الاشتياق الذى …
يداهمنى اليك …
فى كل وقت وكل حين …
ليس اشتياقاً عادياً …
حتى اننى اود الابتعاد …
اود ان ابتعد كثيراً …
اود ان انفرد بنفسى …
لاستشعر عمقه بداخلى …
لكن كلما فعلت ذلك …
اجده يفتت صدرى …
يشعل النار فى قلبى …
ويزداد الشوق شوقاً .
يداهمنى اليك …
فى كل وقت وكل حين …
ليس اشتياقاً عادياً …
حتى اننى اود الابتعاد …
اود ان ابتعد كثيراً …
اود ان انفرد بنفسى …
لاستشعر عمقه بداخلى …
لكن كلما فعلت ذلك …
اجده يفتت صدرى …
يشعل النار فى قلبى …
ويزداد الشوق شوقاً .
الكتابة يا سيّدي صعبة ، بل صعبة جداً ،
أنت لا تعرف معنى أن تُمسك قلماً
وتوثّق هزائمك ... !!!
أنت لا تعرف معنى أن تُمسك قلماً
وتوثّق هزائمك ... !!!
كم أخفَينا من" آه" في قلوبنا كي لا تلمحها عين لا ترحم ، فترمينا بسهام الشفقة وكثرة النظر ، نحن لا نرغب بالتمنُّع حينَ يُراودِنا التعب عن أنفسنا ، لولا الخشية من أن نتوب ويتوب التعب ، وتبقى النظرات نازحة عن مِلّة النسيان ، قابِعة في مِلّة التذكّر..
يهمني و جدًا أنك تختار كلمتك معي بعناية، اللغة واسعة و المفردات كثيرة ،وأنا خاطري
واحد لا أملك أغلى منه .
واحد لا أملك أغلى منه .
”واكتفيت بمشاهدة الأشياء وهي تذهب، وهي تأتي، وهي تبقى، حتى أني لا أفعل شيئًا سوى المُشاهدة.“
قلبي إليك مِنَ الأَشواقِ يَحَتَرِقُ
وَدمعُ عيني من الآماقِ يَندَفِقُ
الشَّوقُ يُحرِقُني وَالدَّمعُ يُغرقُني
فهل رأيت غَريقاً وَهُوَ يحَتَرُقُ؟
وَدمعُ عيني من الآماقِ يَندَفِقُ
الشَّوقُ يُحرِقُني وَالدَّمعُ يُغرقُني
فهل رأيت غَريقاً وَهُوَ يحَتَرُقُ؟