﴿وَمَن أَعرَضَ عَن ذِكري فَإِنَّ لَهُ مَعيشَةً ضَنكًا وَنَحشُرُهُ يَومَ القِيامَةِ أَعمى قالَ رَبِّ لِمَ حَشَرتَني أَعمى وَقَد كُنتُ بَصيرًا قالَ كَذلِكَ أَتَتكَ آياتُنا فَنَسيتَها وَكَذلِكَ اليَومَ تُنسى﴾ [طه: ١٢٤-١٢٦]
"الحمدلله الذي يُنعم ويتفضل ويكرم ويحمي ويعطي ويفتح على قلب المرء ويجبر كسره ويطَّلِع على سريرته فيصرف عنهُ ما أهمه".
عن ابن مسعود - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - ﷺ -: «من قرأَ حرفًا من كتاب الله فلَهُ حسنة، والحسنة بعَشر أمثالها، لا أقول: الٓمٓ حرف، ولكن: ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف»
رواه الترمذي
رواه الترمذي
﴿وَالَّذينَ آمَنوا وَعَمِلُوا الصّالِحاتِ سَنُدخِلُهُم جَنّاتٍ تَجري مِن تَحتِهَا الأَنهارُ خالِدينَ فيها أَبَدًا وَعدَ اللَّهِ حَقًّا وَمَن أَصدَقُ مِنَ اللَّهِ قيلًا﴾
من ثمرات الاستغفار أنه يجعل النفس خفيفة للطاعة، فالذنوب تُثقل القلب وبملازمة الاستغفار تعود للنفس خفَّتها برحمة الله
"قل للذي نام و الأحزان تُبكيه
وهمّه في ظلام الليل يُشقيه
إنهض بقلبك لله في سجدةٍ
يُزيل عنك حزنًا كُنت تشكيه"
وهمّه في ظلام الليل يُشقيه
إنهض بقلبك لله في سجدةٍ
يُزيل عنك حزنًا كُنت تشكيه"
"ادعُ ربَّك ولا تستعظم مطلوبك، ولا تستكثر سؤالك، بل ادعُه وكلُّك ثقة بجوده وكرمه، وغناه وقدرته، فإنه لا يعسُر على الغني القادر أن يعطي مَن شاء ما شاء"
﴿وَأَن لَيسَ لِلإِنسانِ إِلّا ما سَعى﴾
أي: كل عامل له عمله الحسن والسيئ، فليس له من عمل غيره وسعيهم شيء، ولا يتحمل أحد عن أحد ذنبا
لذا مادمت على قيد هذه الحياة، وتأتيك المواعِظ والتذكيرات، فأكثِر من الصالحات مخلصًا أعمالك لله، لتكثَر في ميزان أعمالك يوم القيامة
أي: كل عامل له عمله الحسن والسيئ، فليس له من عمل غيره وسعيهم شيء، ولا يتحمل أحد عن أحد ذنبا
لذا مادمت على قيد هذه الحياة، وتأتيك المواعِظ والتذكيرات، فأكثِر من الصالحات مخلصًا أعمالك لله، لتكثَر في ميزان أعمالك يوم القيامة
"اللهم ارضني بما قضيت، وعافني فيما أبقيت، حتى لا أحب تعجيل ما أخرت ولا تأخير ما عجلت"
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّد كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيم إنَّك حميدٌ مجيدٌ اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّد كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيم إنَّك حميدٌ مجيدٌ