"يقينك بالشيء إنه هيحصل؛ بيحققه."

لولا اسمُ اللَّهِ الواسِع لاستَسلَم المَرءُ لِضيقِ دُنياه..

يا رب مَا فَقدنا فيكَ الرَجاء؛ حَاشاك!

"‏كل شخص يمشي على هذه الأرض يعيش قصة إبتلاء قد تكون لك ظاهرة، وقد تكون خفيّة يتوارى فيها عن أنظار الناس ويعيش هذا الابتلاء بينه وبين ربّه،

ولا أحد سيسلم من الإختبار!
ومتى ما عرف المرء الغاية من الابتلاء واستشعر أن الدنيا محطة عبور.. سكن قلبه واستراح.

ومن يَتصبَّر يُصبِّره الله."

-
الطَّرِيقُ إلى اللّٰه عزيز، والثَّبات عزيز، والقُرآن عزيز، كلُّ ما كان لِوجهِ اللّٰه سُبحانه؛ عزيز، ثقيل لا يُنَال بسهوله،

لأنَّ خلفه جَائزة ثَمينة تستحق أن تشقي النُّفوس فِي سبيلِ الوصول إليها؛

"ألَا إنَّ سِلعةَ اللّٰه غاليةٌ، ألا إنَّ سِلعةَ اللّٰه الجنَّة!

أنا متفائلة بحياتي المستقبلية بشكل عجيب، حاسه ان هتجيني أيام حلوة، وحاسه أحلامي كلها هتتحقق ، رغم كل الظروف الصعبة .
مُتفائله خير بـِ ربّ الخير ..
أمين ليا وليكم يا ربّ..

"حصدت من خيباتي المتوالية خوفًا كبيرًا من اتباع أي أملٍ جديد، تخيل أن يكون النور بآخر النفق مصدر خوف لا أمل؟ أن تعيش فترةً كلما لمحت فيها شعاعًا تكتشفه بالنهاية سرابًا، كلما راودك أن ها أخيرًا ستصيب تلك المرة.. فبكل بساطة تخيب"

ربنا يثبتني على الرضا، وميجيش عليا اليوم اللي أبقى ساخطه على حياتي و أقارنها بحياة غيري، فـ يا ربّ ثبّت الرِضا في قلبي وأفضل زي ما أنا والدُنيا متغيّرنيش مهما حصل ومهما عشت.

"ربنا من حُبه فيك أحيانًا بيغيرلك خِططك."

البعض لا يبكى من فرط ما مربه؛
أحيانًا يكون البُكاء طريقًا كي يستطيع، المرء، إستعادة توازنه من جديد.


-ولاء حماده

ليلة جمعة ونيسة..
نبدأها بالصلاة على الحبيب"))
لا تنسوني من الدعوات الطيبة أنا والأهم لا تنسوا إخواتنا في فلسطين.

لم أبحثُ يومًا عن شيءٍ مثالي
كل ما أردتهُ هو شخص أعود إليه دائمًا وأنا مُنهك
كالرجوع للدّيار'

- أحمد خالد توفيق.

"‏اللحظة التي يشتدُّ فيها ألَمُك ويزيدُ حُزنُك فتبحث عمّن يدعو لك؛ هي أجمل وأعظمُ وأرقُّ اللحظات التي تدعو فيها لنفسك؛ فمقصد البلاء الأعظم: انطراح قلبك بين يدي الله؛ أن تألف نفسُك الفِرَار إلى الله، أن يَذِلّ لسانُك بالانكسار والافتقار إلى الله، أن تأْنس وتلتذّ بمُناجاة الله!"

متنسوش تتدعو لثانويه عامة ربنا يجبرهم ويوفقهم يارب يارب

ولا يحضرني الا تعليق لصديقة غالية
(( الدنيا طلعت صعبة اوي بجد))

الدنيا صعبة واغلب الناس التعامل معاهم مرهق، والدنيا دار بلاء ولا يدوم لها حال

ولولا فُسحة الدعاء واليقين واستحضار وجود الله ورحمته الواسعة ما استطعنا احتمالها

فيارب رحلة خفيفة لا نَظلم ولا نُظلم بها، ويارب لا تحملنا ما لا طاقة لنا به.

ما دام العبدَ يُلحُّ في الدعاءِ، ويطمعُ في الإِجابَة من غير قِطع الرَّجَاء، فهو قريب من الإِجابة، ومن أَدمن قرع الباب يوشِكُ أن يُفتَح لَه.

- ابنُ رَجَب -رحمَهُ الله-

"يارب سيّر خُطاي لدربٍ يألفه قدمي ، اجعلني دائماً بالمكان الذي يسعني، يشبهني، مكان لا يُقلّلُ من خفّتي ولا أضيق فيه.."

متنسوش تتدعو لثانويه عامة ربنا يجبرهم ويوفقهم يارب يارب

بمناسبة اني لقيت طلاب كتير طالعة زعلانة من الامتحان
حابب افكركم دايما
انت كطالب ثانوي عام مش مطلوب منك غير السعي يعني تعمل اللي عليك تذاكر وتجتهد صح والتوفيق من ربنا ،
اصل انت لو داخل الامتحان مذاكر والامتحان صعب يبقي صعب على الكل وده معناه ان التنسيق هيراعي ده
انت تزعل لو انت كنت مقصر في مذاكرتك غير كده لا
الامتحان سواء كان سهل أو صعب ف انت ربنا هيكرمك دايما، حُط في بالك أن كل حاجه نصيب، وحساباتك غير حسابات ربنا سُبحانه وتعالي يوم النتيجة إن شاء الله تلاقوا كرم ربنا لكم جميعاً

- اجتهد متفكرش في اللي عدي وركز على ال جى .

ربنا يفرح اهاليكم بيكم، ربنا ما يشمت فيكم حد، ربنا ما يجعل الحزن يدخل قلوبكم، يارب كلكم تدخلوا الكليات اللي عاوزينها.