يؤذيك أنه كان بوسعه أن يغلق الباب بهدوءٍ حين غادر، لكنّه أصرَّ على خدش طمأنينتك.
"من المفيد أن يتوقف المرء أحيانًا عن التفكير وينتحل شخصية شجرة هادئة في غابة منسية."
"أحلم بالعودة لبيتنا الأقدم لاسأل اسمي المحفور بخط مرتعش على الباب الحديدي: كيف لم تكبر؟"
يا الله .. لا عِلم لي بشيءٍ
لكنّي صبور، وأنتظر السلام والنور
وشيئًا أنتَ به أعلم.
لكنّي صبور، وأنتظر السلام والنور
وشيئًا أنتَ به أعلم.
صباح الخير، "لله حسابات أخرى، وترتيبات أوسع، وإنّا له وإليه أسلمنا وعليه توكلنا."