This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from فيديو زاد جميع المستويات الدورة الأولى
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from فيديو زاد/المستوى1/الدورة2🌿
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تغطي_المحاضرة_ الثانية_والعشرون
شرحاً لما جاء في كتاب مقرر التربية من قوله
(حق الراعي والرعية ) في الصفحة رقم 8️⃣7️⃣
وحتى قوله ( يجب على الرعية اداء حقوق الحاكم ) في الصفحة رقم 0️⃣8️⃣
شرحاً لما جاء في كتاب مقرر التربية من قوله
(حق الراعي والرعية ) في الصفحة رقم 8️⃣7️⃣
وحتى قوله ( يجب على الرعية اداء حقوق الحاكم ) في الصفحة رقم 0️⃣8️⃣
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مادة_التربية _الأسلامية
تلخيص
المحاضرة_ الثانية والعشرون
الدفعة_الثالثة_عشرة
الدورة_الثانية
حق الراعي والرعية
الحكم في الإسلام تبعة ومسؤولية، لم يشرع إلا لتحقيق أهداف وتحقيق هذه الأهداف مسؤولية مشتركة بين الحكام والمحكومين فهم مسؤولون عنها جميعا، وحيث أن الحاكم أو رئيس الدولة هو النائب عن الأمة في تحقيق المقاصد الشرعية، وأنه لا يستطيع بمفرده القيام بحراسة الدين وسياسة الدنيا أوجبت الشريعة على الرعية أو الشعب حقوقا لمن تولى زعامتها من المسلمين برا كان أو فاجرا تعينه على أداء واجبه تجاه الأمة.
من حقوق الحاكم على رعيته
الطاعة: نطيعه ونخالف هوانا وطاعته واجبة بأمر القرءان لأن نظرته ستكون أشمل وهي للأمة وليست لك أنت ولا لي أنا، قال تعالى " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ" (59 النساء) وقال رسول الله عليه السلام " من أطاعني فقد أطاع الله من يعصني فقد عصى الله، ومن يطع الأمير فقد أطاعني، ومن يعص الأمير فقد عصاني" إذا طاعته من طاعة الله، وطاعة رسوله لذا من حقه ومن أعظم حقوقه طاعته، الطاعة في المعروف.
وتشمل طاعته الأتي:
اعتقاد وجوب طاعته طاعة لله ورسوله عليه السلام لا لأجل الدنيا: قد يتخذ الحاكم قرارا لا يرضي الجميع ولكنه يحقق المصلحة العامة، قد تكون تخالف هواي فأطيعه وأعتقد في طاعته أني أطيع الله ورسوله لا لأجل الدنيا، قال رسول الله عليه السلام " ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة، ولا يزكيهم، ولهم عذاب أليم، ومنهم رجل بايع إماما لا يبايعه إلا لدنيا، فإن أعطاه منها رضي، وإن لم يعطه منها سخط" هذا الوعيد الشديد لذاك الذي يحقق مصلحته الخاصة على مصلحة الأمة كاملة، إنما يريد لنفسه، بعض الناس إذا أعطي مدح وإذا لم يعطى سخط ومثل هؤلاء لا تقوم عليهم أوطان، ما هم إلا وقود للفتن.
وجوب طاعة الإمام في المعروف دون المعصية: لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق حتى الوالد والوالدة ف الطاعة المطلقة هي لله ورسوله، قال عليه السلام " على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره، إلا أن يؤمر بمعصية، فإن أمر بمعصية، فلا سمع ولا طاعة" قال ابن القيم رحمه الله " وفي الحديث دليل أن على من أطاع ولاة الأمر في معصية الله كان عاصيا"
وجوب طاعة الإمام في جميع الأحوال: لأن الأحوال تتقلب، والظروف تختلف فليست الطاعة في حالة الرخاء فقط، حتى لو قل عطائهم، حتى لولك بعض المظالم، حتى لو أن هناك إكراه لك ولكن ليس في معصية، قال رسول الله عليه السلام "عليك السمع والطاعة في عسرك ويسرك، ومنشطك ومكرهك، وأثره عليك" الله جل وعلا ولله المثل الأعلى في الحديث" تعرف على الله في الرخاء، يعرفك في الشدة" مع إنك في الشدة لك عبودية وفي الرخاء أيضا، كذلك وطنك.
الصبر على ظلم الحاكم، وعدم الخروج عليه: قال عليه السلام" خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونك، ويصلون عليكم وتصلون عليهم، وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم،وتلعنونهم ويلعنونكم ، قيل يا رسول الله، أفلا ننابذهم بالسيف: فقال لا، ما أقاموا فيكم الصلاة، وإذا رأيتم من ولاتكلم شيئا تكرهون، فاكرهوا عمله، ولا تنزعوا يدا من طاعة"
إذا رأيت ما تكره فاصبر، اكره الأمر إن كان غير شرعي، إن كان يخالف الكتاب والسنة، اكره بقلبك ولا تتجاوز بالقلب يدا أو لسانا، لأن في هذا خروج على ولي الأمر.
قال الحبيب مع كرهك بالقلب فإنك مأمور وقال لا تنزع يدا من طاعة، لا تخرجها، لا تعاند لتبقى مصلحة عامة المسلمين ذلك يجعل الأمر مستقرا.
وقال عليه السلام " تسمع وتطيع للامير وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع" المراد به أن الضرر إذا وقع على أحاد الناس ما يعني ذلك أن هذا الواحد الذي وقع الضرب عليه أو أخذ ماله، ولو كان ظالما فليس معنى ذلك أن يؤلب الأمة، هناك مصالح كبيرة تحققت، ومصلحة خاصة بك رحلت، فعليك أن تسمع وتطيع هذا من البلاء وطاعتك عبادة أجرها على الله.
قال الطحاوي رحمه الله " ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أمورنا، وإن جاروا، ولا ندعوا عليهم، ولا ننزع يدا من طاعتهم" هذه عقيدة أهل السنة التي تحمي الأمة وتتحدث عن حقوق الأئمة ولا يكون ذلك إلا فيمن خاف الله واتقاه، وأن السمع والطاعة لولاة الأمر والرعاية عليهم، أن ذلك دين وليس خيار له أن يأخذه أو لا يأخذه بل الطاعة واجبة.
إعداد الطالبة : #إسراء_فتوح
رابط المحاضرة على اليوتيوب :
https://youtu.be/7b7a4OLuJ7U
تلخيص
المحاضرة_ الثانية والعشرون
الدفعة_الثالثة_عشرة
الدورة_الثانية
حق الراعي والرعية
الحكم في الإسلام تبعة ومسؤولية، لم يشرع إلا لتحقيق أهداف وتحقيق هذه الأهداف مسؤولية مشتركة بين الحكام والمحكومين فهم مسؤولون عنها جميعا، وحيث أن الحاكم أو رئيس الدولة هو النائب عن الأمة في تحقيق المقاصد الشرعية، وأنه لا يستطيع بمفرده القيام بحراسة الدين وسياسة الدنيا أوجبت الشريعة على الرعية أو الشعب حقوقا لمن تولى زعامتها من المسلمين برا كان أو فاجرا تعينه على أداء واجبه تجاه الأمة.
من حقوق الحاكم على رعيته
الطاعة: نطيعه ونخالف هوانا وطاعته واجبة بأمر القرءان لأن نظرته ستكون أشمل وهي للأمة وليست لك أنت ولا لي أنا، قال تعالى " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ" (59 النساء) وقال رسول الله عليه السلام " من أطاعني فقد أطاع الله من يعصني فقد عصى الله، ومن يطع الأمير فقد أطاعني، ومن يعص الأمير فقد عصاني" إذا طاعته من طاعة الله، وطاعة رسوله لذا من حقه ومن أعظم حقوقه طاعته، الطاعة في المعروف.
وتشمل طاعته الأتي:
اعتقاد وجوب طاعته طاعة لله ورسوله عليه السلام لا لأجل الدنيا: قد يتخذ الحاكم قرارا لا يرضي الجميع ولكنه يحقق المصلحة العامة، قد تكون تخالف هواي فأطيعه وأعتقد في طاعته أني أطيع الله ورسوله لا لأجل الدنيا، قال رسول الله عليه السلام " ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة، ولا يزكيهم، ولهم عذاب أليم، ومنهم رجل بايع إماما لا يبايعه إلا لدنيا، فإن أعطاه منها رضي، وإن لم يعطه منها سخط" هذا الوعيد الشديد لذاك الذي يحقق مصلحته الخاصة على مصلحة الأمة كاملة، إنما يريد لنفسه، بعض الناس إذا أعطي مدح وإذا لم يعطى سخط ومثل هؤلاء لا تقوم عليهم أوطان، ما هم إلا وقود للفتن.
وجوب طاعة الإمام في المعروف دون المعصية: لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق حتى الوالد والوالدة ف الطاعة المطلقة هي لله ورسوله، قال عليه السلام " على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره، إلا أن يؤمر بمعصية، فإن أمر بمعصية، فلا سمع ولا طاعة" قال ابن القيم رحمه الله " وفي الحديث دليل أن على من أطاع ولاة الأمر في معصية الله كان عاصيا"
وجوب طاعة الإمام في جميع الأحوال: لأن الأحوال تتقلب، والظروف تختلف فليست الطاعة في حالة الرخاء فقط، حتى لو قل عطائهم، حتى لولك بعض المظالم، حتى لو أن هناك إكراه لك ولكن ليس في معصية، قال رسول الله عليه السلام "عليك السمع والطاعة في عسرك ويسرك، ومنشطك ومكرهك، وأثره عليك" الله جل وعلا ولله المثل الأعلى في الحديث" تعرف على الله في الرخاء، يعرفك في الشدة" مع إنك في الشدة لك عبودية وفي الرخاء أيضا، كذلك وطنك.
الصبر على ظلم الحاكم، وعدم الخروج عليه: قال عليه السلام" خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونك، ويصلون عليكم وتصلون عليهم، وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم،وتلعنونهم ويلعنونكم ، قيل يا رسول الله، أفلا ننابذهم بالسيف: فقال لا، ما أقاموا فيكم الصلاة، وإذا رأيتم من ولاتكلم شيئا تكرهون، فاكرهوا عمله، ولا تنزعوا يدا من طاعة"
إذا رأيت ما تكره فاصبر، اكره الأمر إن كان غير شرعي، إن كان يخالف الكتاب والسنة، اكره بقلبك ولا تتجاوز بالقلب يدا أو لسانا، لأن في هذا خروج على ولي الأمر.
قال الحبيب مع كرهك بالقلب فإنك مأمور وقال لا تنزع يدا من طاعة، لا تخرجها، لا تعاند لتبقى مصلحة عامة المسلمين ذلك يجعل الأمر مستقرا.
وقال عليه السلام " تسمع وتطيع للامير وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع" المراد به أن الضرر إذا وقع على أحاد الناس ما يعني ذلك أن هذا الواحد الذي وقع الضرب عليه أو أخذ ماله، ولو كان ظالما فليس معنى ذلك أن يؤلب الأمة، هناك مصالح كبيرة تحققت، ومصلحة خاصة بك رحلت، فعليك أن تسمع وتطيع هذا من البلاء وطاعتك عبادة أجرها على الله.
قال الطحاوي رحمه الله " ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أمورنا، وإن جاروا، ولا ندعوا عليهم، ولا ننزع يدا من طاعتهم" هذه عقيدة أهل السنة التي تحمي الأمة وتتحدث عن حقوق الأئمة ولا يكون ذلك إلا فيمن خاف الله واتقاه، وأن السمع والطاعة لولاة الأمر والرعاية عليهم، أن ذلك دين وليس خيار له أن يأخذه أو لا يأخذه بل الطاعة واجبة.
إعداد الطالبة : #إسراء_فتوح
رابط المحاضرة على اليوتيوب :
https://youtu.be/7b7a4OLuJ7U
YouTube
حقوق الراعي على الرعية 1 -المحاضرة 22- التربية الإسلامية - المستوى الأول 2- الشيخ/سعد بن عتيق العتيق
الشيخ/ سعد بن عتيق العتيق
من مواليد عام 1389هـ - 1969م
مشرف التوعية الإسلامية بوزارة التربية والتعليم، ورئيس اللجنة العلمية بإدارة التوعية الاسلامية بالرياض، ورئيس مجلس إدارة المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بغرب النسيم بالرياض .
وللشيخ نشاطات…
من مواليد عام 1389هـ - 1969م
مشرف التوعية الإسلامية بوزارة التربية والتعليم، ورئيس اللجنة العلمية بإدارة التوعية الاسلامية بالرياض، ورئيس مجلس إدارة المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بغرب النسيم بالرياض .
وللشيخ نشاطات…
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM