Forwarded from Different (Different)
اللهم صلِ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
﴿فَوَيلٌ لِلمُصَلّينَ الَّذينَ هُم عَن صَلاتِهِم ساهونَ﴾
سَاهُونَ: غَير مُبالين بها، يؤَخرونها عن وقتِها، ولا يُقيمونها على وجْهِهَا
سَاهُونَ: غَير مُبالين بها، يؤَخرونها عن وقتِها، ولا يُقيمونها على وجْهِهَا
﴿ والباقِيَاتُ الصّالِحاتُ
خيرٌ عند ربكَ ثواباً وخيرٌ أَملا ﴾
الباقيات الصالحات هنّ |
سُبْحَانَ اللَّهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ
وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ
وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ
خيرٌ عند ربكَ ثواباً وخيرٌ أَملا ﴾
الباقيات الصالحات هنّ |
سُبْحَانَ اللَّهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ
وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ
وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ
Forwarded from Different (Different)
يا ربِّ حلمي بقلبي أنت تعلمه
يسّر له يا كريم الفضل أسبابا
يسّر له يا كريم الفضل أسبابا
﴿وَالَّذينَ جاهَدوا فينا لَنَهدِيَنَّهُم سُبُلَنا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ المُحسِنينَ﴾
قال أبو سليمان الداراني: ليس الجهاد في الآية قتال الكفار فقط، بل هو نصر الدين، والرد على المبطلين، وقمع الظالمين، وعِظَمُه: الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، ومنه مجاهدة النفوس في طاعة الله؛ وهو الجهاد الأكبر.
قال أبو سليمان الداراني: ليس الجهاد في الآية قتال الكفار فقط، بل هو نصر الدين، والرد على المبطلين، وقمع الظالمين، وعِظَمُه: الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، ومنه مجاهدة النفوس في طاعة الله؛ وهو الجهاد الأكبر.
Forwarded from Different (Different)
اللهُم الثبات يومَ تتوهُ منا أنفسنا يومَ تشتدُ وطأة الأيام على قلوبنا ونتعثر يومَ لا حولَ ولا قوة لنا إلا بك.
”لا تحسب أنَّ نفسك هي التي ساقتك إلى فعل الخيرات، بل اعلم أنك عبد أحبَّكَ الله فلا تفرط في هذه المحبة فينساك“
ابن القيم
ابن القيم
﴿ قَالَ رَبِّ إِنِّى وَهَنَ ٱلْعَظْمُ مِنِّى وَٱشْتَعَلَ ٱلرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُنۢ بِدُعَآئِكَ رَبِّ شَقِيًّا ﴾
قال العلماء: يستحب للمرء أن يذكر في دعائه نِعَم الله تعالى عليه، وما يليق بالخضوع؛ لأن قوله تعالى: (وهن العظم مني) إظهار للخضوع، وقوله: (ولم أكن بدعائك رب شقياً) إظهار لعادات تفضله في إجابته أدعيته؛ أي: لم أكن بدعائي إياك شقيا؛ أي: لم تكن تخيب دعائي إذا دعوتك؛ أي: إنك عودتني الإجابة فيما مضى.
قال العلماء: يستحب للمرء أن يذكر في دعائه نِعَم الله تعالى عليه، وما يليق بالخضوع؛ لأن قوله تعالى: (وهن العظم مني) إظهار للخضوع، وقوله: (ولم أكن بدعائك رب شقياً) إظهار لعادات تفضله في إجابته أدعيته؛ أي: لم أكن بدعائي إياك شقيا؛ أي: لم تكن تخيب دعائي إذا دعوتك؛ أي: إنك عودتني الإجابة فيما مضى.
"ما كانت الدنيا هم أحد قط إلا لزم قلبه أربع خصال: فقر لا يدرك غِناه، وهم لا ينقضي مداه، وشغل لا ينفد أولاه، وأمل لا يبلغ منتهاه"
﴿قُل يا عِبادِيَ الَّذينَ أَسرَفوا عَلى أَنفُسِهِم لا تَقنَطوا مِن رَحمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغفِرُ الذُّنوبَ جَميعًا إِنَّهُ هُوَ الغَفورُ الرَّحيمُ﴾
"إنها الرحمة التي تسع كل معصية مهما كانت، إنها دعوة العصاة المبعدين في تيه الضلال إلى الأمل والثقة بعفو الله، فإذا ما تسلطت عليه لحظة يأس وقنوط، سمع هذا النداء الندي اللطيف، الذي يعلن أنه ليس بين المسرف على نفسه إلا الدخول في هذا الباب الذي ليس عليه بواب يمنع، ولا يحتاج من يلج فيه إلى استئذان".
"إنها الرحمة التي تسع كل معصية مهما كانت، إنها دعوة العصاة المبعدين في تيه الضلال إلى الأمل والثقة بعفو الله، فإذا ما تسلطت عليه لحظة يأس وقنوط، سمع هذا النداء الندي اللطيف، الذي يعلن أنه ليس بين المسرف على نفسه إلا الدخول في هذا الباب الذي ليس عليه بواب يمنع، ولا يحتاج من يلج فيه إلى استئذان".
﴿الصّابِرينَ وَالصّادِقينَ وَالقانِتينَ وَالمُنفِقينَ وَالمُستَغفِرينَ بِالأَسحارِ﴾
[آل عمران: ١٧]
[آل عمران: ١٧]