"جرت العادة أن نضع آلامنا على طاولة الحديث كمادَّة للسخرية، نكتة نتداولها من وقتٍ لآخر، لأن حقيقة استيعابها تفوقنا."
هل سبق لك إعداد سيناريو في رأسك وأنت تعرف أنهُ لن يحدث، ولكنة يجعلك سعيدًا للغاية!
يؤذيك أنه كان بوسعه أن يغلق الباب بهدوءٍ حين غادر، لكنّه أصرَّ على خدش طمأنينتك.
"من المفيد أن يتوقف المرء أحيانًا عن التفكير وينتحل شخصية شجرة هادئة في غابة منسية."
"أحلم بالعودة لبيتنا الأقدم لاسأل اسمي المحفور بخط مرتعش على الباب الحديدي: كيف لم تكبر؟"
يا الله .. لا عِلم لي بشيءٍ
لكنّي صبور، وأنتظر السلام والنور
وشيئًا أنتَ به أعلم.
لكنّي صبور، وأنتظر السلام والنور
وشيئًا أنتَ به أعلم.