معَ كُل صدمة مِن شخص قريب أتذكر
محمُود طَه لمَّا قال : " انا كُنت بحكِيلك
عَن هزايمي مِش مِن باب الفضفضة ،
انا كان قصدي مَتهزمنيش " .

ريت الحِلم مَا گِضه ، وريت انا مَا فزيت ..

هواي حبوني لَچن گَلبي يرفلَك
حَتى مِن أحزَن أحِبك

أنه ماحَب الرسايّل ، أنه احبچ .

واذا تطلب عِيوني وداعتك هاك
عِمت عين العِيون الما تشوفك .

مثل فترة حلم
عشناها انا وياك
هسة اني گعدت
الحلم شيرجعه ؟

ـ

الليل يبدي و ابدي ادور الشككتهِن
حتئ چلماته التغثني استَاحشتهن

يالمالك وطن بالنّاس نـَام ..

وافز تعبَان من نومي،
اتعَاجز امشط شعري واتعطر
واعدل هُوسة هدومِي
صرت مالي خلك كلشِي!
وبكل گعده احس تعبَان
گبل لا اگعد ارد امشِي.

وأگلهم عفته وأرتاحيت ..
وأبچيلك بچي بهالليل ،
ما مبچي أعله مستشهد !

︎ ︎︎︎ ︎︎

‏"وَ قِمَّةُ البؤسِ أنْ تُبكيكَ ذاكِرةٌ
بمنزلٍ كنتَ دومًا فيهِ تَبتَسِمُ".

_

مَن يتجرأ أن يلوي ذِراعك ، إصفعهُ بالأُخرى .

أراد أن يُؤدبني بالتجاهل ، فأدبتهُ بالنعال .