لو مطيّب خاطِري بكلمة بـ سؤال
شرَاح تِخسر ؟
وردتَك بأخِر رِسالة تبادِر وتنقذ حياتي
وچِنت تِگدر .
شرَاح تِخسر ؟
وردتَك بأخِر رِسالة تبادِر وتنقذ حياتي
وچِنت تِگدر .
❤1
لو كان بيننا المستحيل كنت تجاوزته ،
لكن بيننا اللاشيء و لا أستطيع أن أفعل لاجلهُ شيئاً .
لكن بيننا اللاشيء و لا أستطيع أن أفعل لاجلهُ شيئاً .
عَيناكِ . .
كِـالعِراقِ، مُغرية .
وَاحِدَة " دِجلة "
والأُخرَى " فُرَات "
عِند كُلّ رَمشة يَلتقيان . .
لِـيَنسجَان " شَط العَرب " .
عَيناكِ . .
بَغدادٌ وَنسَائِمُها .
وَاحِدَة " المُتنبي "
والأُخرَى " سَاحةُ التَحرير "
وأنا الثائِر ، الذي يُطالِبُ بِهُما .
عَيناكِ . . بَغدادُي الصُغرَىٰ !
بَريقُهُما كـنَصبِ الحُرّيةِ يَشِّع
كِـالعِراقِ، مُغرية .
وَاحِدَة " دِجلة "
والأُخرَى " فُرَات "
عِند كُلّ رَمشة يَلتقيان . .
لِـيَنسجَان " شَط العَرب " .
عَيناكِ . .
بَغدادٌ وَنسَائِمُها .
وَاحِدَة " المُتنبي "
والأُخرَى " سَاحةُ التَحرير "
وأنا الثائِر ، الذي يُطالِبُ بِهُما .
عَيناكِ . . بَغدادُي الصُغرَىٰ !
بَريقُهُما كـنَصبِ الحُرّيةِ يَشِّع
تسألني الشوارع وَين الأحباب
وَين اليوگفون بعتبة الباب
ابشرك سلموني بحلگ الذياب
نسوا اني جنت في يوم خِلهم
ما ظلّي أهل حتّى أرجعلهم
انا احباب گلبي ارحلوا كلهم
بالغربه وعليَ جروحي صاحت
وحرت مدري أشدهم مَدري افلهم
ما ظلّي أهل ما ظلوا أحباب
وأعز الناس ناموا جوا التراب
بقى بَس الجرح ، والجرح ماطاب ..
وَين اليوگفون بعتبة الباب
ابشرك سلموني بحلگ الذياب
نسوا اني جنت في يوم خِلهم
ما ظلّي أهل حتّى أرجعلهم
انا احباب گلبي ارحلوا كلهم
بالغربه وعليَ جروحي صاحت
وحرت مدري أشدهم مَدري افلهم
ما ظلّي أهل ما ظلوا أحباب
وأعز الناس ناموا جوا التراب
بقى بَس الجرح ، والجرح ماطاب ..
لا تبريرًا اخرًا لصمتِ
غير انني قد وصلتُ لحالةٍ حرجةٍ من الإنهيار فقدتُ فيها رغبةُ التمثيل انني بخير، فقدتُ فيها فرط حركتي وتفاهتي، فقدتُ فيها بصيص الأمل الذي كنتُ احتفظ فيهِ بداخلي، فبتُّ وانا مُمتدةً على الارضِ ودون ايَ حركةٍ وفعلٍ اقوم فيه اشعرُ ان نيرانًا تحرقُ لي معدتي، كما ان قفصي الصدري اجدهُ بشكلٍ دائمٍ داخلُ حالةِ انذارٍ ورعبٍ لا مبررٌ له، وانفاسي لا تهدأ واعصابي لم تجرب ترف التراخي، اشعرُ انني عجزت على ان اكون انسانًا هادئًا ونفسهِ مُطمئنة، فأنا مُذ مدةً طويلة في حالةِ هلعٍ وفزعٍ خشيةً مما حدث وسيحدث.
_براء حسين.
غير انني قد وصلتُ لحالةٍ حرجةٍ من الإنهيار فقدتُ فيها رغبةُ التمثيل انني بخير، فقدتُ فيها فرط حركتي وتفاهتي، فقدتُ فيها بصيص الأمل الذي كنتُ احتفظ فيهِ بداخلي، فبتُّ وانا مُمتدةً على الارضِ ودون ايَ حركةٍ وفعلٍ اقوم فيه اشعرُ ان نيرانًا تحرقُ لي معدتي، كما ان قفصي الصدري اجدهُ بشكلٍ دائمٍ داخلُ حالةِ انذارٍ ورعبٍ لا مبررٌ له، وانفاسي لا تهدأ واعصابي لم تجرب ترف التراخي، اشعرُ انني عجزت على ان اكون انسانًا هادئًا ونفسهِ مُطمئنة، فأنا مُذ مدةً طويلة في حالةِ هلعٍ وفزعٍ خشيةً مما حدث وسيحدث.
_براء حسين.