قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
"الدعاء عبودية لله وافتقار إليه
وتذلل بين يديه فكلما كثَّرَه العبد وطوَّلَه كان ذلك أبلغ في عبوديته"
"الدعاء عبودية لله وافتقار إليه
وتذلل بين يديه فكلما كثَّرَه العبد وطوَّلَه كان ذلك أبلغ في عبوديته"
﴿ما أَصابَكَ مِن حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَما أَصابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَفسِكَ وَأَرسَلناكَ لِلنّاسِ رَسولًا وَكَفى بِاللَّهِ شَهيدًا﴾
Forwarded from «﴿ غَيرَ ذِي عِوَج ﴾»
﴿قُلْ بِفَضْلِ اللهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْر مِمَّا يَجْمَعُونَ﴾
قال أبو سعيد الخدري رضي الله عنه:
فضل الله: القرآن
ورحمته: أن جعلكم من أهله.
[الجامع لأحكام القرآن، القرطبي]
تلاوة من سورة يونس
القارئ : سليمان المهنا
جامع الجاسر ، بريدة ، القصيم
.
قال أبو سعيد الخدري رضي الله عنه:
فضل الله: القرآن
ورحمته: أن جعلكم من أهله.
[الجامع لأحكام القرآن، القرطبي]
تلاوة من سورة يونس
القارئ : سليمان المهنا
جامع الجاسر ، بريدة ، القصيم
.
اللهم قربنا إليك، اللهم اجعلنا عندك من المصطفين الأبرار، اللهم لا تحرمنا لذة القرب منك
اللهم إنا نسألك الأمن والإيمان، والرزق والاستغناء عن الخلق يا رحمن، اكفنا بحلالك عن حرامك، واغننا بفضلك عن من سواك، اللهم وسع لنا في أرزاقنا، وبارك لنا فيما آتيتنا، واجعل ما آتيتنا عونًا لنا على طاعتك
عن أنس عن رسول الله ﷺ قال: «يتبعُ الميت ثلاثة: أهله وماله وعمله، فيرجِع اثنانِ ويبقى واحد: يرجع أهلُهُ ومالُهُ، ويبقَى عملُهُ»
متفقٌ علَيه
متفقٌ علَيه
"إذا ضاقت عليك الأمور وأُغلِقت الأبواب في وجهك، فمفتاح ذلك كله حُسن الظن بالله واليقين بأن الأمر كله لله"
قال ابن القيم رحمه الله: النِّعَم ثلاثة: نعمة حاصلة يعلم بها العبد ونعمة منتظرة يرجوها ونعمة وهو فيها لا يشعر بها، فإذا أراد الله إتمام نعمته على عبده عرَّفه نعمته الحاضرة وألهمه الشكر، ووفَّقه لعمل يستجلب به النعمة المنتظرة، وبَصَّره بالطرق التي تسدها لاجتنابها.
Forwarded from لله عُمري.
قال النبي ﷺ: «لو أخطأتم، حتَّى تبلغ خطاياكم السماء، ثم تُبتم، لتاب الله عليكم»
سنن ابن ماجه (٤٢٤٨)
سنن ابن ماجه (٤٢٤٨)
﴿وَوُضِعَ الكِتابُ فَتَرَى المُجرِمينَ مُشفِقينَ مِمّا فيهِ وَيَقولونَ يا وَيلَتَنا مالِ هذَا الكِتابِ لا يُغادِرُ صَغيرَةً وَلا كَبيرَةً إِلّا أَحصاها وَوَجَدوا ما عَمِلوا حاضِرًا وَلا يَظلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا﴾
[الكهف: ٤٩]
وَوُضِع كتاب الأعمال، فمِنْ آخِذٍ كتابه بيمينه، ومن آخِذٍ إياه بشماله، وترى - أيها الإنسان - الكافرين خائفين مما فيه؛ لأنهم يعلمون ما قدموا فيه من الكفر والمعاصي، ويقولون: يا هلاكنا ومصيبتنا! ما لهذا الكتاب لا يترك صغيرة ولا كبيرة من أعمالنا إلا حفظها وعدّها، ووجدوا ما عملوا في حياتهم الدنيا من المعاصي مكتوبًا مثبتًا، ولا يظلم ربك - أيها الرسول - أحدًا، فلا يعاقب أحدًا من غير ذنب، ولا ينقص المطيع من أجر طاعته شيئًا.
[الكهف: ٤٩]
وَوُضِع كتاب الأعمال، فمِنْ آخِذٍ كتابه بيمينه، ومن آخِذٍ إياه بشماله، وترى - أيها الإنسان - الكافرين خائفين مما فيه؛ لأنهم يعلمون ما قدموا فيه من الكفر والمعاصي، ويقولون: يا هلاكنا ومصيبتنا! ما لهذا الكتاب لا يترك صغيرة ولا كبيرة من أعمالنا إلا حفظها وعدّها، ووجدوا ما عملوا في حياتهم الدنيا من المعاصي مكتوبًا مثبتًا، ولا يظلم ربك - أيها الرسول - أحدًا، فلا يعاقب أحدًا من غير ذنب، ولا ينقص المطيع من أجر طاعته شيئًا.
"اللهم إنا نسألك برحمتك التي وسعت كل شيء أن تغفر لنا ذنوبنا، وأن تُكفّر عنا سيئاتنا، وأن تتولى أمرنا، وأن تختم بالباقيات الصالحات أعمالنا، يا مُفرّج الكروب فرّج كربنا، واغفر ذنبنا، واستر عيبنا، وأدخلنا برحمتك في عبادك الصالحين"
قال ﷺ: «مامن أيام أعظم عند الله سبحانه ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر، فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد»