جندي إسرائيلي شارك في جرائم الجيش الإسرائيلي..

حالته النفسية تدهورت بسبب الجرائم التي ارتكبها وما عادت تكفيه أدوية مضادات الاكتئاب، فبحث فوجد أن الإسلام يقول أن الله يغفر الذنوب جميعا.

فدخل قناة الأخ محمد علي في البث المباشر وناقشه وأسلم على الهواء الحمدلله.

وطلب من محمد علي أدعية يدعو بها قبل النوم لأنه يعاني من ومضات ذاكرة تعود له مما فعله.
فيها تذكير للناس أن معركتنا معركة عقيدة، وليست معركة وطن، وأنه في اللحظة التي أسلم فيها فرحنا بإسلامه ونجاته من النار.

اللقاء كاملا:
https://youtu.be/-qnYJXIxSpc?feature=shared

-
لا أدري ما الوصف المناسب لعدم قدرتك علىٰ الكتابة؛
إلا أنها من أصعب الفترات وأشدها بؤسًا علىٰ النفس!..

لا أجد أكثر من عدم قدرتك علىٰ البكاء شبهًا لها، فحين يتوقف قلمك وتغيب عنك الفكرة رغم سيل الأفكار والمشاعر المتضاربة المتداخلة في خلجات النفس مما لا يسطر إلا بقلم سيال!..

كذلك هو العجز عن البكاء، تعتريك الهموم الثقال مما لا يُتخلص منها إلا أن تذرف العين بسيلٍ من الدَّمع علىٰ المآقي!..

وقد قيل:«البُكاء نَافِذةُ القَلب..
تُفتَح فَـتَتفرَّغ اﻵهات المكتومة، وتتنفس الأَعماق المُختنِقة بِما تَحتويه..
ومِنها تَنسَكب الأوجاع خَارج إِنَـاء الذَّات، دموعًا تسقط ولا تَعود»..

ولله أبو فراس الحمداني إذ يقول:
«يا خَلِيلَيَّ! خَلِّيَانِي وَدَمْعِي
إِنَّ فِي الدّمْعِ رَاحَةَ الْمَكْرُوبِ!»..
من أين لي بالدَّمع يا أبا فراس!..ويقول البارودي:
«وفَقدُ الدمعِ عندَ الحُزنِ داءُ»..
وما وجدت لداء جفاف القلم والعين من دواء، والله المستعان!.

وبعد أن مضى على هذا المنشور أكثر من ثلاث سنوات،
وبعد كل ما جرى خلالها على الإسلام والمسلمين والمصلحين والعاملين،

فإني والله ما ازددت إلا يقينا وفألاً وأملاً بالخير والفلاح القريب لهذه الأمة.

[انجازات منصة قيم في عامها الأوّل]

#منصة_قيم

https://t.me/Qaymmnasa

العلم الذي لا يحيي منك الروح ولا ينير لك الطريق ليس علمًا نافعًا والإقامة عليه تضيع وقتك وتحرفك عن هدفك، فاستمع إلى نصح من يرشدك إلى البعد عن علم لا ينفع ولا تستمع في ذلك إلا إلى ديّن خبير.

علامة العلم النافع: أنه يحيي الروح وينير الطريق، قال تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحًا من أمرنا ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان ولكن جعلناه نورًا نهدي به من نشاء من عبادنا}.

منهاج العالم والمتعلم.

-
لَا إله إلَّا اللّٰه وَحدهُ لَا شَريك لَه، لَه الملكُ، ولَه الحمدُ، وهُو علىٰ كلِّ شيءٍ قَديرٌ..

أصبَحنا وأصبحَ الملْكُ للَّهِ ربِّ العالمين، اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ خيرَ هذا اليومِ فتحَهُ ونصرَهُ ونورَهُ وبرَكتَهُ وَهداهُ، وأعوذُ بِكَ من شرِّ ما فيهِ وشرِّ ما بعدَهُ، يا خيرَ مَن سُئِل وأكرمَ مَن أَعطىٰ..

رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.

-
وذاك والله نعيم من نعيم الجنان؛ والمحروم من حرم هذا النعيم!

هَتْكُ أستار البيوت، وكَشْفُ أسرارها، ونَشْرُ أخبارها.. مخالف للشرع والطبع، وهو سلوك يدل على بعض العُقد والالتواءات النفسية التي يعاني منها البعض في هذا الباب.

وليس فيه ما يفيد الناشر والمنشور عنه والمنشور له.. غير أنه يفسد ولا يصلح، ويفرِّق ولا يجمع، ويهدم ولا يبني.

سيدي محمد أيده

#منصة_قيم

-
الصورة التي تجعل الإنسان يثبت علىٰ الحق هي: الشعور والأثر والحلاوة التي يشعر بها الإنسان بسبب الإيمان..

وفي نفس السياق يقول ابن رجب-رحمه الله تعالىٰ-:
فإذا وجد القلب حلاوة الإيمان أحس بمرارة الكفر والفسوق والعصيان، ولهذا قال يوسف عليه السلام:﴿رَبِّ ٱلسِّجۡنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدۡعُونَنِيٓ إِلَيۡهِۖ﴾..

ويقول ابن رجب أيضًا: لأنه لو كمل إيمانه لوجد حلاوة الإيمان فاستغنىٰ بها عن استحلاء المعاصي.

غيث الساري من هدايات البخاري.

-
فحريٌ بمن كثر ذنبه (وكلنا كذلك) أن يُكثر من الصلاة على النبي ﷺ هذا اليوم محتسبًا مستحضرًا هذا الأجر العظيم...

"إذًا تُكفَى همك، ويُغفَرَ لك ذنبك".

-
إن نسيت أو تناسيت، لم تعد تتألم ولا تتعظ ولم يرق قلبك ولم تخنقك العبرة ولم تسل ولو دمعة، فخف علىٰ نفسِك من قلبٍ في جنبِك ميت.

زين العابدين.

إن سمعتم - بعد اليوم - من يخاطبكم عن الإنسانية والسلام والتعايش وحقوق الإنسان والمرأة فأخبروه أن عْرْة علمتنا المعنى الحقيقي لتلك الشعارات (الكاذبة) التي ما وُضعت إلا لحماية السقوط الأخلاقي والانحراف الفطري في كل دول العالم.

أخبروه أنها ليست سوى مصطلحات جوفاء فُرغت من معانيها بعد أن سقطت واحداً تلو الآخر على أسوار تلك المدينة الصغيرة.

أخبروه أن تلك (الأصنام الأممية) التي أمضيتم عقوداً لإقناع المجتمعات بها، وبذلتم (الغالي والنفيس) من أجل تشريب عقولنا بثقافتها (المسمومة) هُدمت كلها مرة واحدة، وأصبحت في حكم (اللاشيء)، ولم يعد لها ولدعاتها في قاموس المسلمين مكاناً، فإياكم ثم إياكم أن تكرروا على مسامعنا هذه الإسطوانات المشروخة فقد عرفنا مغزاكم وأدركنا مرادكم جيداً ..

#منصة_قيم

الحمد لله .. وبعد،
من يتأمل سطوة الهموم على حيوات الناس اليوم واستغراق الخلق في صنوف الأحزان، ويأتيه شيء يسير عن مشاكل وغموم وأوجاع لا تكاد تنقضي= يدرك كم كان هذا الدين عظيمًا يوم أن جعل السعي في جبر القلوب المنكسرة قربة ودينًا.

ولا أعلم في لغة العرب ولغات الدنيا كافة تعبيرًا عن الهموم والأحزان أعظم وأرق وأبلغ من قول ربنا تبارك اسمه حكاية عن يعقوب عليه السلام: إنما أشكو بثي وحزني إلى الله.

بدأت اليوم قراءة كتاب ثورة الـ90 يومًا للدكتور خالد أبو شادي فرج الله عنه وفك بالعز أسـ ـره، فلتروا ما رأيت وما كان هم الرجل!