فحَطت خُلگي وبعَد زعلك
طويل ودرب الملاگة عليّ شبُعده صارّ
روحِي ما بيها عشگ خلصَ عليك !
وبسمة جروحِي حنينة بكُل
أطارّ فرفحت روحي ونكت
چفوفي حيل من سمعت
بواهس يم غيري صار
طويل ودرب الملاگة عليّ شبُعده صارّ
روحِي ما بيها عشگ خلصَ عليك !
وبسمة جروحِي حنينة بكُل
أطارّ فرفحت روحي ونكت
چفوفي حيل من سمعت
بواهس يم غيري صار
عليّ رِشمَ
عَسى اللَهُ أَن يُجري المَوَدَّةَ بَينَنا
وَيوصِلَ حَبلًا مِنكُمُ بِحِبالِيا .
وَيوصِلَ حَبلًا مِنكُمُ بِحِبالِيا .
وَأعود من حَرب الدُموعِ مُبللًا
لِأرىٰ إنتصاراتي
بدونكَ خاسرة
مُتكَاسِلٌ عن كُل حِلم فاتَني
مُتَجردٌ مِن كُل ذِكرىٰ
عاقِرة
أمضِي إلىٰ أللا شَيء اجهَلُ غَايتي
مُتشتِتٌ مِثل الوجوهِ العابِرة .
لِأرىٰ إنتصاراتي
بدونكَ خاسرة
مُتكَاسِلٌ عن كُل حِلم فاتَني
مُتَجردٌ مِن كُل ذِكرىٰ
عاقِرة
أمضِي إلىٰ أللا شَيء اجهَلُ غَايتي
مُتشتِتٌ مِثل الوجوهِ العابِرة .
الفَرَاشَات تَذكِيرٌ لَنَا
أَنَّ الحَيَاةَ دَائِمًا فِي حَالةِ تَحوُّل .
أَنَّ الحَيَاةَ دَائِمًا فِي حَالةِ تَحوُّل .
❤2
عَلموني كَيف بالكلامِ أُقبلُها
تلكَ الحَروفُ ترويِ أرهاقاً مُتكتلا
أرى عيناهَا فأتوهُ مالذي يحُلُ
بقلبي لو زارهَا ؟
ثمانٍ وعشرونَ حرفاً
ولمَ اجدَ وصفاً يليقُها
ليستَ المُشكلةُ بالحروفِ
انما بصوغِ حُبي لكلامِها
قَدرٌ هائلٌ مما تشتهيِ الروحُ
تروي هي لَها !
تلكَ الحَروفُ ترويِ أرهاقاً مُتكتلا
أرى عيناهَا فأتوهُ مالذي يحُلُ
بقلبي لو زارهَا ؟
ثمانٍ وعشرونَ حرفاً
ولمَ اجدَ وصفاً يليقُها
ليستَ المُشكلةُ بالحروفِ
انما بصوغِ حُبي لكلامِها
قَدرٌ هائلٌ مما تشتهيِ الروحُ
تروي هي لَها !
❤1
أظنها فكرة سديدة
أن تظل مختبئاً في مخيلتي
بينما يحاول حبك الخروج
على هيئةِ نزهة .
أن تظل مختبئاً في مخيلتي
بينما يحاول حبك الخروج
على هيئةِ نزهة .