《إبرَاهِيم كانَ دائمًا لدَيه قَدم فِي عَمل الخَير.
يُحبُّ أنْ تَكونَ أعمَاله لله وَفِي رِضَاه من الصّباح حَتّىٰ المَساء ، كانَ لدَيه دَفتر يَكتب فِيه أعمَاله وبرَامجَه -ينظّم به وقته- ، فِي اليَوم الّذِي يَعمل فِيه كثِيرًا مِن أجل الله ، يَكون سَعيدًا جدًّا.
أذكر قَالَ لنا مَرّة : اليَوم هوَ أفضَل يومٍ في حَياتي ، وفّقني الله واستطعتُ أن أُساعِد عبَاد الله》🤍
- مِن كِتَاب سَلامٌ عَلىٰ إِبرَاهِيم
يُحبُّ أنْ تَكونَ أعمَاله لله وَفِي رِضَاه من الصّباح حَتّىٰ المَساء ، كانَ لدَيه دَفتر يَكتب فِيه أعمَاله وبرَامجَه -ينظّم به وقته- ، فِي اليَوم الّذِي يَعمل فِيه كثِيرًا مِن أجل الله ، يَكون سَعيدًا جدًّا.
أذكر قَالَ لنا مَرّة : اليَوم هوَ أفضَل يومٍ في حَياتي ، وفّقني الله واستطعتُ أن أُساعِد عبَاد الله》🤍
- مِن كِتَاب سَلامٌ عَلىٰ إِبرَاهِيم
مَعنىٰ الوِلاية الّتِي انتَقلت مِن النَّبِي (صَلّىٰ الله عَليهِ وآلهِ وسَلّم) إلىٰ عَلِيٍّ (عَليهِ السّلام) : «ألستُ أولىٰ
بكُم مِن أنفُسكُم» قَالوا : «بَلىٰ» قَال: «مَن کُنتُ مَولاهُ فَهٰذا عَلِيٌّ مَولاه» يَعنِي هوَ المُرشد ، وَهوَ الّذِي يَجب إطَاعتَه ، وهوَ الّذِي يَأخذ مبادرَة صُنع المُجتَمع، وَصُنع الأفرَاد، وَ إتمَام بنَاء الأُمّة ، هُنَا هوَ الدَّور الأسَاسِي الّذِي فُوِّضَ لِلإمَام فِي يَوم الغَدِير.
- السّيِّد مُوسَىٰ الصّدر
بكُم مِن أنفُسكُم» قَالوا : «بَلىٰ» قَال: «مَن کُنتُ مَولاهُ فَهٰذا عَلِيٌّ مَولاه» يَعنِي هوَ المُرشد ، وَهوَ الّذِي يَجب إطَاعتَه ، وهوَ الّذِي يَأخذ مبادرَة صُنع المُجتَمع، وَصُنع الأفرَاد، وَ إتمَام بنَاء الأُمّة ، هُنَا هوَ الدَّور الأسَاسِي الّذِي فُوِّضَ لِلإمَام فِي يَوم الغَدِير.
- السّيِّد مُوسَىٰ الصّدر
كُلّنا سَندخلُ فِي مَوسم الحُسَيْنِ (سَلامُ اللهِ عَلَيه) وَسنَكونُ فِي ضيافَتهِ وسَتُمدُّ إلينَا مائِدتُهُ الرُّوحيَّة،
- وَسيَخرجُ بَعضنا مِن عَاشورَاء كمَا دَخل صِفر اليَدين لم يُغيِّر مِن ذاتهِ شَيئًا!،
- وَسَيخرجُ بَعضنا مِن عَاشورَاء بتَغيُّرٍ طَفيفٍ خَجولٍ فِي ذاتهِ وروحهِ دونَ مُستوىٰ الطُّموح،
- وَسَيخرجُ بَعضنا مِن مَوسمِ عَاشورَاء كالحُر بن يَزيد الرّياحي عَائدًا إلىٰ جادَّة الصَّواب والحَق والبَصيرة، مُصلِحًا ذاتِه..
ولِيكُن دُخولُك إلىٰ مَوسم الحُسَيْنِ وأنتَ تَحمل أهدافًا كَبيرة، فإنْ كانَ طُموحُك عَالٍ فَستَصل إلىٰ الرِّفعة، وَإنْ كان طُموحُك سَاذجًا وبسِيطًا وَماديًّا، فَسيكون نَصيبُك مِنْ عَاشورَاء أقل.
- السَيّد عَلِي الغُريفِي
- وَسيَخرجُ بَعضنا مِن عَاشورَاء كمَا دَخل صِفر اليَدين لم يُغيِّر مِن ذاتهِ شَيئًا!،
- وَسَيخرجُ بَعضنا مِن عَاشورَاء بتَغيُّرٍ طَفيفٍ خَجولٍ فِي ذاتهِ وروحهِ دونَ مُستوىٰ الطُّموح،
- وَسَيخرجُ بَعضنا مِن مَوسمِ عَاشورَاء كالحُر بن يَزيد الرّياحي عَائدًا إلىٰ جادَّة الصَّواب والحَق والبَصيرة، مُصلِحًا ذاتِه..
ولِيكُن دُخولُك إلىٰ مَوسم الحُسَيْنِ وأنتَ تَحمل أهدافًا كَبيرة، فإنْ كانَ طُموحُك عَالٍ فَستَصل إلىٰ الرِّفعة، وَإنْ كان طُموحُك سَاذجًا وبسِيطًا وَماديًّا، فَسيكون نَصيبُك مِنْ عَاشورَاء أقل.
- السَيّد عَلِي الغُريفِي
لَقد عَلّمنا سَيّد الشُّهدَاء مَا يَنبغِي فِعلَه فِي موَاجهَة الظّلم والجّور والحُكومَات الجّائِرة. فَمُنذ البِدَاية كانَ (سَلامُ الله عَليه) يَعلَم طَبيعَة الطّرِيق الّذِي اختَارَه وانّهُ يَنبغِي لَهُ التّضحية بجَمِيع أهلَ بَيته وأصحَابه مِن أَجل الإسلام. وَكانَ يَعلم نِهايَته أيضًا. وَلو لَم تَكُن هٰذهِ النّهضة، لَو لَم تَكُن نَهضَة الإمَام الحُسَين-عَليهِ السّلام- لَتَسنّىٰ ليَزيد وأتبَاعه خِداعَ النّاس وتَعريفهُم بالإسلام بشَكل مَقلوب. إذْ أنّهُم لَم يَكونوا يُؤمنُون بِالإسلام مُنذ البِدَاية وَكانوا يضمرُون الحِقد عَلىٰ أئمّة المُسلمِين ويَحسدونَهُم.
- الإِمَام رُوحُ اللّٰه الخُمَيني ☫
- الإِمَام رُوحُ اللّٰه الخُمَيني ☫