كنت أقول إني لو تضيق الوسيعة ما أضيق
واكتشفت إن البني آدم ضعيف ولو قوى
كل ماسقت القدم يم السعة ضاق الطريق
وكل ماحطيت رجليني على درب التوى
أمتلت عيني من الماء وفي صدري حريق
والطعون اللي من يدين الحبايب مو سوى
والله إني كنت أدف طويق واطيح طويق
لين صرت أطيح لو يلفح طرف ثوبي هوا .
واكتشفت إن البني آدم ضعيف ولو قوى
كل ماسقت القدم يم السعة ضاق الطريق
وكل ماحطيت رجليني على درب التوى
أمتلت عيني من الماء وفي صدري حريق
والطعون اللي من يدين الحبايب مو سوى
والله إني كنت أدف طويق واطيح طويق
لين صرت أطيح لو يلفح طرف ثوبي هوا .
قال عمر بن عبدالعزيز رحمه الله لأحد أصحابه:
"إذا رأيتني ضللتُ الطريق فخُذ بمجامع ثيابي وهزني هزاً عنيفاً وقل لي: اتّقِ الله يا عمر فإنّك ستموت .
"إذا رأيتني ضللتُ الطريق فخُذ بمجامع ثيابي وهزني هزاً عنيفاً وقل لي: اتّقِ الله يا عمر فإنّك ستموت .
على المحب أن يأخذ زعل محبوبته وأسبابه على محمل الجد والتصديق والأخذ بالخاطر، عليه أن يكون مثل العطاوي لما قال:"واذا قالت انا الغلطان انا الغلطان/ اكذب كل ما فيني.. و اصدقها" ثم بعدما تهدا الأمور تتوجه أصابع الإتهام للشخص الصحيح أو اقطعوا اصابع الاتهام وارموها مو لازم تتوجه لأحد
"القناعات يجب أن تبقى في حالة تجدد دائم، لا تظن أنك تعلم كُل شيء، إن كنت تعتقد أنك بلغت ذورة المعرفة، فاعلم أنك في القاع، لا أحد يؤتى معرفة تامة
"يارب البركة التي لا يثنيها ضيقُ الوقت، ولا يقصيها الفتور، التي تسع كل ما لا تسعه الدقائق، التي تُثمر في أعمالنا وأعمارنا وأيامنا"
وصيّة اليوم : مادام في الأمر سعة وتقدر تعدي بعض الأمور خلها تعدي التنازلات لا تعني هزيمة والعلاقات ليست حروب
" نصحتك حِب قلبّي لا تعله " ٫
وفي رواية أخرى :
" جيتك من الدنيا والآلام هارب إمسح على قلبي بدل ماتعنيه " ٫
تعددت الصيغ والمقصد واحد ، خلك حنيّن .
وفي رواية أخرى :
" جيتك من الدنيا والآلام هارب إمسح على قلبي بدل ماتعنيه " ٫
تعددت الصيغ والمقصد واحد ، خلك حنيّن .
الحنية والعذوبة كلها أجتمعت بهذي البيتين :
كل مرة تذرفين الدمع .. ودي إني أمسّح دمعتك بأطراف روحي
كل مرة تذرفين الدمع .. ودي إني أمسّح دمعتك بأطراف روحي
في مواجهة شخص واحد راح تبقى تتحالى الهزايم وليّالي الزعل وتقنع بأن :
المهتوي لا أهتوى مايطوي شراعه
يمشي على النار كنه ماوطى فيهـا .
المهتوي لا أهتوى مايطوي شراعه
يمشي على النار كنه ماوطى فيهـا .
"على الإنسان السويّ أن يُدرك مبدأ الاتزان والوسطية، وأن الإفراط في أي أمر ليس ببعيد عن التقصير، فكلاهما سِمتان للجهالة، فما تجاوز الشيء الحد إلا وتبدّل إلى الضد، وأن التوازن ومنطقة الوسط يستوطنها العُقلاء .
تذمّرت من جرح المدينة، وأنا عذّار
تذمّر غنيٍ حاجته .. من ورا فقري!
فـ عن قسوة التهجير .. لو تدري الزوّار
بدل ماتشدّ أيدينها ، جت تشدّ أزري!
ما بين أوّل إللي صار لي، وآخر إللي صار
ياحظ العيون .. إللي تنام المساء بدري
تذمّر غنيٍ حاجته .. من ورا فقري!
فـ عن قسوة التهجير .. لو تدري الزوّار
بدل ماتشدّ أيدينها ، جت تشدّ أزري!
ما بين أوّل إللي صار لي، وآخر إللي صار
ياحظ العيون .. إللي تنام المساء بدري
كل حزن بهالمكان وله مواري
كل جرح بهالخفوق وله قضية
بيني و بين القليل من إنتظاري
أحتجاجات وحروب طائفية
وأنكساري بعض الأحيان أنكساري
لي عليه ملاحظات وله عليّه
ينهزع ليل ويجيب الفين طاري
تنولد فكرة وتتغلف هدية
يسري الليل ويصير الصبح عاري
يركض يدور من الأشجار فيّه
ترسم أظفار الهواجيس أحتضاري
كل ما أغرسها وترجع لي بـذيّه
كنت داري ليتني ماكنت داري
يا أ ب : الحروف الأبجدية
ذي تماثيل المكان ، وذا مداري
و ذي ممرات الضنون السرمدية
الحزن في مثل هالوقت : أضطراري
والبكاء في مثل هالوقت : أولوية
أتخذت من اطرف الفكرة قراري
وأنحسرت أنسان قلب وطيب نيّه
يمكن أغيّر : على البيداء مساري
يمكن آخذ من بعض نفسي خويّه
لاتشوف اللي تحت عيني سماري
ذي جداول دمعة العين الشقيّة
بإختياري ؟ كل هذا بإختياري
المرض : واللبس : والعين الغويّة
فالحدود الممكنة كان انتشاري
في مداد النور كنت : أنبل ضحية
ماعشقت من النجوم الا : السواري
وماكرهت من النفوس الا الردية
من خيوط الشمس يغزلي نهاري
في يدين أمي الحنونة الأجودية
وفي بقايا الأمس ؟ كان آخر وقاري
وكانت آخر خطوتين المقدرية
غرفتي ، قبري ، بعض حظي ، مزاري
حيّز يعكس دنا الدنيا الدنيّة
غرفتي صوتي البعيد من أندثاري
وأنبعاثي من جديد بلا هوية
في عيون اللاوجود من أحتكاري
تذبل اسألتي الكثير المنطقية !
يا يساري ، يا يميني ، يا يساري
يا خطايا الطيف ، ياطيف الخطيّة
أتنشد ، عن رفيق لي مداري
وأتلمّس .. في دجى الليل الحميّة
لا حوافر خير يا شرهة غباري
لا سيوف ولا خناجر حضرمية
..
كل جرح بهالخفوق وله قضية
بيني و بين القليل من إنتظاري
أحتجاجات وحروب طائفية
وأنكساري بعض الأحيان أنكساري
لي عليه ملاحظات وله عليّه
ينهزع ليل ويجيب الفين طاري
تنولد فكرة وتتغلف هدية
يسري الليل ويصير الصبح عاري
يركض يدور من الأشجار فيّه
ترسم أظفار الهواجيس أحتضاري
كل ما أغرسها وترجع لي بـذيّه
كنت داري ليتني ماكنت داري
يا أ ب : الحروف الأبجدية
ذي تماثيل المكان ، وذا مداري
و ذي ممرات الضنون السرمدية
الحزن في مثل هالوقت : أضطراري
والبكاء في مثل هالوقت : أولوية
أتخذت من اطرف الفكرة قراري
وأنحسرت أنسان قلب وطيب نيّه
يمكن أغيّر : على البيداء مساري
يمكن آخذ من بعض نفسي خويّه
لاتشوف اللي تحت عيني سماري
ذي جداول دمعة العين الشقيّة
بإختياري ؟ كل هذا بإختياري
المرض : واللبس : والعين الغويّة
فالحدود الممكنة كان انتشاري
في مداد النور كنت : أنبل ضحية
ماعشقت من النجوم الا : السواري
وماكرهت من النفوس الا الردية
من خيوط الشمس يغزلي نهاري
في يدين أمي الحنونة الأجودية
وفي بقايا الأمس ؟ كان آخر وقاري
وكانت آخر خطوتين المقدرية
غرفتي ، قبري ، بعض حظي ، مزاري
حيّز يعكس دنا الدنيا الدنيّة
غرفتي صوتي البعيد من أندثاري
وأنبعاثي من جديد بلا هوية
في عيون اللاوجود من أحتكاري
تذبل اسألتي الكثير المنطقية !
يا يساري ، يا يميني ، يا يساري
يا خطايا الطيف ، ياطيف الخطيّة
أتنشد ، عن رفيق لي مداري
وأتلمّس .. في دجى الليل الحميّة
لا حوافر خير يا شرهة غباري
لا سيوف ولا خناجر حضرمية
..