يحيى المحطوري
3.19K subscribers
164 photos
154 videos
35 files
258 links
ثقافية
نائب رئيس قطاع التعليم والثقافة والإعلام
Download Telegram
ما يدمي القلب
أن اجتياح إسرائيل لشرق رفح تم بطلب من مصر وتنسيق كامل معها
تأملوها جيداً، وقفوا أمامها طويلاً..
لعل من قد مات ضميره يحيا إن كان له ضمير..
سنواجه التصعيد بالتصعيد
وسنقتفي آثار كل شهيد


وسيعلم الطاغوت حتما أننا
أصحاب بأس في القتال شديد
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
السلام على الشهداء الأبرار ورحمة الله وبركاته
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
نشيد " المقاطعة " 🇾🇪
- جودة متوسطة

• أداء وألحان: فرقة أنصار الله
• كلمات: راجح عامر
• موسيقى: علي الموسوي
• إخراج: بيسان العريقي
• إشراف عام: شريف غندور

• إنتاج: ثائر ميديا

T.me/thaermediahub
أيها العرب ، الله أكبر

الشعار
حقيقة الدوافع ، وشهادة الواقع

شعار التكبير

صرخة البراءة من الاستكبار العالمي .. الموت لأمريكا .. الموت لإسرائيل .. عبارات ظلت تتردد على مدى عقدين من الزمن.. وتحديدا منذ 17/1/2002م...

أثارت هذه العبارات ومازالت الكثير من الجهات ابتداء بسفير أمريكا حينها أدموند هول مرورا بكل أطراف الصراع على الساحة اليمنية ، التي لم تدخر أي جهد لمواجهة هذا المشروع ومنذ اللحظات الأولى لانطلاقته

كتب الكثير عنه ونوقش عبر كل وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة من معارضيه ومن الصارخين به

لكن السؤال الدائم ؟

لماذا الشعار؟
وما هي الدوافع الحقيقة من رفعه؟
وما مدى أهميته أو ضرورته؟؟

وللإجابة على هذه الأسئلة علينا قراءة الواقع بشكل دقيق ، ابتداء من اللحظة الأولى التي رفع فيها الشعار ،حيث شهدت الظروف الدولية في تلك المرحلة هجوما أمريكيا شرسا على الإسلام كدين ونظام حياة، وعلى أبناء الإسلام كشعوب تنتمي إلى هذا الدين وإلى رموزه ومقدساته.

في حالة من الاستكبار الرهيب والغرور العجيب للقوة العالمية التي استفردت بقرار العالم بعد اختلاق الذرائع التي تبرر لها ذلك.
في ظل صمت وخنوع وطاعة مطلقة من كل الحكومات والأنظمة في الدول الإسلامية بلا استثناء.

أما الظروف الداخلية في اليمن التي كانت تعيش تحت وطأة الحكم الطاغوتي، الذي استحكمت قبضته حينها على البلد بالحديد والنار ، وبأجهزته الأمنية الوحشية ، وبقضائه المسخر لخدمة أهدافه السياسية، وقواته المسلحة التي ما قتلت إلا أبناء الشعب.

في تلك الظروف الصعبة ، والمرحلة الحرجة ، بدأ السيد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه ، بالدعوة إلى ترديد الشعار في كل جمعة وفي كل اجتماع.
وترافق مع تلك الدعوة ، دروس ومحاضرات من هدي القرآن الكريم ، ركزت على إيقاظ الأمة وتنبيهها وتحذيرها من الخطر المحدق بها.

شدد السيد على أن الشعوب يجب أن تتخذ موقف مما يحصل، مهما كان هذا الموقف بسيطا ، لكسب الموقف الإلهي ، ولأن الشعوب هي الضحية الأولى للتوجه الأمريكي الدموي المبطن بالذرائع الواهية والتضليل الإعلامي الرهيب.

كان تحرك السيد استشعارا للمسئولية أمام الله ، وتحذيرا من الخطر الذي بدأت الأحداث في إثباته يوما بعد يوم.

فبدأ مشروع الصرخة في وجه المستكبرين كخطوة أولى لمسيرة قرآنية جهادية.. تسعى لإنقاذ الناس من تضليل أمريكا وزيفها وخداعها ،

ليسلموا من بطشها وليعملوا من المواقف ما يشكل لهم الوقاية من شرها ، ويكسبهم التأييد الإلهي الذي لا منقذ لهم سواه.

كانت الصرخة عنوانا لتحرك شعبي وجماهيري يعتبر الحل الوحيد لمواجهة الخطر الامريكي.

وفي ظل تلك الظروف الدولية والمحلية التي استحكمت فيها قبضة الطاغوت وحلفائه على كل شيء.

لم يكن الدافع إلى التحرك هو البحث عن السلطة ، لأن من يبحث عن السلطة لا يتحرك في مواجهة أمريكا وعملائها وهم في أزهى مراحل قوتهم.

بل على العكس من يبحثون عن السلطة هم من نراهم يتسكعون أمام أبواب السفارات الأجنبية، وهم الذين لم يكن لهم موقف حينها لا قوي ولا ضعيف في مواجهة الأمريكيين.

وبكل بساطة لأن استراتيجهم هي الاستعانة بأمريكا للوصول إلى السلطة مهما دفعوا ثمن ذلك من مبادئ الإسلام وقيمه وتعاليمه.

لم يكن تحرك السيد دعوة إلى العنف ، لأن من يدعو إلى العنف لا يرفع شعارا في يوم الجمعة أو من فوق أسطح المنازل ، ويسجن أتباعه بالمئات ولأعوام دون أي ردة فعل أو مواجهة تذكر.

وعلى الرغم من تلك السجون المملوءة بأصناف العذاب النفسي والجسدي، إلا أن صوت الصرخة كان أكثر انتشارا وأعلى دويا ، مع مرور الأيام.

فبعد احتلال أفغانستان .. سقطت العراق .. وبدأت مصاديق تحذيرات السيد حسين تتجلى في الواقع ، الأمر الذي أكسب المتأثرين به قوة واندفاعا واستعدادا للتضحية والفداء من أجل انتصار هذا المشروع.

وعلى الرغم من السجون والحروب التي شنت لإسكات هذا الصوت ولكن دون جدوى.

بل على العكس فنحن الآن نراه يواجه الاستكبار العالمي وجها لوجه.. بعد ان أسقط كل مراكز القوى التي واجهته واستضعفت أتباعه على مدى السنين الماضية.

وواقعنا اليوم وحالة الشعوب التي وصلت إليها ، من أفغانستان وباكستان وفلسطين والعراق واليمن وليبيا ومصر وسوريا ، إلى غيرها من البلدان ، التي وصلت إليها يد البطش الأمريكية.

سواء بالتفجيرات أو العصابات المسلحة أو الطائرات بدون طيار أو بهذه الأساليب مجتمعة.

كل ما مضى من الأحداث منذ بدء الصرخة إلى يومنا هذا تشهد بضرورة التحرك الشعبي والجماهيري الذي يصنع الوعي في أوساط الشعوب.

وأنه الحل المجدي لمواجهة التوجه الأمريكي الذي يزرع الموت في كل مكان، فلا جيش صدام نفع شعب العراق ، ولا الأجهزة الأمنية بمفردها - حتى وإن أخلصت - قادرة على التغلب على الاستخبارات الأمريكية والإسرائيلية التي زرعت عناصرها في كل بلد تحت كل العناوين والمسميات.

ومن لا يريد أن يتحرك ،
فليخبرنا ما هو الحل ؟
ومن يلومنا على رفع الشعار ، ألا يخجل هو من السكوت بعد كل ما شاهدناه من أحداث.

لقد صرخ السيد حسين بدر الدين من أجل تنبيه الناس من غفلتهم،
وليدفعوا الخطر عنهم وعن بلدانهم،
وقدم روحه شاهدا على صدق كلامه وإثباتا لإخلاصه لله ، وحرصه الكبير على الناس ، وخوفه الكبير على مستقبلهم.

والآن

ونحن نشاهد جحافل الاحتلال تسيطر على كثير من جغرافية بلدنا
وطيران الاحتلال يقطع أشلاء الأطفال والنساء بشكل شبه يومي

ونرى شعب فلسطين يذبح يوميا على شاشات التلفزيون وبعشرات الآلاف


فهل تكفي هذه الشواهد في إثبات الخطر الذي تحدث عنه الشهيد القائد ودعا إلى التحرك في مواجهته؟؟

هل هناك آية واحدة في القرآن تدعو إلى السكوت كحل لمواجهة هذا الخطر الذي أصبح يقينا ، ونراه في كل نشرة وفي صباح كل يوم على صفحات الجرائد.

من يعارضون هذا التحرك الجهادي،

ألم يعلموا أن شعوبا وأنظمة وحكومات وجيوشا عربية سقطت ضحية المؤامرة الأمريكية؟؟

ألم يشاهدوا كيف صنعت امريكا ببلدنا ، وعلى كل المستويات؟؟

ألم يسمعوا أصوات التفجيرات وأزيز الطائرات وصرخات الثكالى وأنات اليتامى ؟؟

ألم يسمعوا آيات القرآن التي تدعوهم إلى التحرك وتحرم السكوت؟؟

من لا يريد أن يسمع ويعي ويفهم بعد كل هذه الأحداث

فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ

ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

.
من العجيب

بروز فئات تعارض الشعار والصرخة في وجه أمريكا ومنذ اليوم الأول لإطلاقها كإعلان عن بدء مشروع قرآني جهادي لمواجهة الغطرسة الأمريكية في المنطقة.

والأعجب منه

استمرار هؤلاء في مواجهة التحرك المناهض للهيمنة الأمريكية بعد كل التجليات والحقائق والأحداث التي شهدتها الأعوام الاخيرة ، والتي تؤكد نجاح هذا المشروع ، وعدالة قضيته وسلامة توجهه ، وأنه الخيار الوحيد لابناء الأمة لإنقاذ أنفسهم من البطش الأمريكي الزاحف إليهم كل يوم.

الجحود المستمر يذكرنا بقول الله تعالى:

وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ

.
قمع الأنظمة الغربية للاحتجاجات الطلابية بتلك الوحشية المفرطة ، يعكس مستوى هزيمتها أخلاقيا وعسكريا
ويؤكد فشل كل خياراتها في التعامل مع أحداث غزة ، وعجزها عن تبرير مواقفها المخزية تجاه جرائم الإبادة للشعب الفلسطيني.

#الصهيونية_تقمع_الطلاب
✍️ الشاعر عبدالسلام المتميز ‎@abdulsalam__mo

الكون ضجَّ على لوبِيْ اليهوود وقد
بَدَت طلائع صَحوٍ تكسر الأُطُرا

(حريّة الرأي) عند الغرب قد قُمِعَت
وبان في الغرب زيفٌ طالما استترا

مكياجها سال عن (تمثالِ حريَةٍ)
وبين نابَيْه مَصّاص الدِما ظهرا

لكن سيبقى السؤال المُرُّ يخنقني
أين العروبة لم نلمح لها أثرا ؟؟؟

ياعُرب كم من سلاحٍ عندكم صدِئٍ
يشتاق صاعقُهُ أن يلثمَ الشررا

هاتوه يلْقَ لدينا أيديًا عشقَت
ضغط الزناد إذا جمرالوغى استعرا

نقول هذابصدقٍ لامزايدةً
ولارياءً ولازهوا ولابطرا

لكن نَوح الثكالى فار في دمنا
ودمع غزةفي شريانناسُجرا

صرخاتهن ورب العرش تجعلنا
نضفي لقدراتناتطوير ماقُدرا

القناة الرسمية لـ #الشاعر_عبدالسلام_المتميز

روابط الحسابات الرسمية
تلجرام |
https://t.me/Abdessalem7
واتساب | https://whatsapp.com/channel/0029VaDNUy642Dcnr4xFju2v

تويتر|
https://x.com/abdulsalam__mo?s=09
جنوب الحسين
#صلاح_الدكاك
..
قيل لي هل تحبُّ "نصر اللهِ"؟!
قلت حدَّ الجنون، حدَّ التماهي.
أيها الذَّنْب لا غُفرتَ وحسبي
بك في الحشرِ قُربةً لإلهي
"هو كفرٌ"؟! نعم وإني بكفري
في هوى"سيِّد الجنوبِ"أباهي..
وضلالي العظيم"نصرٌ"فأكرِم
بالضلالات باسقات الجباهِ
هكذا الحرُّ لا ترى شانئيهِ
غيرَ سِقطِ الرجال والأشباهِ
"حسنُ القومِ"في محاجرِ قبحٍ
مثلما الليث في عيونِ الشِّياهِ
أيها الأمَّةُ الهزيمةُ شاء
الله أن تبرأي بنصر اللهِ
سيدٌ كان أمَّةً من فعالٍ
في ملايين أمّةٍ من شفاهِ
قمرٌ عن جبينه الشمسُ تروي
للصباحات والندى، كلَّ زاهي
غرّّةّ أقلعت بنا للثريا
من حضيضٍ الخنى ودرْك السَّفاهِ
من حزيران ذلَّةٍ وصَغارٍ
لحزيرانِ رفعةٍ وتباهي
يا"أيارَ التحريرِ" سال دهوراً
وشفَت نارُه غليلَ المياهِ
قبلك"العنكبوت"كان هزبراً
آمرٌ في الحمى هواهُ وناهي
قبل أن ينفخ الـ"قصيرُ" بـ"صُورٍ"
لم يكن"أوهنُ البيوت"بِواهي
كانت الحرب قبل"راغبِ حربٍ"
في حساب اليهود فصلَ رفاهِ
غسلت عارَنا ملاحمُ تموُّزٍ
وجبَّتْ ملاحمَ الأفواهِ
**
يا جنوب الحسين عِمتَ جنوباً
كان بين الجهات أهدى اتجاهِ
داوِ بـ"الموسويِّ"روحي وصِلني
بتراتيل روحه الأوَّاهِ
واجْلُ بـ"الصدرِ" ما اعترى صدرَ صبٍّ
مسَّه جبُّ إخوةٍ في الملاهي
كلّ طبٍّ خلا هواكَ هوانٌ
والهوى لا يطيبُ بالإكراهِ
#صلاح_الدكاك
اللّهُمَّ

عَظُمَ بَلاَئِي ،
وَأَفْرَطَ بِي سُوءُ حالِي ،
وَقَصُرَتْ بِي أَعْمالِي ،
وَقَعَدَتْ بِي أَغْلالِي ،
وَحَبَسَنِي عَنْ نَفْعِي بُعْدُ آمالِي ،
وَخَدَعَتْنِي الدُّنْيا بِغُرُورِها ،
وَنَفْسِي بِجِنايَتِها.

فَأَسْأَلُكَ بِعِزَّتِكَ

أَنْ لاَ يَحْجُبَ عَنْكَ دُعائِي سُوءُ عَمَلِي وَفِعالِي ،
وَلاَ تَفْضَحْنِي بِخَفِيِّ مَا اطَّلَعْتَ عَلَيْهِ مِنْ سِرِّي ،
وَلاَ تُعاجِلْنِي بِالْعُقُوبَةِ عَلى مَا عَمِلْتُهُ في خَلَواتِي مِنْ سُوءِ فِعْلِي وَإِساءَتِي وَدَوامِ تَفْرِيطِي وَجَهالَتِي ، وَكَثْرَةِ شَهَواتِي وَغَفْلَتِي.

وَكُنِ اللّهُمَّ بِعِزَّتِكَ لِي في كُلِّ الأَحْوالِ رَؤُوفاً ،
وَعَلَيَّ في جَمِيعِ الأُمُورِ عَطُوفاً
الحمد لله الذي أنعم بكم علينا وعلى شعبنا وأمتنا ، قائدا قرآنيا مجاهدا ، تتلو علينا آيات الفتح الوعود

وتقودنا بحكمة القرآن وبصيرته إلى رضوان الله وإلى النصر المنشود


الحمد لله الذي وفقنا أن نكون أنصاركم إلى الله
وجنوده تحت لوائكم ، نسير خلف رايتكم نحو عز الدنيا وفوز الآخرة
صباح الخير
القمة العربية في البحرين ناااجحة

فقد عقدت من أجل الخروج بموقف ضد الضربات اليمنية في البحر الأحمر ، وقد خرجت به
وهي ضد فلسطين وليست معها
ومع إسرائيل وليست ضدها

وهو الموقف المعتاد للعرب ، فلماذا الاستغراب والعجب !!!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في المرحلة الرابعة، وبعد إعلان السيد القائد تنفيذ عمليات في البحر الأبيض المتوسط، حشود مليونية بمعنويات عالية وبزخم أوسع في العاصمة صنعاء بـ #ميدان_السبعين وفاء وإسناداً لغزة ( مشهد بتقنية التايم لابس)
( مع غزة جهاد مقدس ولا خطوط حمراء )
#لستم_وحدکم
#لن_نترك_فلسطین
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رسالة طلاب الجامعات اليمنية إلى زملائهم الأحرار في الجامعات الأمريكية والغربية..
لستم وحدكم.. هناك مئات الملايين من البشر يقفون إلى جانبكم.. اصمدوا ولا تتراجعوا.. من اليمن احترامنا لكم..
مليونية: ( مع #غزة جهاد مقدس ولا خطوط حمراء )
صنعاء - #ميدان_السبعين
#لستم_وحدکم
#لن_نترك_فلسطین
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس