Forwarded from لله عُمري.
قال النبي ﷺ: «لو أخطأتم، حتَّى تبلغ خطاياكم السماء، ثم تُبتم، لتاب الله عليكم»
سنن ابن ماجه (٤٢٤٨)
سنن ابن ماجه (٤٢٤٨)
﴿وَوُضِعَ الكِتابُ فَتَرَى المُجرِمينَ مُشفِقينَ مِمّا فيهِ وَيَقولونَ يا وَيلَتَنا مالِ هذَا الكِتابِ لا يُغادِرُ صَغيرَةً وَلا كَبيرَةً إِلّا أَحصاها وَوَجَدوا ما عَمِلوا حاضِرًا وَلا يَظلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا﴾
[الكهف: ٤٩]
وَوُضِع كتاب الأعمال، فمِنْ آخِذٍ كتابه بيمينه، ومن آخِذٍ إياه بشماله، وترى - أيها الإنسان - الكافرين خائفين مما فيه؛ لأنهم يعلمون ما قدموا فيه من الكفر والمعاصي، ويقولون: يا هلاكنا ومصيبتنا! ما لهذا الكتاب لا يترك صغيرة ولا كبيرة من أعمالنا إلا حفظها وعدّها، ووجدوا ما عملوا في حياتهم الدنيا من المعاصي مكتوبًا مثبتًا، ولا يظلم ربك - أيها الرسول - أحدًا، فلا يعاقب أحدًا من غير ذنب، ولا ينقص المطيع من أجر طاعته شيئًا.
[الكهف: ٤٩]
وَوُضِع كتاب الأعمال، فمِنْ آخِذٍ كتابه بيمينه، ومن آخِذٍ إياه بشماله، وترى - أيها الإنسان - الكافرين خائفين مما فيه؛ لأنهم يعلمون ما قدموا فيه من الكفر والمعاصي، ويقولون: يا هلاكنا ومصيبتنا! ما لهذا الكتاب لا يترك صغيرة ولا كبيرة من أعمالنا إلا حفظها وعدّها، ووجدوا ما عملوا في حياتهم الدنيا من المعاصي مكتوبًا مثبتًا، ولا يظلم ربك - أيها الرسول - أحدًا، فلا يعاقب أحدًا من غير ذنب، ولا ينقص المطيع من أجر طاعته شيئًا.
"اللهم إنا نسألك برحمتك التي وسعت كل شيء أن تغفر لنا ذنوبنا، وأن تُكفّر عنا سيئاتنا، وأن تتولى أمرنا، وأن تختم بالباقيات الصالحات أعمالنا، يا مُفرّج الكروب فرّج كربنا، واغفر ذنبنا، واستر عيبنا، وأدخلنا برحمتك في عبادك الصالحين"
قال ﷺ: «مامن أيام أعظم عند الله سبحانه ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر، فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد»
"أيها المؤمنون تفكروا في قدر النعمة التي أنتم فيها، إذ جاءت العشر وأنتم أحياء، وأنتم في زمن القدرة على العمل الصالح، ولو شاء الله لجاءت وأنتم في قبوركم، وأنتم عن العمل الصالح محجوزون، وعن التسبيحة الواحدة عاجزون، أكثروا من التكبير والتهليل والتحميد في كل وقت".
﴿ اهدِنَا الصِّراطَ المُستَقيمَ ﴾
قال ابن تيمية-رحمه الله-:
وهذا الدعاء أفضل الأدعية وأوجبها على الخلق.
قال ابن تيمية-رحمه الله-:
وهذا الدعاء أفضل الأدعية وأوجبها على الخلق.
اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول وعمل، وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول وعمل
قال ﷺ : «صيامُ يَومِ عرفة، أحتَسِبُ على الله أن يُكَفِّرَ السَّنةَ التي قَبلهُ، والسَّنةَ التي بَعدَه»
اللهم إنا نسألك برحمتك التي وسعت كل شيء أن تغفر لنا ذنوبنا، وأن تكفِّر عنا سيئاتنا، وأن تتولى أمرنا، وأن تختم بالباقيات الصالحات أعمالنا، يا مفرِّج الكروب فرِّج كربنا، واغفر ذنبنا، واستر عيبنا، وادخلنا برحمتك في عبادك الصالحين.
اللهم لا ترُد لنا دعاء ولا تُخيِّب لنا رَجاء ولا تُسكِن أجسادنا داء ولا تُشمِّت بنا الأعداء وادفع عنا كل همٍّ وغَم وكل وباءٍ وبلاءٍ يارب