قال رسول الله ﷺ: "لأَنْ أَقُولَ سبحانَ الله، والحمدُ لله، ولا إلهَ إلاَّ الله، واللهُ أكبر، أَحبُّ إليَّ مِمَّا طَلَعَت عليهِ الشمس".
رواه مسلم
رواه مسلم
السلام عليكم
صاحيين نسأل و نسترجع معلوماتنا الدينيه ونتعلم معلومات جديدة ؟
صاحيين نسأل و نسترجع معلوماتنا الدينيه ونتعلم معلومات جديدة ؟
Anonymous Poll
93%
صاحيين
7%
لا نبي ننام
من هو الصحابي الذي سلمه الرسول مفتاح الكعبه؟
Anonymous Poll
38%
عمرو بن العاص
48%
عثمان بن طلحه
15%
عبدالله بن عمر
من الصحابي الذي نزلت فيه سورة عبس؟
Anonymous Poll
29%
الزبير بن العوام
46%
زيد بن حارثة
24%
عبدالله بن أم مكتوم
﴿وَسيقَ الَّذينَ اتَّقَوا رَبَّهُم إِلَى الجَنَّةِ زُمَرًا حَتّى إِذا جاءوها وَفُتِحَت أَبوابُها وَقالَ لَهُم خَزَنَتُها سَلامٌ عَلَيكُم طِبتُم فَادخُلوها خالِدينَ وَقالُوا الحَمدُ لِلَّهِ الَّذي صَدَقَنا وَعدَهُ وَأَورَثَنَا الأَرضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الجَنَّةِ حَيثُ نَشاءُ فَنِعمَ أَجرُ العامِلينَ﴾ [الزمر: ٧٣-٧٤]
Forwarded from «﴿ غَيرَ ذِي عِوَج ﴾»
﴿وَيَوْمَ يُعْرَضُ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ عَلَى ٱلنَّارِ أَذْهَبْتُمْ طَيِّبَٰتِكُمْ فِي حَيَاتِكُمُ ٱلدُّنْيَا وَٱسْتَمْتَعْتُم بِهَا﴾
«فالمؤمن لا يُذهِب طيباتِه في الدنيا، بل إنه يترك بعض طيباته للآخرة. وأما الكافر فإنه لا يؤمن بالآخرة، فهو حريص على تناول حظوظه كلها في الدنيا».
[طريق الهجرتين وباب السعادتين ، ابن القيم]
تلاوة من سورة الأحقاف
القارئ : عبدالعزيز العمودي
مسجد دليل اليوسف ، الدمام
.
«فالمؤمن لا يُذهِب طيباتِه في الدنيا، بل إنه يترك بعض طيباته للآخرة. وأما الكافر فإنه لا يؤمن بالآخرة، فهو حريص على تناول حظوظه كلها في الدنيا».
[طريق الهجرتين وباب السعادتين ، ابن القيم]
تلاوة من سورة الأحقاف
القارئ : عبدالعزيز العمودي
مسجد دليل اليوسف ، الدمام
.
Forwarded from Different (Different)
يارب يسّر لي ما أخاف تعسيره اللهم وكّلتك وفوضتك أمري ربي سهّل علي و وفقني يامن عليه توكلت
"اللهم بلغنا رمضان بلوغًا يغير حالنا إلى أحسنه ويُهذب نفوسنا ويطهر قلوبنا، اللهم سلمنا لرمضان وسلم رمضان لنا وتسلمه منا متقبلًا يارب العالمين"
{إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} [الفاتحة : 5]
«إنا نخصك وحدك بالعبادة، ونستعين بك وحدك في جميع أمورنا، فالأمر كله بيدك، لا يملك منه أحد مثقال ذرة.
وفي هذه الآية دليل على أن العبد لا يجوز له أن يصرف شيئًا من أنواع العبادة كالدعاء والاستغاثة والذبح والطواف إلا لله وحده، وفيها شفاء القلوب من داء التعلق بغير الله، ومن أمراض الرياء والعجب، والكبرياء».
«إنا نخصك وحدك بالعبادة، ونستعين بك وحدك في جميع أمورنا، فالأمر كله بيدك، لا يملك منه أحد مثقال ذرة.
وفي هذه الآية دليل على أن العبد لا يجوز له أن يصرف شيئًا من أنواع العبادة كالدعاء والاستغاثة والذبح والطواف إلا لله وحده، وفيها شفاء القلوب من داء التعلق بغير الله، ومن أمراض الرياء والعجب، والكبرياء».