▪️في ذكرى هبة النفق #هل_تعلم أن الأجهزة الأمنية الفلسطينية قتلت 36 صهيوني ما بين ضابط وجندي وأصابوا 80 آخرين وأسروا 41 جندي صهيوني في ثلاث أيام !!
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم
بمزيد من الفخر والاعتزاز ، تنعى حركة الشبيبة الفتحاوية شهيدها البطل الأسير والجريح رفيق الشهداء :
عبد الحكيم مأمون شاهين
«المنسق العام لحركة الشبيبة الطلابية ورئيس مجلس اتحاد الطلبة في جامعة خضوري وأحد قيادات الشبيبة الطلابية»
والذي ارتقى شهيدًا على طريق القدس والحرية، متأثراً بجراحه التي اصيب بها بعد خوضه اشتباك نسبح مع قوات الاحتلال الإسرائيلي واعتقاله في البلدة القديمة بنابلس فجر اليوم 2004-10-01م.
ونسأل الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه وجماهير شعبنا الصبر والسلوان.
..:: المجد والخلود لشهدائنا الأبرار ::..
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم
بمزيد من الفخر والاعتزاز ، تنعى حركة الشبيبة الفتحاوية شهيدها البطل الأسير والجريح رفيق الشهداء :
عبد الحكيم مأمون شاهين
«المنسق العام لحركة الشبيبة الطلابية ورئيس مجلس اتحاد الطلبة في جامعة خضوري وأحد قيادات الشبيبة الطلابية»
والذي ارتقى شهيدًا على طريق القدس والحرية، متأثراً بجراحه التي اصيب بها بعد خوضه اشتباك نسبح مع قوات الاحتلال الإسرائيلي واعتقاله في البلدة القديمة بنابلس فجر اليوم 2004-10-01م.
ونسأل الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه وجماهير شعبنا الصبر والسلوان.
..:: المجد والخلود لشهدائنا الأبرار ::..
الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد الأخ القائد باسل الشرافي، منسق حركة الشبيبة الفتحاوية بالجامعة الإسلامية
أخلص باسل في عمله النقابي داخل إطار الشبيبة في الجامعة الإسلامية، حيث كان يتفانى في خدمة الطلاب والدفاع عن حقوقهم. كان نموذجًا للعمل الجاد، ورمزًا للالتزام بالقيم والمبادئ التي ربتنا عليها فتح.
اليوم، نحيي ذكراه ونؤكد أن لمسيرته النضالية ستظل حية في قلوبنا، وسنواصل العمل بكل عزيمة لتحقيق أهداف وآمال شعبنا.
:
رحمك الله يا باسل، وعاشت الشبيبة الفتحاوية، وعاشت فتح.
12/11/2024
أخلص باسل في عمله النقابي داخل إطار الشبيبة في الجامعة الإسلامية، حيث كان يتفانى في خدمة الطلاب والدفاع عن حقوقهم. كان نموذجًا للعمل الجاد، ورمزًا للالتزام بالقيم والمبادئ التي ربتنا عليها فتح.
اليوم، نحيي ذكراه ونؤكد أن لمسيرته النضالية ستظل حية في قلوبنا، وسنواصل العمل بكل عزيمة لتحقيق أهداف وآمال شعبنا.
:
رحمك الله يا باسل، وعاشت الشبيبة الفتحاوية، وعاشت فتح.
12/11/2024
23-11-1983
23-11-2024
معجزة الثورة الفلسطينية💛
معجزة الثورة الفلسطينية كما وصفها الشهـ.يد القائد ياسر عرفات، بحيث تمكّنت مجموعة عسكرية تابعة لحركة فتح من أسر ٨ جنود إسرائيليين في منطقة ( بحمدون ) جنوب لبنان، كلّف عضو اللجنة المركزية لحركة فتح محمود العالول ( أبو جهاد ) بعملية نقل الأسرى واخفائهم، وأشرف الرئيس الراحل ياسر عرفات والشهـ.يد القائد خليل الوزير على المفاوضات مع الوسطاء الدوليين التي أستمرت لأكثر من عام، وتمت عملية التبادل في ميناء طرابلس اللبناني في تاريخ ٢٣-١١-١٩٨٣، فَتم تسليم ٨ جنود إسرائيليين مقابل تبييض السجون والأفراج عن ٤٧٠٠ أسير فلسطيني ولبناني لتصبح أكبر عملية تبادل أسرى حتى هذه الآونه..
#حركة_الشبيبة_الطلابية
#تطوع_عطاء_تضحية_فداء
23-11-2024
معجزة الثورة الفلسطينية💛
معجزة الثورة الفلسطينية كما وصفها الشهـ.يد القائد ياسر عرفات، بحيث تمكّنت مجموعة عسكرية تابعة لحركة فتح من أسر ٨ جنود إسرائيليين في منطقة ( بحمدون ) جنوب لبنان، كلّف عضو اللجنة المركزية لحركة فتح محمود العالول ( أبو جهاد ) بعملية نقل الأسرى واخفائهم، وأشرف الرئيس الراحل ياسر عرفات والشهـ.يد القائد خليل الوزير على المفاوضات مع الوسطاء الدوليين التي أستمرت لأكثر من عام، وتمت عملية التبادل في ميناء طرابلس اللبناني في تاريخ ٢٣-١١-١٩٨٣، فَتم تسليم ٨ جنود إسرائيليين مقابل تبييض السجون والأفراج عن ٤٧٠٠ أسير فلسطيني ولبناني لتصبح أكبر عملية تبادل أسرى حتى هذه الآونه..
#حركة_الشبيبة_الطلابية
#تطوع_عطاء_تضحية_فداء
"حركة الشبيبة الفتحاوية" تنعى المناضل الوطنيّ الكبير وشيخ الأسرى اللواء فؤاد الشوبكي
نعت حركة الشبيبة الفتحاوية- الذراع الكلابي لحركة التحرير الوطني الفلسطيني - فتح المناضل الوطنيّ الكبير وعضو المجلس الثوريّ للحركةوشيخ الأسرى اللواء فؤاد الشوبكي (أبو حازم)، الذي وافته المنيّة، اليوم الخميس؛ بعد مسيرة نضاليّة تليدة لم يتوانَ خلالها المناضل الراحل عن تأدية دوره النضاليّ والطليعيّ في الدفاع عن شعبنا وحقوقه الوطنيّة المشروعة.
وتضيف (الشبيبة الفتحاوية) أنّ المناضل الوطنيّ الراحل (الشوبكي) الذي ولد في حي التّفاح داخل قطاع غزّة عام ١٩٤٠؛ كان من طلائع المناضلين الذين التحقوا بالعمل الفدائيّ منتصف الستينيّات من القرن الماضي، وتدرّب في معسكرات الثورة الفلسطينيّة المعاصرة، وشارك في معاركها، وحظي بثقة قادة الحركة ومؤسسيها، وفي مقدمتهم؛ الرئيس الشهيد ياسر عرفات الذي كلّفه بإدارة الإدارة المالية العسكريّة، وعُيّن عضوًا في المجلسين الوطني ل(م.ت.ف) والثوريّ لحركة (فتح) مبينةً أنّ المناضل الراحل حلّ أينما حلّت الثورة الفلسطينيّة المعاصرة من الأردن ثم لبنان وصولًا إلى تونس وانتهاءً بعودته عام ١٩٩٤ إلى أرض الوطن؛ ليساهم في بناء السلطة الوطنيّة الفلسطينيّة ويُرسي دعائم الدولة الفلسطينيّة المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس.
وتؤكد (الشبيبة الفتحاوية) أنّ معتقلات الاحتلال تشهد للمناضل الوطنيّ (أبو حازم) والذي أمضى فيها (١٧) عامًا بإقدامه وبصبره وبصموده على الأسر والمرض والفقد حتى تحرّره عام ٢٠٢٣ الماضي، مردفةً أنّ رحيل المناضل الوطنيّ (أبو حازم) شكّل خسارةً فادحةً لشعبنا في الوطن والشتات ولأسرانا في معتقلات الاحتلال الذين رأوا فيه النموذج النضاليّ الذي يحتذى.
وتعرب (الشبيبة الفتحاوية) عن خالص تعازيها لذوي المناضل الوطنيّ الراحل وعائلته، ولمناضلي الحركة وكوادرها، ولشعبنا في الوطن والشتات، معاهدةً إياه على مواصلة النضال والكفاح والمقاومة حتى إنجاز مشروعنا الوطنيّ، وإقامة دولتنا الفلسطينيّة المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس
نعت حركة الشبيبة الفتحاوية- الذراع الكلابي لحركة التحرير الوطني الفلسطيني - فتح المناضل الوطنيّ الكبير وعضو المجلس الثوريّ للحركةوشيخ الأسرى اللواء فؤاد الشوبكي (أبو حازم)، الذي وافته المنيّة، اليوم الخميس؛ بعد مسيرة نضاليّة تليدة لم يتوانَ خلالها المناضل الراحل عن تأدية دوره النضاليّ والطليعيّ في الدفاع عن شعبنا وحقوقه الوطنيّة المشروعة.
وتضيف (الشبيبة الفتحاوية) أنّ المناضل الوطنيّ الراحل (الشوبكي) الذي ولد في حي التّفاح داخل قطاع غزّة عام ١٩٤٠؛ كان من طلائع المناضلين الذين التحقوا بالعمل الفدائيّ منتصف الستينيّات من القرن الماضي، وتدرّب في معسكرات الثورة الفلسطينيّة المعاصرة، وشارك في معاركها، وحظي بثقة قادة الحركة ومؤسسيها، وفي مقدمتهم؛ الرئيس الشهيد ياسر عرفات الذي كلّفه بإدارة الإدارة المالية العسكريّة، وعُيّن عضوًا في المجلسين الوطني ل(م.ت.ف) والثوريّ لحركة (فتح) مبينةً أنّ المناضل الراحل حلّ أينما حلّت الثورة الفلسطينيّة المعاصرة من الأردن ثم لبنان وصولًا إلى تونس وانتهاءً بعودته عام ١٩٩٤ إلى أرض الوطن؛ ليساهم في بناء السلطة الوطنيّة الفلسطينيّة ويُرسي دعائم الدولة الفلسطينيّة المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس.
وتؤكد (الشبيبة الفتحاوية) أنّ معتقلات الاحتلال تشهد للمناضل الوطنيّ (أبو حازم) والذي أمضى فيها (١٧) عامًا بإقدامه وبصبره وبصموده على الأسر والمرض والفقد حتى تحرّره عام ٢٠٢٣ الماضي، مردفةً أنّ رحيل المناضل الوطنيّ (أبو حازم) شكّل خسارةً فادحةً لشعبنا في الوطن والشتات ولأسرانا في معتقلات الاحتلال الذين رأوا فيه النموذج النضاليّ الذي يحتذى.
وتعرب (الشبيبة الفتحاوية) عن خالص تعازيها لذوي المناضل الوطنيّ الراحل وعائلته، ولمناضلي الحركة وكوادرها، ولشعبنا في الوطن والشتات، معاهدةً إياه على مواصلة النضال والكفاح والمقاومة حتى إنجاز مشروعنا الوطنيّ، وإقامة دولتنا الفلسطينيّة المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس
"الشبيبة الفتحاوية" تنعي شهيد الواجب الوطنيّ إبراهيم القدومي من مرتبات جهاز الأمن الوقائيّ
نعت حركة الشبيبة الفتحاوية - فلسطين شهيد الواجب الوطنيّ إبراهيم القدّومي من مرتبات جهاز الأمن الوقائيّ، الذي استشهد، ليلة اليوم الخميس؛ بعد إصابته بنيران عصابات الخارجين عن القانون خلال تأديته واجبه الوطنيّ في مخيّم جنين.
نعت حركة الشبيبة الفتحاوية - فلسطين شهيد الواجب الوطنيّ إبراهيم القدّومي من مرتبات جهاز الأمن الوقائيّ، الذي استشهد، ليلة اليوم الخميس؛ بعد إصابته بنيران عصابات الخارجين عن القانون خلال تأديته واجبه الوطنيّ في مخيّم جنين.
تنعى حركة الشبيبة الفتحاوية المناضل الوطني اللواء عبد الإله الأتيرة ( ابو خليل ) عضو المجلس الثوري لحركة فتح وعضو المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية والذي وافته المنية وانتقل إلى رحمة الله تعالى يوم الثلاثاء الموافق 24/12/2024 بعد مسيرة مُشرفة شارك فيها في كافة مراحل الثورة الفلسطينية ومحطاتها النضالية دفاعاً عن شعبنا وحقوقه الوطنية المشروعة ، وامام هذا المصاب الجلل ندعو الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويلهم اهله وذويه ورفاق دربه الصبر والسلوان .
انا لله وانا اليه راجعون
حركة الشبيبة الفتحاوية / فلسطين
انا لله وانا اليه راجعون
حركة الشبيبة الفتحاوية / فلسطين
أبرز ماجاء في تصريحات الأخ إياد صافي عضو المجلس الثوري لحركة " فتح" في الذكرى الستين لانطلاقة الثورة الفلسطينية