الله أنطَاك عمر وعشت وياي
شتضن وي غيري هم الله ينطيك؟
جنطة سفر دمعي وماخذة وياي
خلص بأول محطة گبال طاريك..

الهوى يلتم عليه منين ماذكروك

فاهي الليل يمهم حتى مابي لون
ولا بي طيف يرهم عالجفن رسمه

وأَن عاد الحَديث
فلا يِعود الشِعور ولا حتىٰ
الحَظات

؛

لا الدارُ داري
ولا الرفاقُ رِفاقي
ولا المكان يعرِفُني
عبثتُ بديارٍ لست أملكها.

بالأمسِ كنَّا شَيء
واليومَ أصبَحنا شَيء
وما بينَ الشَّيء والشَّيء
قد ماتَ كلّ شَيء .

في بَحرِ عَينيكِ
هًامتْ كُلً أشواقي
يارّبةَ الحُسنِ هل
تنوينَ إغراقي
ما كُنتُ أؤمِنُ
بالعيونِ وسِحرِها
حتى دَهتْني في
الهواىٰ عَيناكي .

كُن لي أنا اكثرهم حباً لكَ .

ضَلي يَمي يَمچ أشِعر بلـ أمان
أيدي بـ أيدچ لايَضيعنه الزَمان

ياريت أمي بشْهرهَا طارحتني ،
ولا أعِيش وأشوفك خُنت بيه

حسيت المطر بي نقص هالمرة
مو نفس الشعور القبل هالفترة
اول مرة اعبر من ضباب الجام
لا اسمك كتبتة ولا عفت ذكرى