للا تقتَربْ مِنيٰ لَقد ماتَ الذي
مَا بَينُنا والآنَ حَقاً أكرهُك.كَم كُنتُ أقَدر أن أرد لكَ الأذى أضعافِهُ لكِنّني لا أشبَهُك

وعُدتُ لا شيءَ إلّا الليل يملؤني ولا أنيسَ سوى نفسي أباكيها

‏لَا تَسأل الدَّارَ عَمَّن كَانَ يَسكُنُهَا ‏البَابُ يُخبِرُ أنَّ القَومَ قَد رَحَلُوا

ما مريّت بجنبّ مكان إلا وأزهرتهُ ، أنا أثريّ كُله طيبّ حَاشاني أنٌ أكون شُوكة في طريق أحد ..

‏هذه الروعة بداخلك تليق بمن يستحقّها،
ثمّن روحك ..

لا مَثيل لِي ولَو بَحَثْتَ فَوْقَ الدَّهْرِ دَهْراً

‏يبقى الڪتمان مريح رغم انه مؤذي داخلياً

ڪـتّمان الـشعورِ أثـقل مـن الـشعـور نفـسهُ

لا تبوح بڪل مـا يؤلمك الڪتمان ڪرامـة

التخلي علاج وان ڪان ٲوله مُر.

كُن راضيًا، لن يُصيبك إلا نَصيبك.

Know what you missed
was not yours.