"أحب في خضم الحوار أن نتبادل الأسماء عنوة، لأنها تلفتني بشكل أدق، وتركيز أكثف، وصورة شاعرية، كأن كل حواسي تعيره الإنتباه بالكامل في تأهبٍ لما سيقوله بعد هذا النداء."
"ثمَّة شخصيَّات لا أدري ما الذي يميَّزها من غيرها، تُثير رغبتي في الكلام. ربَّما هو إحساس خفيّ ينتابني بأنَّها تجيد الإصغاء، تجيد الفهم، تجيد التعاطف معك، وتنحاز إليك كضحيَّة بريئة نُكّل بها"
اللهم اجعلنا من الذين يُقال لهم ﴿ وأبشِرُوا بِالجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُم تُوعَدُون ﴾.
"لطالما شد الصدق انتباهي ،ليس بالتحديد صدق أحدهم تجاهي. انما صدق أحدهم تجاه نفسه."
"أشعر أن الله أودَع في روحي أمومةٍ أكبر بكثير من أن أحتملها .. أشعر دائمًا أن حبّي يشبه حب الأمهات و أن غضبي يأتي مدمِّرًا كما تغضب الأمهات و أن حزني تتوقفّ عليه الأرض و تتداعى من أجله السماء تمامًا تمامًا كما تفعل أحزان الأمهات.."
نحن لا نعرف النهايات المسدودة ولا الطرق المقطوعة ولا الضياع الطويل؛ دائمًا ما تشير بوصلة قلوبنا إلى السماء.
اللهم اجبّر كل روحٍ من الفقد تتألم,اللهم ارحم كل من عزّ علينا فراقهم واجبر كسر قلوبنا .
"جرت العادة أن نضع آلامنا على طاولة الحديث كمادَّة للسخرية، نكتة نتداولها من وقتٍ لآخر، لأن حقيقة استيعابها تفوقنا."
هل سبق لك إعداد سيناريو في رأسك وأنت تعرف أنهُ لن يحدث، ولكنة يجعلك سعيدًا للغاية!