ما عدتُ أعرفُ أينَ تهدأُ رحلتي
وبأيِّ أرضٍ تستريحُ ركابي
غابت وجوهٌ، كيفَ أخفتْ سرَّها؟
هرَبَ السؤالُ وعزَّ فيهِ جوابي
وبأيِّ أرضٍ تستريحُ ركابي
غابت وجوهٌ، كيفَ أخفتْ سرَّها؟
هرَبَ السؤالُ وعزَّ فيهِ جوابي
كُل نفسٍ نستطيعُ فِراقها
ففُراقُ من سكنَ الفُؤادُ ممات
فإذا صمتنا والحبيبُ مُهاجرٌ
بعضُ الشعورِ تخونهُ الكلمات
فالصمتُ لا يعني الرضا لكننا
موتى فهل يتحدثُ الأموات ؟
ففُراقُ من سكنَ الفُؤادُ ممات
فإذا صمتنا والحبيبُ مُهاجرٌ
بعضُ الشعورِ تخونهُ الكلمات
فالصمتُ لا يعني الرضا لكننا
موتى فهل يتحدثُ الأموات ؟
ولكنّي لما احببتكُ ورأيتُك بدرًا
وتهتُ بعيناكِ ورأيتُ بها الحياة
اكتشفت تارةً اني وقعتُ بحب
عينٍ لم يكن انا نظرها قط .
وتهتُ بعيناكِ ورأيتُ بها الحياة
اكتشفت تارةً اني وقعتُ بحب
عينٍ لم يكن انا نظرها قط .
ألزمتُ نفسي بالتغافُلِ دائماً
ردّ الإساءة بالإساءةِ يهدمُ
ماكان حبُّ الإنتقام طريقتي
كانت ردودي بالّتي هِيَ أكرمُ
ردّ الإساءة بالإساءةِ يهدمُ
ماكان حبُّ الإنتقام طريقتي
كانت ردودي بالّتي هِيَ أكرمُ
وتعلمُ أنني أهواك جدًا
أذوبُ وأيّ قلبٍ لا يذوبُ
وتعلمُ أن هذا البُعدَ ذنبٌ
فما لك عن ذنوبك لا تتوبُ؟
هَواكَ وإن طواهُ السِّرُّ طَيًّا
يُخَبِّرُ عن تَمَكُّنِهُ السُّكُوتُ
سيَبقَى في حنايا القلبِ حَيًّا
أموتُ أنا وحُبُّك لا يموتُ
أذوبُ وأيّ قلبٍ لا يذوبُ
وتعلمُ أن هذا البُعدَ ذنبٌ
فما لك عن ذنوبك لا تتوبُ؟
هَواكَ وإن طواهُ السِّرُّ طَيًّا
يُخَبِّرُ عن تَمَكُّنِهُ السُّكُوتُ
سيَبقَى في حنايا القلبِ حَيًّا
أموتُ أنا وحُبُّك لا يموتُ
"هَل حَنَّ قلبُكَ للنَّبيِّ مُحمدِ؟
ورَجَوتَ لُقيا في المقامِ الأسعَدِ؟
أكثِر عليهِ مِنَ الصَّلاةِ وردِّدَ
يا ربِّ صلِّ على النَّبيِّ مُحمدِ وآل مُحمدِ "
ورَجَوتَ لُقيا في المقامِ الأسعَدِ؟
أكثِر عليهِ مِنَ الصَّلاةِ وردِّدَ
يا ربِّ صلِّ على النَّبيِّ مُحمدِ وآل مُحمدِ "
مِن نُورِ وَجهِكِ تَستَقي شَمسُ الضُّحَى
وَالبَدْرُ حَقَّاً مِن ضِيائِكِ يَرفِدُ
وَالشَّمسُ تَأفلُ ليسَ يَبقى نُورُها
لكِنَّ وَجهِكِ نُورُهُ مُتَجدِّدُ
وَالبَدْرُ حَقَّاً مِن ضِيائِكِ يَرفِدُ
وَالشَّمسُ تَأفلُ ليسَ يَبقى نُورُها
لكِنَّ وَجهِكِ نُورُهُ مُتَجدِّدُ
Forwarded from بارت أُغنية
من عذابي قلت لعيونك هلا
يا هلا بك يا عذابي يا هلا
ما يكفي لوعتي بك من غلاك
رحت تبعد عن عيني غلاك
-عبادي الجوهر
يا هلا بك يا عذابي يا هلا
ما يكفي لوعتي بك من غلاك
رحت تبعد عن عيني غلاك
-عبادي الجوهر