This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from فيديو زاد جميع المستويات الدورة الأولى
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from فيديو زاد/المستوى1/الدورة2🌿
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تغطي المحاضرة الثالثة عشرة
شرحاً لما جاء في كتاب مقرر التربية من قوله (حقوق الزوجين) في الصفحة رقم 6️⃣4️⃣
وحتى قوله ( ومن صور ذلك: حفظ نفسها ) في الصفحة رقم 8️⃣4️⃣
شرحاً لما جاء في كتاب مقرر التربية من قوله (حقوق الزوجين) في الصفحة رقم 6️⃣4️⃣
وحتى قوله ( ومن صور ذلك: حفظ نفسها ) في الصفحة رقم 8️⃣4️⃣
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مادة_التربية _الأسلامية
تلخيص
المحاضرة_ الثالثة عشر
الدفعة_الثالثة_عشرة
الدورة_الثانية
حقوق الزوجين
هذا الحق الذي تسكن به البيوت، الله سبحانه وتعالى شرع النكاح لحكمة وتأملوا في أدم عليه السلام إذا هو في الجنة احتاج إلى مؤنس وأنت في الدنيا تحتاج إلى مؤنس والسكن الحقيقي الذي نسكن فيه ليس جدران إنما هي المرأة قال تعالى " وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا"
حق الزوج على زوجته
جعل الله القوامة للرجل على المرأة وفضله عليها: الله سبحانه وتعالى أعطى حق القيادة للرجل ويجب على المرأة أن تنظر إليه أن طاعته طاعة لله، قال رسول الله عليه السلام" لا يصلح لبشر أن يسجد لبشر ولو صلح لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها لعظم حقه عليها" ومن هنا تنتهي مشاكل كثيرة لو نظرت المرأة إلى أن الزوج طاعته طاعة لله وأن طاعتها لزوجها تدخلها الجنة بشرط أن ينظر الزوج لزوجته أيضا أنها بوابة الأجر له بل واختبار الأخلاق له فالمرأة اختبار للأخلاق الرجل والرجل الشهم هو الذي لا يستبد بدرجة قوامته لأن القوامة هي منزلة للقيادة والرعاية والإنفاق ليست منزلة تسلط قال تعالى "الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ" فالرجل ينفق ويرعى وهذه الرعاية حماية، الرجل قوام أي يرعى ويحمي ويغار، وأسعد النساء هي التي رضيت بحكم الله عندما قال "الرجال قوامون" وأسعد الرجال هو الذي ما فرط في حقوق القوامه فأخذ من مالها بغير إذنها وما تسلط وما استبد عليها.
طاعة الزوج والقيام بحقوقه يقدم على طاعة الوالدين: قال الإمام في امرأة لها زوج وأم مريضة قال " طاعة زوجها أوجب عليها من أمها" وهذا معناه أن تتفرغ لخدمته وطاعته وحتى تعمر بيته وحتى تكون سكينه له وليس معنى هذا أن يتسلط الزوج على المرأة فيقطع رحمها لأنه إذا فعل ذلك فالإثم عليه لا عليها، وينبغي ألا تكون العلاقة بين الزوجين علاقة حقوق بالمشاحنة وكل ينقض على الأخر حتى يأخذ حقه إنما هي بالتراضي، بالمودة، بالرحمة.
أداء حق الزوج طريق لأداء حق الله: قال عليه السلام "والذي نفسي بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها، حتى لو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه" إذن يجب على المرأة ألا تنشغل بوظيفة ولا شئ عن زوجها وبيتها إلا إذا كانت في حاجة للوظيفة وفي بيئة صالحة فلا بأس في ذلك مع أن توازن بين الوظيفة وبيتها وحقوق زوجها عليها وألا تهمل في حقه فحقه مقدم على غيره كما أمرنا الله جل وعلا.
أداء حق الزوج من أسباب دخول الجنة: قال عليه الصلاة والسلام " إذا صلت المرأة خمسها، وصامت شهرها، وحصنت فرجها، وأطاعت زوجها، قيل ادخلي الجنة من أي الأبواب شئت" والله إنه طريق سهل يسير لوصول المرأة المؤمنة إلى الجنة ما كلفت بشئ لا تطيقه فأنا أقول لكل امرأة هذا الحديث وعلى كل زوج أن يعرض هذا الحديث على زوجته بالشفقة ولا ينصح المرأة بلا رحمة ويريد أخذ حقه بالقوة فتكره معاشرته وتنفر منه، لا تطلب حقك وأنت مفرط في حقها.
يجب على الزوجة تلبية حق الزوج في الفراش ما لم يكن ضرر تعذر به: قال عليه السلام " إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح" تلعنها الملائكة إذا كانت تستطيع أن تعف زوجها ولا تفعل وتتركه يفتح بابا للحرام في نفسه وأن تجيبه على هواها أو لقضاء طلب لها عنده، وجب على الزوجة طاعة زوجها في هذا الأمر ما دامت تستطيع ولو كانت على التنور إلا إذا كان امتناعها لضرورة تبينها أن تكون منهكه، لا تستطيع، في شهور حملها الأخيرة يجب على الزوج أن بعذرها ويتقي الله فيها ولا يحملها ما لا تطيق ويجب عليه طلب هذا بمودة ورحمة ولطف وألا يطلبه بتعال منه وألا يكون بالإكراه أو يطلبه كأنه يقضي حاجته.
أن تلزم المرأة بيتها ولا تخرج إلا بإذن زوجها:
قال تعالى " وقرن في بيوتكن" وجب على الزوجة الإستئذان من زوجها عند الخروج من المنزل ولو لزيارة أبويها أو الجيران أو لقضاء حاجة، وتكثر المشاكل بكثرة خروج المرأة من بيتها يكون استقرار الزوجين مربوك لأن الزوج لا يجد زوجته ليسكن إليها ولا يبثها همه حتى تمسح عنه وعثاء الأيام، وللزوج أن يبر أمه فحقها مقدم على حق الزوجة ولكن الزوجة حق زوجها مقدم على حق أمها لأنه بمجرد العقد الشرعي ترتب الحقوق من جديد والزوج الشهم الذي يساعد زوجته ويعينها على بر أبويها لأن هذا هو خلق المؤمن أن يكون لينا هينا.
عدم التطوع بالصوم إلا بإذن زوجها: قال عليه السلام " لا يحل للمرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه" لأن طاعة زوجها واجبة وصيام النفل ندب فإذا أرادها زوجها ودعاها إلى فراشه لها أن تفطر لأن إجابة زوجها واجبة وصيام النفل ندب وإذا اعترض واجب مع ندب قدمنا الواجب.
تلخيص
المحاضرة_ الثالثة عشر
الدفعة_الثالثة_عشرة
الدورة_الثانية
حقوق الزوجين
هذا الحق الذي تسكن به البيوت، الله سبحانه وتعالى شرع النكاح لحكمة وتأملوا في أدم عليه السلام إذا هو في الجنة احتاج إلى مؤنس وأنت في الدنيا تحتاج إلى مؤنس والسكن الحقيقي الذي نسكن فيه ليس جدران إنما هي المرأة قال تعالى " وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا"
حق الزوج على زوجته
جعل الله القوامة للرجل على المرأة وفضله عليها: الله سبحانه وتعالى أعطى حق القيادة للرجل ويجب على المرأة أن تنظر إليه أن طاعته طاعة لله، قال رسول الله عليه السلام" لا يصلح لبشر أن يسجد لبشر ولو صلح لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها لعظم حقه عليها" ومن هنا تنتهي مشاكل كثيرة لو نظرت المرأة إلى أن الزوج طاعته طاعة لله وأن طاعتها لزوجها تدخلها الجنة بشرط أن ينظر الزوج لزوجته أيضا أنها بوابة الأجر له بل واختبار الأخلاق له فالمرأة اختبار للأخلاق الرجل والرجل الشهم هو الذي لا يستبد بدرجة قوامته لأن القوامة هي منزلة للقيادة والرعاية والإنفاق ليست منزلة تسلط قال تعالى "الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ" فالرجل ينفق ويرعى وهذه الرعاية حماية، الرجل قوام أي يرعى ويحمي ويغار، وأسعد النساء هي التي رضيت بحكم الله عندما قال "الرجال قوامون" وأسعد الرجال هو الذي ما فرط في حقوق القوامه فأخذ من مالها بغير إذنها وما تسلط وما استبد عليها.
طاعة الزوج والقيام بحقوقه يقدم على طاعة الوالدين: قال الإمام في امرأة لها زوج وأم مريضة قال " طاعة زوجها أوجب عليها من أمها" وهذا معناه أن تتفرغ لخدمته وطاعته وحتى تعمر بيته وحتى تكون سكينه له وليس معنى هذا أن يتسلط الزوج على المرأة فيقطع رحمها لأنه إذا فعل ذلك فالإثم عليه لا عليها، وينبغي ألا تكون العلاقة بين الزوجين علاقة حقوق بالمشاحنة وكل ينقض على الأخر حتى يأخذ حقه إنما هي بالتراضي، بالمودة، بالرحمة.
أداء حق الزوج طريق لأداء حق الله: قال عليه السلام "والذي نفسي بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها، حتى لو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه" إذن يجب على المرأة ألا تنشغل بوظيفة ولا شئ عن زوجها وبيتها إلا إذا كانت في حاجة للوظيفة وفي بيئة صالحة فلا بأس في ذلك مع أن توازن بين الوظيفة وبيتها وحقوق زوجها عليها وألا تهمل في حقه فحقه مقدم على غيره كما أمرنا الله جل وعلا.
أداء حق الزوج من أسباب دخول الجنة: قال عليه الصلاة والسلام " إذا صلت المرأة خمسها، وصامت شهرها، وحصنت فرجها، وأطاعت زوجها، قيل ادخلي الجنة من أي الأبواب شئت" والله إنه طريق سهل يسير لوصول المرأة المؤمنة إلى الجنة ما كلفت بشئ لا تطيقه فأنا أقول لكل امرأة هذا الحديث وعلى كل زوج أن يعرض هذا الحديث على زوجته بالشفقة ولا ينصح المرأة بلا رحمة ويريد أخذ حقه بالقوة فتكره معاشرته وتنفر منه، لا تطلب حقك وأنت مفرط في حقها.
يجب على الزوجة تلبية حق الزوج في الفراش ما لم يكن ضرر تعذر به: قال عليه السلام " إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح" تلعنها الملائكة إذا كانت تستطيع أن تعف زوجها ولا تفعل وتتركه يفتح بابا للحرام في نفسه وأن تجيبه على هواها أو لقضاء طلب لها عنده، وجب على الزوجة طاعة زوجها في هذا الأمر ما دامت تستطيع ولو كانت على التنور إلا إذا كان امتناعها لضرورة تبينها أن تكون منهكه، لا تستطيع، في شهور حملها الأخيرة يجب على الزوج أن بعذرها ويتقي الله فيها ولا يحملها ما لا تطيق ويجب عليه طلب هذا بمودة ورحمة ولطف وألا يطلبه بتعال منه وألا يكون بالإكراه أو يطلبه كأنه يقضي حاجته.
أن تلزم المرأة بيتها ولا تخرج إلا بإذن زوجها:
قال تعالى " وقرن في بيوتكن" وجب على الزوجة الإستئذان من زوجها عند الخروج من المنزل ولو لزيارة أبويها أو الجيران أو لقضاء حاجة، وتكثر المشاكل بكثرة خروج المرأة من بيتها يكون استقرار الزوجين مربوك لأن الزوج لا يجد زوجته ليسكن إليها ولا يبثها همه حتى تمسح عنه وعثاء الأيام، وللزوج أن يبر أمه فحقها مقدم على حق الزوجة ولكن الزوجة حق زوجها مقدم على حق أمها لأنه بمجرد العقد الشرعي ترتب الحقوق من جديد والزوج الشهم الذي يساعد زوجته ويعينها على بر أبويها لأن هذا هو خلق المؤمن أن يكون لينا هينا.
عدم التطوع بالصوم إلا بإذن زوجها: قال عليه السلام " لا يحل للمرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه" لأن طاعة زوجها واجبة وصيام النفل ندب فإذا أرادها زوجها ودعاها إلى فراشه لها أن تفطر لأن إجابة زوجها واجبة وصيام النفل ندب وإذا اعترض واجب مع ندب قدمنا الواجب.