(قَابَ قَوْسَيْنِ)
813 subscribers
373 photos
207 videos
72 files
312 links
يَـا اللّه، قُلهـا حتَـى يَنبثـِق الصَـوتُ مـِن وجَعـِك ..
وإذا اتّقـدَ الدّعـاءُ على لسانـِك، فقَـد شَـاء الله حُـدوثـه.
Download Telegram
-
تأمل:
حَسَنٌ في كلِّ عينٍ مَنْ تَوَدّ.
(ولينصرن الله من ينصره)

اللهم انصر أهلنا وأحبتنا في غزة وثبت أقدامهم واربط على قلوبهم وأفرغ عليهم صبرا ..
واجعلهم من أنصارك وأحبابك السائرين على منهاج نبيك محمد ﷺ

حسبنا الله ونعم الوكيل؛
نعم المولى ونعم النصير
"والله غالب على أمره ولكنّ أكثر الناس لا يعلمون"
-
فضفضة:
وجودك في مواقع التواصل كمؤثر وفاعل وصانع محتوىٰ هادف، لا يعني أنك قدوة"معصوم" من الخطأ والزلل، فكلنا خطاؤون والمسألة لا تقاس بعدد المتابعين ولا بالتفاعل ولا بالشهرة والظهور، وليس لك إلا أن تحسن الظن بكل مصلحٍ وداعية للخير، لا أن تلبسه لباس الملائكية ولا أن تسيء الظن بالجميع، فكلنا ومهما بلغنا من العلم والسلطة والجاه لا نتجاوز حد الأدميَّة.
-
كل ما الواحد بيكبر بيزيد يقينه في حاجة واحدة بس..

{يقُولونَ هَلْ لَنَا مِنَ الأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ}

كل حالك من توفيق ورزق وهداية وبركة لله
كله لله.. بإرادة الله ..بقدر الله.

ليس لك من الأمر شيء، ما عليك إلا السعي،
وما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكن.

م/ ايمن عبدالرحيم
-
«اللهم إنا نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس، اللهم دبر لنا وانتصر لنا من يهود، واجعل لنا من هذا الأمر فرجًا ومخرجًا يعز فيه أهل دينك ويذل فيه أهل الكفر».
-
حاجة الإيمان إلى رعاية وحضانة.

إذا كان النّصر لا يكون إلا للمؤمنين وبالمؤمنين.
فإن هؤلاء المؤمنين لا يهبطون من السّماء ، ولكنهم ينبُتون من الأرض..

وهم ليسُوا نبتاً برياً ، يخرج بلا بذر، وينمو بلا جهة ، ويثمِر بلا رعاية، بَل هُو نَبت يحتاجُ إلى زُرّاع صَادقين صابِرين..

يتعهدونه في مراحل نمائه بالسّقي والتّسميد ومقاومة الآفات..
حتى يستوي على سوقه، ويؤتي أُكُلَه بإذن رِبه.

-جيل النصر المنشود (صـ ١٤)
-
‏لا يُفلِحُ مَن إذا مسّه طائِفٌ مِن همٍ أو حزنٍ ناحَ وشُلّت روحُه؛ لِذَا كانَ مِن خيرِ النّعمِ أن يُؤتى المَرءُ قلبًا لا تُعَطّله الأحزَان عَن السّعي النّافِع!

- بدر آل مرعي
-
لا يستهيننَّ أحدٌ مِنكم بنفسه، ولا يترك حِملَ مسؤوليَّة الأُمَّة لغيره، وابدؤوا مِن اليوم بالعناية بأنفسكم، فالأيام تمضي، والمُستقبل قریبٌ، والعمر قصيرٌ، والأُمَّة تنتظركم.

شيخنا أحمد السيد.
استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه.
حملت هذا المقطع قبل أيام وشاء الله لي أن أتابعه اليوم، وصلت إلىٰ ربع الساعة الأول بقلبٍ وجلٍ وروح ترتجف وعينٌ لذلِك اليوم تبصر، ونعم كم للإخرة وتذكرها من تأثير علىٰ نفوسنا وقلوبنا وإيماننا، بل وحياتنا كلها، وهنا تكمن أهمية الحديث عن الآخرة وأرىٰ أن هذا اللقاء من أهم ما يمكن أن تراه فتضبط معه البوصلة وتتضح به بعض المعالم، في الأخير نسأل الله أن يوفق شيخنا وأن يجزيه عنا خير الجزاء.
[مشاهد التوفيق]تأمل وخذ بها..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
(قَابَ قَوْسَيْنِ)
🤍 Sticker
"إنَّ الرَّسول لسيفٌ يُستضاءُ به
مهنَّدٌ من سيوف الله مسلولُ"
Forwarded from (قَابَ قَوْسَيْنِ) (زَيْنُ العَابِدِينْ.)
-
«ضمّوا إخوانَنا بين دعواتكم في فلسطَين وفي السّودان وفي سوريَا، وكلّ مسلِم مستضعَفٍ ومضطّهدٍ في كلّ مكَان، خصّصوا وعمّموا».

• ساعَة استجَابة.
-
كلمَّا اشتدَّ رُكنُ التَّوحِيد في قَلبِ المؤمنِ دثَّرهُ الأمَانُ ولو كَان في زحامِ المخَاوفِ، ورُزقَ الثَّباتَ في لُجَّة الفِتنِ: ﴿الَّذينَ آمَنوا وَلَم يَلبِسوا إيمانَهُم بِظُلمٍ أُولئِكَ لَهُمُ الأَمنُ وَهُم مُهتَدونَ﴾[ الأنعَام: ٨٢ ]

-عَبد العَزيز الشثرِي.
-
جهدُ الصّبابة أن تكون كما أُرىٰ
عينٌ مسهّدة و قلبٌ يخفقُ.

- المتنبّي.
-
«يكفيكَ سَيرُكَ بالإصلاحِ والعملِ
وسيرُ غيرِك بالتلبيس والجدل

شتّان من همّه لعنٌ لظلمته
وآخر همُّه إشعال ذي الشَّعَل».
-
«يُستَحَبُّ لِلإنسانِ إذا رَأى صاحِبهُ مَهمومًا حزينًا أنْ يُحَدِّثه بِما يضحِكه أو يُشغله ويُطيِّب نَفسه».

‏• الإمام النوَوي -رَحِمَه الله-.
كي لا ننسىٰ علينا تفعيل ذاكرة الحقد.
https://youtube.com/watch?v=GjtqRje-oiQ&si=HFpw-yWztEHSy9wA
هل الشابة التي تركض اليوم بين وظيفتها وحضانة ابنها وبيتها ومجلس صديقاتها أسعد من جدة جدتها التي كانت تستيقظ باكراً لتعجن خبز الفطور وتستمتع بعناق أبنائها وتأمّل الابتسامة على وجوههم و رؤية أثرها في عين زوجها وأسرتها؟

هل المرأة المعرّضة لآلاف الإعلانات والرسائل الإعلامية والاجتماعية عن ما ينبغي أن تكون عليه ومن ينبغي أن تشبههم ومن عليها أن تسبقهم ومن يضطهدها وما عليها أن تشتريه.. هل هي أسعد من تلك المرأة الريفية التي ترقّع بنطال ابنها وتشتاق لعودة زوجها وتطير فرحاً حين تحفّظ صغيرها سورةً من القرآن أو تنهي بلمستها الخاصة صنع الكعك الذي علمتها أمها؟

المرأة اليوم أقنعت بأن عليها أن تكون كل شيء، وبأنها إن لم تكن كل شيء فإنها ليست أي شيء.. عليها أن تكون ذات الجمال المستحيل، الأناقة العجيبة، مواكبة الموضة، الشهادات العلمية الرفيعة، الثقافة، السيرة الذاتية الطويلة.. إلى جانب تلبية رغبتها بالاستقرار والأمومة التي صارت تؤجل لما بعد كل السابق...

لكن هل حصلت هذه الفتاة على السعادة التي وعدوها بها؟
هل نالت شيئاً من بريق التحرر الذي زرعوا في ذهنها أن عليها السعي دون توقف له؟


رسائل في الطفولة والأمومة والحياة.