح أخلاق الناس عن طريق المواعظ والنصائح على منوال ما كان القدماء يفعلون قديماً. الأخلاق وليدة الظروف الاجتماعية التي تحيط بها. وما لم تتغير تلك الظروف فإنَّنا لا نأمل أن تتغير الأخلاق كما نهوى. وبهذا يصدق قول القائل: "غيّر معيشة المرء تتغير أخلاقه".
-علي الوردي
-علي الوردي
شَغَلْتَ قَلْبِي عَنِ الدُّنْيَا وَلِذَّتِهَا
فَأَنْتَ وَالْقَلْبُ شَيْءٌ غَيْرُ مُفْتَرِقِ
وَمَا تَطَابَقَتِ الأَحْدَاقُ مِنْ سِنَةٍ
إِلَّا وَجَدْتُكَ بَيْنَ الْجَفْنِ وَالْحَدَقِ
— سمنون المحب
فَأَنْتَ وَالْقَلْبُ شَيْءٌ غَيْرُ مُفْتَرِقِ
وَمَا تَطَابَقَتِ الأَحْدَاقُ مِنْ سِنَةٍ
إِلَّا وَجَدْتُكَ بَيْنَ الْجَفْنِ وَالْحَدَقِ
— سمنون المحب
وَكَيفَ أَصبِرُ عَنكُم بَعدَ مَعرِفَتي
أَن لَيسَ لي عِوَضٌ مِنكُم وَلا بَدَلُ؟!
-ابن حزم الأندلسي
أَن لَيسَ لي عِوَضٌ مِنكُم وَلا بَدَلُ؟!
-ابن حزم الأندلسي
وقال المعافى بن زكريا النهرواني:
ألا قلْ لمن كان لي حاسدًا
أتدري على من أسأت الأدبْ
أسأتَ على الله في فعلِه
لأنَّك لم ترضَ لي ما وهبْ
فأخزاك عنه بأن زادني
وسدَّ عليك وجوهَ الطلبْ
ألا قلْ لمن كان لي حاسدًا
أتدري على من أسأت الأدبْ
أسأتَ على الله في فعلِه
لأنَّك لم ترضَ لي ما وهبْ
فأخزاك عنه بأن زادني
وسدَّ عليك وجوهَ الطلبْ